"عنيك في عنينا" تنقذ 2000 مواطن من العمى بعزبة الهجانة
كتب - محمود جودة
أطلقت مبادرة "عنيك في عنينا" لمكافحة مسببات العمى، أمس، قافلة موسعة بمنطقة الكيلو 4.5 المعروفة بعزبة الهجانة، بالتعاون مع مؤسسة حياة برئاسة الدكتورة رندا رزق، و40 شابا مصريا من أبناء الجالية المصرية بكندا.
وشملت أعمال القافلة تقديم التوعية الصحية عن الأمراض المسببة للعمى وكيفية الوقاية منها وأهمية الكشف المبكر، وإجراء الكشف الطبي لما يقرب من ألفي مواطن وتوزيع القطرات العلاجية بالمجان وتحديد الحالات التي تحتاج تدخلات جراحية تمهيدا لإجرائها، بالإضافة إلى توزيع مواد غذائية وملابس على أهالي المنطقة، تحت إشراف الدكتورة كورين شنودة، عضو مجلس أمناء مؤسسة صناع الخير للتنمية.
وأكد مصطفى زمزم، رئيس مجلس أمناء مؤسسة صناع الخير أن الهدف الأول للمؤسسة هو التنمية الصحية للمناطق العشوائية والأكثر احتياجا، مشيرا إلى أنه لم يتوقع ذلك الإقبال الضخم من الأهالي على قافلة "عنيك في عنينا" ولا وجود ذلك العدد الكبير ممن يحتاجون تدخلات جراحية.
وأضاف زمزم أن المرحلة المقبلة ستشهد العمل على تنمية فئات جديدة لم ينتبه لها أحد من قبل مثل أطفال المدارس والعمالة المؤقتة وأسرهم بالتعاون مع الوزارات المعنية تنفيذا لتوجيهات الرئيس بالاهتمام بالفئات المهمشة والتي لا تقع تحت مظلة التأمين الصحي.
أطلقت مبادرة "عنيك في عنينا" لمكافحة مسببات العمى، أمس، قافلة موسعة بمنطقة الكيلو 4.5 المعروفة بعزبة الهجانة، بالتعاون مع مؤسسة حياة برئاسة الدكتورة رندا رزق، و40 شابا مصريا من أبناء الجالية المصرية بكندا.
وشملت أعمال القافلة تقديم التوعية الصحية عن الأمراض المسببة للعمى وكيفية الوقاية منها وأهمية الكشف المبكر، وإجراء الكشف الطبي لما يقرب من ألفي مواطن وتوزيع القطرات العلاجية بالمجان وتحديد الحالات التي تحتاج تدخلات جراحية تمهيدا لإجرائها، بالإضافة إلى توزيع مواد غذائية وملابس على أهالي المنطقة، تحت إشراف الدكتورة كورين شنودة، عضو مجلس أمناء مؤسسة صناع الخير للتنمية.
وأكد مصطفى زمزم، رئيس مجلس أمناء مؤسسة صناع الخير أن الهدف الأول للمؤسسة هو التنمية الصحية للمناطق العشوائية والأكثر احتياجا، مشيرا إلى أنه لم يتوقع ذلك الإقبال الضخم من الأهالي على قافلة "عنيك في عنينا" ولا وجود ذلك العدد الكبير ممن يحتاجون تدخلات جراحية.
وأضاف زمزم أن المرحلة المقبلة ستشهد العمل على تنمية فئات جديدة لم ينتبه لها أحد من قبل مثل أطفال المدارس والعمالة المؤقتة وأسرهم بالتعاون مع الوزارات المعنية تنفيذا لتوجيهات الرئيس بالاهتمام بالفئات المهمشة والتي لا تقع تحت مظلة التأمين الصحي.



