مي عز الدين "سندريلا 2017" بـ10 إطلالات ملائكية
كتبت - إسراء النجمي
أطلت علينا النجمة مي عز الدين، خلال عام 2017، بـ10 إطلالات ملائكية، أظهرت من خلالها جمالها الطبيعي، الذي عرفها به جمهورها، منذ أول ظهور لها مع النجم محمد فؤاد، الذي اكتشفها وشاركت معه في بطولة فيلم "رحلة حب".
أهم المحطات في حياتها:
لم تعلم الطفلة ماهيتاب، التي ولدت في أبو ظبي، أنها ستصبح من نجوم الصف الأول، وأن قدومها لبلدها مصر بعد أربع سنوات منذ ولادتها، بداية الخطوات لشهرتها، ودخولها عالم الفن.
بعد لعبها دور البطولة أمام محمد فؤاد في فيلم "رحلة حب"، الذي كان حلما كبيرا بالنسبة لها أن تمثل مع نجمها المفضل محمد فؤاد، وعلى الرغم من مزح زميلاتها معها دائماً بسبب ذلك الحلم، ولكنها استطاعت بتوفيق الله وموهبتها أن تحقق حلمها وتُخيب ظنهم، ثم بعد ذلك اختارتها النجمة يسرا لتلعب دور ابنتها في مسلسل "أين قلبي".
رحلة الانطلاق:
انطلقت مي عز الدين بخطوات ثابتة وواثقة في عالم الفن، وأصبحت من أهم الفنانات في الوطن العربي، وكونت في وقت قصير قاعدة جماهيرية كبيرة بموهبتها وشخصيتها الجذابة، أصبحت من الفنانات اللاتي ينتظر أعمالهن على أحر من الجمر، في المارثون الرمضاني، دائماً ما تحقق أعمالها الدرامية أكثر نسب مشاهدة.
أهم أعمالها:
أفلام: "عمر وسلمي - اللمبي 8 جيجا - جيم أوفر - حبيبي نائماً – شيكامارا – عجميستا - خيانة مشروعة – أيظن – بوحة - كيمو وأنتيمو – فرح - كلم ماما - رحلة حب".
مسلسلات: "وعد - حالة عشق - دلع البنات – الشك – آدم - قضية صفية - بنت بنوت - لقاء على الهوا - ياورد مين يشتريك - محمود المصري - الحقيقة والسراب - أين قلبي".
متابعوها على السوشيال ميديا:
"إنستجرام": يتابعها على حسابها الخاص بموقع الصور أكثر من 4 ملايين و700 ألف متابع، بينما هي تتابع 955 فقط.
"فيس بوك": يتابعها على حسابها الخاص أكثر من 734 ألف متابع.
"تويتر": يتابعها على حسابها الخاص بموقع التدوينات القصيرة أكثر من 353 ألف متابع، وهي تتابع 96 فقط.
جديد مي عز الدين:
تشارك في الماراثون الرمضاني 2018 بمسلسل "رسايل"، ويشاركها في بطولته كل من: خالد سليم، وسليمان عيد، ورامز أمير، ومحسن منصور، وأحمد سعيد عبد الغني، وأحمد حاتم، ورندا البحيري، ومها أحمد، ورزان مغربي، إخراج إبراهيم فخر، وتأليف محمد سليمان عبد المالك، وإنتاج شركة "سينريجي" لصاحبها تامر مرسي.
وتدور أحداث المسلسل حول الطبقة المتوسطة التي اختفت من الأعمال الفنية، التي سيطر عليها رجال الأعمال والأشخاص الذي يعيشون تحت خط الفقر بالأحياء الشعبية.



