نقابة الإعلاميين تُشكل لجنة تقييم الأداء الإعلامى الرياضى برئاسة خالد فتوح
أعلنت نقابة الإعلاميين الانتهاء من وضع اللمسات الأخيرة لتشكيل لجنة تقييم الإعلام الرياضي لتأتي مواكبة لأكبر حدث رياضي في أفريقيا وهو كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم.
وذكرت النقابة ، في بيان اليوم الجمعة، أنه تم اختيار كوكبة من الإعلاميين الرياضيين أصحاب الخبرة والتميز الذين يتسمون بالمصداقية والتقدير والاحترام لعضوية اللجنة ، حيث تشكلت اللجنة برئاسة عضو مجلس إدارة النقابة خالد فتوح ، وعضوية كل من الإعلاميين حسام الدين فرحات وعبد الفتاح حسن وخالد لطيف وعمر عبد الخالق وكمال جابر ودكتور رامي بهجت وصلاح دندش وطارق رضوان وسها إبراهيم وسماح عمار وصلاح بدران ومحمد باهي وسمير حسين وعثمان أباظة وجمال نور الدين وعصام شلتوت وجمال العاصي وإيهاب شعبان وياسر عبد العزيز وأحمد السباعي.
وسوف تعقد اللجنة أول اجتماع لها هذا الأسبوع لوضع استراتيجية جديدة لتقييم أداء الإعلام الرياضي أثناء وبعد كأس أمم أفريقيا.
وأشارت النقابة الى أن قرارات اللجنة ستكون مُلْزمة لمن يعمل في الإعلام الرياضي ، وذلك بالتنسيق مع المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام الذي بدوره وضع معايير وأسس ملزمة للحفاظ على حرية المشاهدة والاستماع دون الخروج عن النص وإثارة الفتن والبلبلة.
أعلنت نقابة الإعلاميين الانتهاء من وضع اللمسات الأخيرة لتشكيل لجنة تقييم الإعلام الرياضي لتأتي مواكبة لأكبر حدث رياضي في أفريقيا وهو كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم.
وذكرت النقابة ، في بيان اليوم الجمعة، أنه تم اختيار كوكبة من الإعلاميين الرياضيين أصحاب الخبرة والتميز الذين يتسمون بالمصداقية والتقدير والاحترام لعضوية اللجنة ، حيث تشكلت اللجنة برئاسة عضو مجلس إدارة النقابة خالد فتوح ، وعضوية كل من الإعلاميين حسام الدين فرحات وعبد الفتاح حسن وخالد لطيف وعمر عبد الخالق وكمال جابر ودكتور رامي بهجت وصلاح دندش وطارق رضوان وسها إبراهيم وسماح عمار وصلاح بدران ومحمد باهي وسمير حسين وعثمان أباظة وجمال نور الدين وعصام شلتوت وجمال العاصي وإيهاب شعبان وياسر عبد العزيز وأحمد السباعي.
وسوف تعقد اللجنة أول اجتماع لها هذا الأسبوع لوضع استراتيجية جديدة لتقييم أداء الإعلام الرياضي أثناء وبعد كأس أمم أفريقيا.
وأشارت النقابة الى أن قرارات اللجنة ستكون مُلْزمة لمن يعمل في الإعلام الرياضي ، وذلك بالتنسيق مع المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام الذي بدوره وضع معايير وأسس ملزمة للحفاظ على حرية المشاهدة والاستماع دون الخروج عن النص وإثارة الفتن والبلبلة.