ليلى علوي: فيلم "المغتصبون" كان نقلة في مشواري وساهم في تغيير القانون

كشفت الفنانة ليلى علوي أنها لم تعتبر نفسها الاجمل، قائلة: عمري ما كنت شايفة نفسي، وذكرت أن السينما كصناعة ومستوى أفلام وتقنيات تشهد تحسناً كبيراً لكن تحتاج لزيادة عدد الافلام.

وكشفت خلال لقاء مع "برنامج" كلمة أخيرة" الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON أنها تفتقد الافلام "الميوزكال" قائلة: "نفسي ألاقي ورق ميوزكال حلو أعمل بيه فيلم أستمتع وأمتع الناس كلها مثلاً لو تخيلت أن فيلمي اتخيل "سمع ههس" و"يا مهلبية يا" اتعملوا في ضوء التطور الحالي كانوا هيبقوا إزاي؟ أكيد كانوا هيبقوا أحلى في التكنيك في ضوء التطور".

ولفتت إلى أنها تفتقد كبار المخرجين والكتاب الذين رافقوها في مسيرتها الفنية قائلة: "مفتقدة الكتاب وكبار المخرجين، كمثلة وكمشاهدة وأنا بطبعي أعشق السينما، وافتقدهم في ذات الوقت كأصدقاء، على سبيل المثال عاطف الطيب لسه نمرته موجودة معايا".

واصلت: "افتقد وحيد حامد وواصف فايز وعاطف الطيب وسعيد مرزوق وكثير من العمالقة ممن كانوا مساندين لمشروع ليلى علوي، كانوا مقتنعين بي وأعطوني فرصة لاثبات نفسي".

ولفتت إلى أن أول فرصة مختلفة منحت لها كان فيلم “خرج ولم يعد” الذي غير أنظار المنتجين والمخرجين تجاهها من مجرد الفتاة الصغيرة الدلوعة إلى الممثلة.

أشارت إلى أن فيلم "المغتصبون" كان فرصة كبيرة لها قائلة: "كان أول فيلم ما ابقاش شايلاه لوحدي وأسهم في تغيير القانون وحقق ارباحا كبيرة”.