البابا تواضروس: نتعلم في عيد القيامة كيف يكون الإنسان زارعًا للأمل
كتب - سمر سيد
رحب البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، بالدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، في مقر الباباوية، الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، وقال إن عيد القيامة المجيد نتعلم فيه كيف يكون الإنسان زارعًا للأمل باستمرار.
وقال البابا تواضروس الثاني، خلال إلقاء كلمته، على هامش الاحتفال بعيد القيامة المجيد، بمقر الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، إن شمس كل نهار جديد تبعث أملا جديدا في الإنسان، وإن المحبة التي تسود هي أقوى تعبير عن الأمل، وهذه المحبة إن قامت ووجدت بشكل حقيقية بين المصريين جميعًا، ستزرع الأمل والسلام في المجتمع المصري بشكل عام، فإن الله محبة.
كما أشار البابا تواضروس الثاني، إلى أنه يأتي بعد عيد القيامة المجيد الاحتفال بشم النسيم، وهو عيد فرعوني يسمى "كف الربيع"، الذي يشر إلى الخمس أكلات الشهيرة منذ أيام الفراعنة، وقال: "هي الفسيخ والبصل والبيض والترمس والملانة"، ونحرص نحن المصريين دائمًا على هذه العادة الفرعونية في احتفالية وسط جمال الطبيعة.
رحب البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، بالدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، في مقر الباباوية، الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، وقال إن عيد القيامة المجيد نتعلم فيه كيف يكون الإنسان زارعًا للأمل باستمرار.
وقال البابا تواضروس الثاني، خلال إلقاء كلمته، على هامش الاحتفال بعيد القيامة المجيد، بمقر الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، إن شمس كل نهار جديد تبعث أملا جديدا في الإنسان، وإن المحبة التي تسود هي أقوى تعبير عن الأمل، وهذه المحبة إن قامت ووجدت بشكل حقيقية بين المصريين جميعًا، ستزرع الأمل والسلام في المجتمع المصري بشكل عام، فإن الله محبة.
كما أشار البابا تواضروس الثاني، إلى أنه يأتي بعد عيد القيامة المجيد الاحتفال بشم النسيم، وهو عيد فرعوني يسمى "كف الربيع"، الذي يشر إلى الخمس أكلات الشهيرة منذ أيام الفراعنة، وقال: "هي الفسيخ والبصل والبيض والترمس والملانة"، ونحرص نحن المصريين دائمًا على هذه العادة الفرعونية في احتفالية وسط جمال الطبيعة.



