حسنا فعل السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي عندما تدخل تدخلا تاريخيا اثلج به صدور قرابة المليارى مسلم حول العالم
بقلم : محمد دويدارحين أتم ابني الأكبر شهرين من عمره كان دائم البكاء كثير الصراخ، بدرجة لا تطاق، فكنت يوميا قب
بقلم : محمد دويدار منذ أيام مضت قررت أنا المذكور أعلاه الامتناع تماما ولمدة ثمانية واربعين ساعة عن استخدام
بقلم : محمد دويدار اسمه "رحيم" لكنه ليس هذا الـ"رحيم" بطل المسلسل الرمضاني الشهير.. إنه ذلك الفتى الإنجليزي
بقلم : محمد دويدار ليلة أمس الأول، وفي تمام الثانية عشرة مساء، كنت للتو قد وصلت للمنزل بعد يوم شاق جدا لأجد
بقلم : محمد دويدار للأعمال الدرامية سواء كانت سينما أو تليفزيون أو إذاعة أو حتى كتابا بنقراه أو بوست ف
بقلم : محمد دويدار سأل الممكن المستحيل: أين تقيم؟ فأجابه في أحلام العاجز.. وهكذا لطالما كنت أحلم بالكثير فل
بقلم : محمد دويدار "محمد علي رشوان"، الاسم ده جايز يفتكره كتير من مواليد السبعينيات والثمانينيات، لكن الأكي
بقلم : محمد دويدار من كام سنة كنت في زيارة لدمياط، رايح الصبح أشتري علبة فول، البياع شيخ دقنهُ مِترين، يبدو
بقلم : محمد دويدار حينها كنت ما زلت طفلا لم يكمل عامه التاسع بعد، مُغرما بكرة القدم بل وشديد الوله بها, أهل
يكتب
التاريخ كما المحيط تتلاطم أمواج أحداثه وحوادثه يحتضن كنوز الخبرات خلاصة البدايات والمآلات شاهد عدل لا يعرف