الأحزاب اليسارية في أسبانيا تطالب بالتدخل للإفراج عن الأطفال الفلسطينيين في سجون الاحتلال
طالبت المجموعة البرلمانية "متحدون بوديمس" الحكومة الإسبانية بالتدخل للإفراج عن الطفلة عهد التميمي وكافة الأطفال الفلسطينيين المعتقلين في سجون إسرائيل وتطبيق معاهدات حقوق الطفولة.
جاء ذلك في طلب قدمته المجموعة ، وفقا لقناة "روسيا اليوم" الفضائية مساء اليوم الجمعة ، للجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الإسباني ، وطبقا للبند 177 من قانون المجلس ، فيما استعرض الطلب حالة الأطفال في فلسطين ومعاناتهم من سياسة القمع.
وطالبت المجموعة الحكومة الإسبانية بثلاث نقاط ، وهي : أولا : مطالبة السلطات الإسرائيلية بالإفراج الفوري عن عهد التميمي وكافة الأطفال الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية ، وخاصة الموجودين تحت شكل الاعتقال الإداري الذي يتعارض مع اتفاقية جنيف ومعاهدة حقوق الطفل.
ثانيا : مطالبة السلطات الإسرائيلية بتطبيق معاهدة حقوق الطفل التي وقعت عليها عام 1991، والتي لا تلتزم بها حسب نتائج المؤتمر الـ 63 للجنة حقوق الطفل.
وثالثا : مطالبة إسرائيل بالتوقيع على المعاهدات والبروتوكولات التي لم توقع عليها ، والمتعلقة بحقوق الطفولة من حق التواصل والحقوق المدنية والسياسية وحقوق المرأة ، ومعاهدة منع تعذيب الأسرى ومعاهدة حقوق الأفراد ذوي الإعاقة.
وأكد الطلب على ضرورة أن توقع إسرائيل على (معاهدة روما) ، لكي يتم محاسبتها حسب القانون الجنائي الدولي ومحكمة لاهاي.
يذكر أن الأحزاب اليسارية تعمل لصالح القضية الفلسطينية في البرلمان الأوروبي وفي كل أماكن وجودها ، وتنشط في حركة مقاطعة البضائع الإسرائيلية.
طالبت المجموعة البرلمانية "متحدون بوديمس" الحكومة الإسبانية بالتدخل للإفراج عن الطفلة عهد التميمي وكافة الأطفال الفلسطينيين المعتقلين في سجون إسرائيل وتطبيق معاهدات حقوق الطفولة.
جاء ذلك في طلب قدمته المجموعة ، وفقا لقناة "روسيا اليوم" الفضائية مساء اليوم الجمعة ، للجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الإسباني ، وطبقا للبند 177 من قانون المجلس ، فيما استعرض الطلب حالة الأطفال في فلسطين ومعاناتهم من سياسة القمع.
وطالبت المجموعة الحكومة الإسبانية بثلاث نقاط ، وهي : أولا : مطالبة السلطات الإسرائيلية بالإفراج الفوري عن عهد التميمي وكافة الأطفال الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية ، وخاصة الموجودين تحت شكل الاعتقال الإداري الذي يتعارض مع اتفاقية جنيف ومعاهدة حقوق الطفل.
ثانيا : مطالبة السلطات الإسرائيلية بتطبيق معاهدة حقوق الطفل التي وقعت عليها عام 1991، والتي لا تلتزم بها حسب نتائج المؤتمر الـ 63 للجنة حقوق الطفل.
وثالثا : مطالبة إسرائيل بالتوقيع على المعاهدات والبروتوكولات التي لم توقع عليها ، والمتعلقة بحقوق الطفولة من حق التواصل والحقوق المدنية والسياسية وحقوق المرأة ، ومعاهدة منع تعذيب الأسرى ومعاهدة حقوق الأفراد ذوي الإعاقة.
وأكد الطلب على ضرورة أن توقع إسرائيل على (معاهدة روما) ، لكي يتم محاسبتها حسب القانون الجنائي الدولي ومحكمة لاهاي.
يذكر أن الأحزاب اليسارية تعمل لصالح القضية الفلسطينية في البرلمان الأوروبي وفي كل أماكن وجودها ، وتنشط في حركة مقاطعة البضائع الإسرائيلية.



