النكات هذا الأسبوع كثيرة.. من أمريكا تبدأ وتنتهى فى المملكة الأردنية.من الولايات المتحدة نادى الرئيس ترامب با
عندما يقدم فى شهر واحد أكثر من 37 مسلسلا فى وطن الدراما التليفزيونية ولا ينجح منها سوى 6 أعمال على المستوى ا
فى فيلم الحرام روى لى حسن مصطفى أنه فى لقطة جمعت بين فاتن حمامة وزكى رستم طلبت فاتن إعادتها أكثر من عشر مر
قبل عامين وعندما كان الحوار الوطني على وشك الانطلاق وجدت أن السؤال الأساسى الذي يجب أن نطرحه على أنفسنا هو:هل
كل الأمور لها وجهان يختلف التعامل معهما حسب النظرة لكل وجه ما الذي سيحركك.. الفرصة أم التحدى.. الحاضر أم ال
فى تقديرى المتواضع ربما لم تشهد مصر مرحلة تزخر بهذا الكم من المواهب الإبداعية فى الدراما مثلما شهدناه فى الخمس
الفيلسوف الفرنسى الحائز على نوبل هنرى بيرجسون صاحب الكتاب الذي صار مرجعا علميا الضحك له عبارة شهيرة الحي
كسب محمد رمضان التريند وآلاف الدولارات ولكنه خسر نفسه وفقد ظله ورصيده الجماهيرى بعد الظهور المخجل فى مهرجان
ما زالت أصداء زيارة الرئيس ماكرون تتردد فى العالم وفى فرنسا.صحف باريس ما زالت تتجاذب للآن أطراف حديث يؤصل نتا
نجحت الدراما الرمضانية 2025 فى فرض السيادة والوصاية على الشاشة بكم غير مسبوق من الأعمال وبإنتاج متنوع وموضو
يكتب
رغم زخم انتخابات نقابة الصحفيين لم يكن سهلا على الاعتذار عن دعوة كريمة لزيارة مشروع قومى عملاق يستهدف تحق