“إتيكيت الحياة اليومية”.. كتاب جديد للدكتورة أماني ألبرت في معرض الكتاب 2024
صدر حديثا للدكتورة أماني ألبرت، أستاذ ورئيس قسم العلاقات العامة بكلية الإعلام جامعة بنى سويف، كتاب جديد بعنوان “إتيكيت الحياة اليومية” عن دار نور الحياة للنشر والتوزيع، ويشارك بمعرض الكتاب 2024.
وتقول ألبرت، يأتي هذا الكتاب ضمن سلسلة "إتيكيت السيدات والسادة: حقق أفضل نسخة من نفسك"، المكونة من 6 أجزاء هي إتيكيت الحياة اليومية وإتيكيت التعارف والمصافحة والحديث وإتيكيت الطعام والولائم والموائد وإتيكيت المجاملات والهدايا والملابس والإتيكيت الصامت ودلالات لغة الجسد والبروتوكول والمراسم.
ويأتي الكتاب في أربعة فصول، الفصل الأول: أين كنا وإلى أين وصلنا؟ والفصل الثاني : التغلب على الوقاحة، والفصل الثالث: إتيكيت وسائل التواصل الاجتماعي والفصل الرابع: "يوم من عمري" إتيكيت الحياة اليومية.
وتجيب على عدة أسئلة منها ما هو أول دليل للإتيكيت في العالم؟ وما أهمية ممارسة الإتيكيت في عالم اليوم؟ ما هي أأمن بيئة نمارس فيها قواعد الإتيكيت ونتدرب عليها؟ وما هي القاعدة الذهبية لممارسة الإتيكيت؟ وكيف نواجه الوقاحة؟ هل تعطينا التصرفات السيئة مبرر كي نقلدها؟ وما أهمية الرسائل الصامتة لمحاولة تغيير الموقف بلطف؟
وكيف نتصرف عندما يتعلق الأمر بوسائل التواصل الاجتماعي؟ كأشخاص وكموظفين وكشركات، وما هي محظورات النشر فيما يخص العلاقات العاطفية؟ وكيف نعلم هذا للأطفال؟
كيف نسلك في حياتنا اليومية؟ من يفتح الباب لمن؟ من يدخل المصعد أولاً؟ أين نقف عند صعود السلالم المتحركة؟ كيف نستخدم المظلة؟ وماذا عن إتيكيت التعامل مع الحيوانات الأليفة؟ وإتيكيت التسوق؟ وصالونات التجميل؟ وإتيكيت دورات المياه؟ وإتيكيت التواجد في السينما والمقاهي؟ وإتيكيت وضع سماعة الأذن؟
وهل هناك أي إتيكيت يمكن ممارسته في وسائل النقل العام؟ وفي السيارة؟ ولمن أسبقية ركوب السيارة؟ وما إتيكيت فتح باب السيارة؟ والإتيكيت داخل الطائرات؟ وماذا عن إتيكيت احترام المسافة الشخصية؟
وتخاطب المؤلفة القارئ: يشتكي كثيرون من انحدار الأخلاقيات، فهل لديك الجرأة لتكون أنت بداية التغيير؟ تذكر أن السمك الميت فقط هو من يسبح مع التيار!



