الأحد 21 ديسمبر 2025
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أحمد إمبابي

لاميتا فرنجية تتجاوز كافة الخطوط الحمراء في أحدث جلسة تصوير

لاميتا فرنجية
لاميتا فرنجية

لاميتا فرنجية عارضة الأزياء ومقدمة البرامج والفنانة اللبنانية المثيرة للجدل دائمًا، تخطت كافة الخطوط الحمراء في أحدث جلسة تصوير لها، لتثير معها عاصفة من الجدل والتساؤلات، حول حدود الحرية المقبولة والمجازة مجتمعيًا وأخلاقيًا.

 

ونشرت لاميتا فرنجية خمسة صور جرئية بـ”لباس البحر”، عبر صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة “إنستجرام”، على هامش اللقطات التي تعرضها لبرنامج عطلتها الصيفية، والتي تشاركها مع جمهور متابعيها بين الحين والآخر.

 

وانقسم جمهور ومتابعي الصفحة الرسمية للفنانة اللبنانية لاميتا فرنجية ما بين مؤيد ومعجب بانفتاحها وجرأتها، ومعارض لتجاوز حدود اللياقة، وأخلاقيات مجتمعاتنا العربية المحافظة، ولاسيما أن تلك الإطلالات الجريئة يتم مشاركتها مع العامة.

 

أول إطلالة سينمائية

تعرف الجمهور على الفنانة اللبنانية صاحبة الـ42 عامًا، مع إطلالتها السينمائية الأولى، التي بدأتها قبل 25 عامًا مع فيلم “فتيات للقتل”، للمخرج إيلي معلوف، والمنتج محمد ياسين، الذي تم عرضه بدور السينما في الأول من شهر يناير عام 1998 ، وشاركها فيه دور البطولة “مي حريري، ميشال ثابت، فادي إبراهيم، مي صايغ، ميرنا مكرزل، كارمن لبس”، ودارت أحداثه في قالب بوليسي حول جريمة قتل لإحدى عارضات الأزياء، تحاول الشرطة كشف غموضها.

 

أشهر أعمالها

يعد فيلم “حد سامع حاجة” للفنان الكوميدي رامز جلال، هو ظهور رسمي الأول للفنانة اللبنانية في السينما المصرية، وتم عرضه جماهيريًا في نوفمبر 2009، تلته بمجموعة من الأعمال أشهرها “أنا بضيع يا وديع”، ومسلسل ”مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حمودة” للنجم محمد هنيدي عام 2011، وظهور خاص بالجزء السابع من مسلسل السيت كوم الكوميدي “راجل وست ستات”.

 

واكتسب “فرنجية” شهرتها مع إطلالتها رفقة الفنان أحمد عز في فيلم “365 يوم سعادة” عام 2011، وتلته بظهور لاحق مع النجم تامر حسني، حينما شاركته بطولة الجزء الثالث من فيلم “عمر وسلمى” يناير عام 2012، لتكتفي بعدها.

 

ومع نهاية عام 2012 اكتفت عارضة الأزياء ومقدمة البرامج والفنانة اللبنانية المثيرة للجدل، بالظهور في 3 أعمال لم تحقق نفس القدر من النجاح، لتبتعد عن الساحة بشكل جزئي منذ عام 2014.

 

مشاركتان في مسابقات الجمال

شاركت “فرنجية” في مسابقة ملكة جمال لبنان عام 2004، واحتلت مرتبة الوصافة، وتلتها بالمشاركة في مسابقة ملكة جمال العالم 2005، وخرجت فيها من تصنيف العشرة مراكز الأولى، في المسابقة التي اقتنصت الكندية ناتالي غليبوفا لقبها، فيما كانت “سينثيا أولافاريا” البورتوريكية، و”ريناتا سونيه” من جمهورية الدومينيكان، و”لورا إليزوندو” من المكسيك، ومونيكا سبير الفنزويلية هن الوصيفات على من الأولى للرابعة على الترتيب.

تم نسخ الرابط