عاجل
الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أيمن عبد المجيد
اعلان we
البنك الاهلي

عاجل.. 3447 كلمة تحدد إجراءات إعادة فتح الجامعات والمعاهد للعام الدراسي الجديد

 أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي إجراءات دخول الطلاب للجامعات والمعاهد التابعة للوزارة وذلك مع بداية العام الدراسي الجديد 2020 – 2021. 



 

وذكر بيان صادر عن الوزارة أنه سيتم فحص درجة حرارة الطالب عند مدخل الجامعة، وأي طالب تكون حرارته 37.5 درجة مئوية فما فوق، فلن يسمح له بالدخول وأن يتوجه إلى عيادة او مستشفى الطلبة التابع لجامعته لتوقيع الكشف الطبي عليه، ويجب أن تصدر كل جامعه تعليمات واضحة محددة بها أماكن الكشف. 

 

وأضاف البيان أنه يتولى القائم بالتدريس مسؤولية إحالة أي طالب تظهر عليه أعراض كوفيد 19 (مثل السعال وآلام الجسد والتعب وضيق النَفس وألم الحلق وسيلان الأنف والإسهال والغثيان والصداع) إلى الجهة الصحية بالجامعة (عيادة أو مستشفى الطلبة)، لإجراء الفحوصات اللازمة تبعا للإرشادات المعتمدة من المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية ووزارة الصحة والسكان، كما ينبغي ارتداء الكمامات طول الوقت أثناء التواجد داخل الحرم الجامعى.

 

وأشار البيان إلى أنه ينبغى على أعضاء الكادر الجامعي والعاملين بالجامعات والطلاب الامتناع عن مغادرة الجامعة إلا فى نهاية اليوم الدراسى، وإذا ما غادروها لأسباب طارئة، فلن يسمح لهم بالدخول إليها ثانية إلا إذا خضعوا للفحص الحراري قبل الدخول، ولا يسمح بالزيارات الشخصية مطلقا، وينبغي على الأشخاص الذين يعانون ظروفا صحية خاصة بما في ذلك كبار السن عدم الحضور إلى الجامعة.

 

 

 

 

وتابع، أنه يجب على الجامعة تطبيق إجراءات للدخول والخروج على دفعات بينها فواصل زمنية لتجنب الزحام، والحفاظ على التباعد الجسدي مسافة مترين في المناطق كثيفة الحركة، كما ينبغي التشجيع على التدريس عن بعد وكذلك عقد الاجتماعات عبر الإنترنت، ما لم تكن هناك حاجة ملحة للاجتماع في مكان واحد، وينبغي حينها أن يتم الترتيب له عبر موعد بالبريد الإلكتروني، كما يحتاج للموافقة عليه قبل انعقاده. ونوه البيان بأنه بالنسبة لأعمال الصيانة أو تسليم السلع والطرود، فينبغي أن تتم بعد ساعات العمل الرسمية، مع ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية المعتمدة، وبخاصة عند استلام الأشياء وتسليمها، إذ ينبغي أن يتم ذلك في موقع محدد وباتباع أسلوب يتجنب الملامسة والتطهير باستخدام الكلور أو أكاسيد الهيدروجين.

 

وذكر بيان صادر اليوم الاثنين عن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أنه في حال تم الكشف عن حالة مستقرة من المرض لدى أحد المترددين أو الكادر الجامعي، بحيث تظهر عليها أعراض كوفيد 19 كالحمى 37.5 درجة فما فوق أو السعال أو آلام الجسد أو التعب أو ضيق التنفس أو ألم في الحلق أو رشح الأنف أو الإسهال أو الغثيان أو الصداع أو فقدان حاسة الشم أو التذوق، فينبغي على المسؤول من الإدارة الطبية في الكلية الاتصال بمستشفى الطلبة أو المستشفى الجامعى التابع للجامعة.

 

وأضاف البيان أنه في حالات الطوارئ، مثل وجود حالات غير مستقرة من المرض بين الكادر الجامعي، أو الطلبة أو المترددين، ينبغي التواصل الفوري مع المستشفى الجامعي حال وجودها أو مستشفيات الحميات أو الصدر بالمحافظة، كما ينبغي تحديد مسؤول بكل كلية من الإدارة الطبية، ليتولى التعامل مع حالات الطوارئ، ومتابعتها ومراقبة تطبيق إجراءات الصحة والسلامة، وعقد كافة التدريبات اللازمة للطلبة والكوادر الجامعية، ويتولى مسؤولية الغرفة المخصصة للعزل ضمن مباني الجامعة (من ناحية اشتراطات مكافحة العدوى من تنظيف وتطهير البيئة وتوفير مستلزمات نظافة الأيدى والواقيات الشخصية”.

 

ونوه البيان بأنه إذا بدأت تظهر على أحد الطلبة أو أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة أو الموظفين أعراض فيروس كوفيد- 19 أثناء تواجده في الجامعة، فينبغي عزله على الفور، ومن ثم إرسال المريض إلى المستشفى لاتخاذ الإجراءات اللازمة، أما في حال جاءت نتيجة الفحص إيجابية، يتم تتبع كافة الأشخاص الذين اختلط بهم الشخص المصاب: أي شخص أمضى معه المصاب أكثر من 15 دقيقة ضمن نطاق مترين، منذ يوم ظهور الأعراض، أو اليوم الذي جاءت فيه نتيجة فحص PCR إيجابية (سواء كانوا أعضاء هيئة تدريس أو زملاء، حيث يجب أن يدخل كل منهم في حجر صحي مدته 3 - 10 أيام وفقا للأعراض، تبدأ من يوم إجراء فحص PCR للشخص الذي جاء ًنتيجته إيجابية، أو من يوم ظهور الأعراض، في حال أكدها الطبيب”.

 

 

 

وتابع، أنه في حالات الطوارئ المتعلقة بكوفيد- 19، على مسؤول العيادة الطبية أو مستشفى الطلبة اتباع الإرشادات المعتمدة لحالات الطوارئ وارتداء معدات الحماية الشخصية المناسبة وعلى مسؤول الصحة والسلامة في المدرسة الحرص على أن يرافق الطالب المصاب شخص بالغ يرتدي معدات الحماية الشخصية عند نقله إلى المنزل أو المستشفى.

 

وأكد البيان أنه ينبغي اتخاذ إجراءات التنظيف والتطهير وفقا للإرشادات المعتمدة، وذلك للمدرجات وغرف التدريس والمعامل وغيرها من المرافق التي استخدمها الطالب المصاب، وكذلك لغرفة العزل التي ينتظر فيها أعضاء الكادر الجامعي أو الطلبة المصابين ريثما يتم نقلهم، وأنه إذا تأكدت إصابة أحد الكوادر أو الزائرين أو الطلبة بالفيروس بحسب نتيجة فحص PCR صادرة معمل معتمد لايسمح لهم بالعودة إلى الجامعة إلى حين الحصول على شهادة من مستشفى جامعى أو معتمد تفيد بأنهم قد أنهوا فترة العزل/ الحجر الصحي.

 

وأضاف البيان أنه يجب أن تحتفظ الجامعة بسجلات كافية لكوادرها وزائريها وأعضائها وطلبتها بما في ذلك أسماؤهم، وأرقام هواتفهم وجداول العمل والتدريس، وذلك لتوفير المعلومات اللازمة في حال أصبح تتبع حالات المخالطة عن قرب مع هؤلاء أمراً ضروريا وكذلك الاحتفاظ بسجلات عمل للكوادر تتضمن معلومات دقيقة، يستفاد منها في تتبع حالات المخالطة، كما ينبغي أن تلتزم الجامعة بإجراءات تتبع حالات المخالطة عن قرب من خلال تزويد المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية ووزارة الصحة والسكان بالبيانات والسجلات الضرورية لتتبع حالات المخالطة المحتملة بأشخاص تأكدت إصابتهم بفيروس كوفيد 19.

 

وأشار إلى أنه مع بداية العام الدراسي، ينبغي على الجامعة جمع استمارات إفصاح عن الوضع الصحي والسفر لجميع الطلبة والكوادر ويمكن للجامعة إعداد نماذج لهذه الاستمارات وتزويدها بها، ويجب إلزام الطلبة والعاملين والكوادر الجامعية الذين تظهر عليهم الأعراض باتباع سياسة الدولة حول "البقاء في المنزل عند الشعور بالمرض".

 

 

 

 

ونوه البيان بأنه بالنسبة للمناطق والمرافق العامة في الجامعة (دورات المياه، غرفة الطعام، ومناطق الانتظار، وما شابه ذلك) فينبغي تنظيفها وتطهيرها في كل ساعة أو بعد كل استخدام، وينطبق ذلك أيضاً على المناطق/ الأسطح التي يكثر استخدامها مثل مقابض الأبواب، طاولات الطعام، الاستراحات، وأزرار المصاعد، وما شابه ذلك، وأنه من الضروري إجراء تطهير وجرد كامل لكافة أرجاء الجامعة قبل فتحها بشكل رسمي، كما ينبغي إجراء تنظيف وتطهير يومي لكافة المناطق والأسطح في كل كلية، علاوة على إجراء جرد وتطهير فعال بعد انتهاء كل يوم دراسي وبما يتماشى مع الإرشادات المعتمدة من المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية. 

 

وأكد بيان صادر من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أنه ينبغي اتباع كافة التوجيهات المتعلقة بالتنظيف والتطهير والجرد النهائي بعد انتهاء اليوم الدراسى، فيما ينبغي عدم استخدام المنتجات التي عليها علامات "تحذير" أو "ُتسبب التآكل"، والتي قد تؤثر على صحة الأفراد الذين يعانون من أمراض تنفسية أو أمراض أخرى، وينبغي الامتناع عن خلط المنظفات والمطهرات مع بعضها بعضا تحت أي ظرف من الظروف لضمان فاعليتها ويجب تحضير محاليل التطهير بكميات تكفى الاستخدام لمدة يوم واحد.

 

كما ينبغي التأكيد على تطهير المناطق والأسطح التي تكثر ملامستها بعد كل استخدام، وذلك لتحقيق الاستفادة المثلى من عملية التطهير، إلى جانب وضع توجيهات واضحة لموظفي الأمن والمسؤولين عن تنظيف مرافق الجامعة لضمان التزامهم بالتدابير الوقائية الصحيحة مثل ارتداء القفازات والأقنعة أثناء التنظيف، فيما يجب الالتزام بتعليمات غسل الأيدي ومنح الطلبة استراحات كافية لغسل أيديهم. 

 

وأشار البيان إلى ضرورة التأكد من توزيع مطهرات اليدين والمعتمدة من وزراة الصحة (تحتوى على نسبة لا تقل عن 70% كحول) في كافة مباني الجامعة، كما ينبغي تطهير الأجهزة الإلكترونية التي يكثر استخدامها بعد كل استعمال مثل الأجهزة اللوحية، والكمبيوتر، وما شابه ذلك، كما ينبغي أن تحافظ الجامعة على اتباع إجراءات لمراقبة مدى التزام شركات التنظيف والتطهير التي تتعاقد معها، عبر القيام بعمليات تقييم منتظمة لمدى التزامها بالإجراءات والمعايير، كذلك ينبغي للجامعة التشجيع على اعتماد استراتيجية للاستغناء عن الورق، وزيادة الاعتماد على التكنولوجيا في تقديم الخدمات التعليمية للحد من الملامسة.

 

ونوه البيان بأنه يجب وضع ملصقات توعوية وإرشادية تصف خطوات غسل الأيدي بجانب الأماكن المخصصة لذلك، وإرسال تعميمات إضافية حول إرشادات التطهير إلى الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والعاملين عبر الموقع الإلكترونى قبل فتح الجامعة، وينبغي وضع ملصقات مماثلة في جميع مباني الجامعة (نظافة الجهاز التنفسي، والتباعد الجسدي) وما شابه ذلك، بينما ينبغي اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان حصول الطلبة أصحاب الهمم، الذين لديهم أنواع معينة من الإعاقة أو صعوبات في التعلم على المستوى المطلوب من الإشراف والدعم عند حاجتهم لذلك. وذكر البيان أنه ينبغي المحافظة على تهوية جميع المناطق في الجامعة باستخدام التهوية الطبيعية كفتح النوافذ أو وحدات التهوية، كما ينبغي توفير مخزون كاف من الكمامات والقفازات والمطهرات، مع توفير سلات مهملات خاصة لإلقاء المواد المستعملة بحسب توصيات وزارة البيئة.

 

وأكد أنه ينبغي مراعاة المعايير المعتمدة من المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية ووزارة الصحة في إدارة النفايات، وبخاصة النفايات الملوثة، وأضاف أنه يجب التأكد من المحافظة على التباعد مسافة مترين بين الأشخاص في جميع المناطق المشتركة، ومناطق خدمة المتعاملين، والمناطق الأخرى المشابهة التي تختلط فيها مجموعات مختلفة من الطلبة والكوادر والزوار، كما ينبغي أن يتيح تصميم قاعات الدرس المجال للمحافظة على التباعد الجسدي، أي إبقاء مسافة متر ونصف على الأقل بين كل طالب وآخر في الصف نفسه، شريطة ارتداء جميع من في الصف للكمامات، مع التأكد من عدم ازدحام دورات المياه عبر الحد من عدد الطلبة الذين يستخدمونها في الوقت ذاته.

 

 

 

ولفت البيان إلى ضرورة التشجيع على استخدام المناطق الخارجية، للتعليم في الهواء الطلق إذا أمكن، فمن شأن ذلك أن يحد من انتقال العدوى، كما يتيح المجال للمحافظة على التباعد الجسدي بين الطلبة والكوادر التعليمية، مع عدم استخدام الأدوات الموجودة في الخارج إلا في حال كانت تخضع للتنظيف والتعقيم المناسب بعد كل استخدام من مجموعات الطلبة، وعلى ألا تستخدمها أكثر من مجموعة واحدة في كل مرة، كذلك تنظيم استخدام أعضاء الكادر الجامعي لغرف أعضاء هيئة التدريس والمكاتب وقاعة تناول الطعام، بحيث يتم دخولهم وخروجهم على دفعات بينها فواصل زمنية، وذلك للحد من الكثافة في هذه الأماكن.

 

وأشار البيان إلى أنه ينبغي على إدارة الجامعة تخصيص غرفة عزل منفصلة عن غرفة التمريض، ووضع إجراءات للتعامل مع الحالات المشتبه بها أو المؤكدة من كوفيد 19 مع وضع إجراءات للتطهير وفقا ًللتوجيهات الصادرة عن المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية ووزارة الصحة والسكان، كما يمكن فتح قاعات تناول الطعام للاستخدام الفردي، وذلك لتناول الطعام والشراب فقط، مع الحفاظ على التباعد الجسدي مسافة مترين، وألا يسمح بإقامة البوفيهات أو أي شكل آخر من التجمعات، مع وضع علامات مرئية واضحة على الأرض للدلالة على مسافات التباعد الآمنة، إلى جانب وضع علامات على الأرض في جميع المصاعد تشير إلى الأماكن الصحيحة للوقوف من أجل الحفاظ على التباعد الجسدي، وعلى مستخدمي المصاعد الالتزام بهذه العلامات، إلى جانب التشجيع على الدفع بالطرق الإلكترونية، علماً بأن الدفع النقدي مازال مقبولا.

 

وأكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أنه يسمح باستخدام آلات بيع الطعام والمطابخ والمقاصف التي تقدم الأطعمة والمشروبات المغلفة مسبقاً بشرط اتباع الإرشادات المتعلقة بهذا المجال لاستخدام آواني الطعام ذات الاستخدام الواحد، والتطهير المتكرر لآلات البيع والأغراض الموجودة في المطابخ والمقاصف، والحفاظ على مسافة مترين بين الطاولات.

 

وذكر بيان للوزارة أنه بالنسبة لتقديم الخدمات التعليمية ستختلف نسبة الطلبة بناء على حجم قاعات التدريس بالجامعة ولكل جامعة حرية الاختيار في تحديد عدد الطلبة في كل قاعة دراسية، شريطة إبقاء مسافة آمنة قدرها متر ونصف على الأقل بين كل طالب وآخر.

 

وتابع أنه بالنسبة لتعليم الطلبة بالكليات العملية فينبغي أن يكون ضمن مجموعات "ثابتة" تضم عشرة طلاب فما دون، ونقصد بكلمة "ثابتة" هنا أنه ينبغي أن يبقى نفس الطلبة في هذه المجموعة دون تغيير في كل يوم دراسي، وينبغي الاهتمام بحيث لا يمكن لأعضاء المجموعات الآخرين من خارج هذه المجموعة الثابتة الوصول إليها.

 

وأوضح البيان أنه ينبغى إبقاء كل دفعة من الطلبة معاً حيثما أمكن ذلك علاوة على التأكد من بقاء الطلبة في نفس المجموعة التعليمية الصغيرة طوال الوقت في كل يوم دراسي، والتأكد من عدم اختلاط المجموعات المختلفة خلال اليوم الدراسي أو في الأيام اللاحقة، وألا يسمح باختلاط مجموعات الطلبة بين الصفوف؛ وبالنسبة للمناهج التي تستخدم هذا الأسلوب، فينبغي للطلبة البقاء في قاعة دراسية واحدة محددة مع تناوب أعضاء هيئة التدريس بدلًا عنهم، فيما يجب تخصيص كرسي وطاولة محددة لكل طالب، ولا يسمح بتبديل أماكن الجلوس أو تبادل الكراسي.

 

ونوه البيان بأنه يجب أن يحمل موظف واحد على الأقل من موظفي الكلية شهادة في الإسعافات الأولية والإنعاش القلبي الرئوي، وينبغي أن يكون متواجدا طيلة وقت اليوم الدراسى، أما الطلبة والكوادر الجامعية الذي لديهم أمراض مزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم وغيرها أو مناعة منخفضة فينبغي توفير وسائل تعليم بديلة لهم مثل التعليم الإلكتروني وذلك حتى إشعار آخر، كما ينبغي للجامعة توفير وسائل تعليم بديلة للطلبة الذين لن يستأنفوا الدوام الاعتيادي في الجامعة، بمن فيهم الطلبة الذين يعانون من أمراض خطيرة، أو الطلبة في العزل أو الحجر الصحي، وما شابه ذلك.

 

وأكد البيان أنه بالنسبة للفعاليات المشتركة يتم إلغاء المناسبات الخاصة أو تأجيلها، بما في ذلك المهرجانات، احتفالات الأعياد، العروض الخاصة، والمسابقات الرياضية حتى إشعار آخر، كما يتم تعليق الأنشطة الجماعية مثل الرحلات، الاحتفالات، والمعسكرات الرياضية والطالبية.

 

وأوضح البيان أنه يتم وضع لافتات وملصقات توعوية وإرشادات لتوضيح القواعد المتبعة عند استخدام المواد المشتركة، مع الحفاظ على التطهير الكامل بعد كل استخدام، كما ينبغي تعقيم كافة الأدوات، وذلك بعد كل استخدام إن أمكن، كذلك يجب على الجامعة توفير نسخ إلكترونية من مواد الدراسة والمراجعة، وتشجيع الأعمال والمهام التي لا تحتاج للورق، إلى جانب قبول الكتابة اليدوية باستخدام الأجهزة الرقمية، والكتابة الإلكترونية.

 

وأضاف أنه ينبغي التشجيع على إجراء الأنشطة الصيفية عبر الإنترنت، ولا يسمح بمشاركة الألعاب وغيرها من المصادر المشتركة مع مجموعات أخرى من الطلبة إلا بعد غسلها وتطهيرها جيدا.

 

ونوه البيان بأنه بالنسبة للمأكولات والمشروبات، فإنه لا يشترط منع خدمات تقديم الطعام، ويمكن للجامعة توفير هذه الخدمات شريطة أن يكون الطعام مغلفاً مسبقاً وأن يتم اتباع توجيهات وزارة الصحة والسكان، وعلى الجامعة التأكد من عدم مشاركة الطلبة طعامهم مع زملائهم، وُيفضل ارتداء أقنعة الوجه البلاستيكية أثناء استراحة تناول الطعام، بسبب الحاجة إلى إزالة الكمامات مؤقتا.

 

وتابع، في حال كان في الجامعة كافتيريا، فينبغي اتباع إرشادات وزارة الصحة والسكان بخصوص المقاهي والمطاعم، وبالأخص ما يتعلق منها بالقيود الخاصة بالطاقة الاستيعابية، التباعد الجسدي، واستخدام أواني الاستعمال الواحد، علاوة على اتباع إجراءات التطهير بالنسبة للمكان وللكادر.

 

وأشار البيان إلى أنه ينبغي أن توزع استراحات تناول الطعام على فترات مختلفة، بما يسمح بتطبيق شروط التباعد الجسدي بمسافة متر ونصف بين طلبة الصف الواحد ومترين بين طلبة الصفوف المختلفة، وألا يسمح باستخدام برادات المياه، ويمكن تقديم قوارير مياه معدنية، ويمكن فتح قاعات تناول الطعام للاستخدام الفردي لتناول الطعام والشراب فقط، مع الحفاظ على التباعد الجسدي مسافة مترين.

 

وأكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمى أنه لضمان المحافظة على نشاط الطلبة وصحتهم، ستستأنف النشاطات الرياضية، مع التزاٍم صارم بمعايير الحفاظ على السلامة، لافتة إلى أنه أثناء ممارسة النشاط الرياضي ، لن يطلب من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس ارتداء الكمامات عند مشاركتهم في الأنشطة البدنية الشاقة، مثل الجري والتمارين الرياضية، طالما كانوا ملتزمين بإجراءات التباعد الجسدي.

 

وأضاف البيان أنه ينبغي أن يركز النشاط الرياضي على أنواع الرياضة التي لا تتطلب احتكاكاً جسدياً، كما يجب على جميع الكوادر والمدربين الالتزام بالتباعد الجسدي مسافة متر ونصف على الأقل أثناء ممارسة النشاط الرياضي، ويساعد على ذلك وضع علامات مرئية واضحة على الأرض للدلالة على مسافات التباعد الآمنة، وبالنسبة للجامعات التي تتوفر فيها مرافق للياقة البدنية، ولممارسة رياضات جماعية معينة، ينبغي الالتزام بالإرشادات ذات الصلة حول مراكز اللياقة البدنية.

 

وأشار إلى أنه ينبغي اتباع كافة الإرشادات والمعايير الخاصة بالصحة السلامة في كل القاعات الرياضية وأن تتماشى مع إرشادات الصحة والسلامة الصادرة عن وزارة الصحة والسكان، مع ضرورة التشجيع على ممارسة الأنشطة في الهواء الطلق، متى أمكن ذلك، مع التأكد من تهوية قاعة اللياقة البدنية، إما من خلال فتح النوافذ والأبواب، أو من خلال أنظمة التهوية، كما يسمح بإقامة المسابقات أو الفعاليات الرياضية خلال هذه الفترة.

 

ولفت البيان إلى ضرورة التأكد من استخدم عدد كاٍف من قنوات التواصل والتدريب التي يسهل الوصول إليها، وذلك لإبقاء كافة الكوادر والطلبة على اطلاع على آخر المستجدات بالترتيبات الجديدة والممارسات المتبعة وأساليب التطهير المعتمدة للعام الدراسي الجديد، كما يجب توفير تدريب كاف للشخص المسؤول عن الصحة والسالمة، والممرضة او الطبيب من منسوبى الادراة الطبية، لضمان تعاملهم بالشكل المناسب مع أية إصابات محتملة.

 

وذكر أنه يجب على الجامعات تطبيق خطة الجاهزية التي تمت الموافقة عليها، ومن شأن هذه الخطط ضمان قيام الجامعة بوضع إجراءات مناسبة تضمن استمرار عملياتها، مع الحفاظ على سلامة الجميع في مبانيها، بما يتماشى مع الإرشادات المعتمدة.

 

وتابع، إنه يجب على الجامعات التعاون الكامل والالتزام بكافة الإجراءات والإرشادات ذات الصلة التي أصدرتها أمانة المستشفيات الجامعية او وزارة الصحة والسكان، موضحة ضرورة أن تبقى المصليات مغلفة حتى يصدر قرار حكومي بالسماح بفتح المصليات في مختلف المنشآت العامة.

 

وذكر بيان صادر عن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أنه ينبغي على المختبرات العلمية، ومعامل التدريب، والاستديوهات الفنية، وقاعات الموسيقى وغيرها تطبيق عدد من الإرشادات منها أنه ينبغي تأمين تهوية مناسبة لكافة هذه الأماكن، إن تيسر، وذلك باستخدام تهوية طبيعية عبر فتح النوافذ أو وحدات التهوية، كما ينبغي عدم استخدام القاعات بكامل طاقتها الاستيعابية، وذلك لضمان محافظة مستخدمي هذه القاعات على التباعد الجسدي مسافة متر ونصف أثناء الحصة، كذلك يجب تنظيف وتطهير الأماكن والأسطح والمعدات التي تكثر ملامستها بصفة دورية، وذلك بعد كل استخدام، للحد من انتشار العدوى كما ينبغي تشجيع الطلبة على جلب معداتهم وأدواتهم إن أمكن.

 

وأضاف البيان أنه يجب وضع إرشادات واضحة لكادر التنظيف، وذلك للتأكد من اتباعهم للإجراءات الصحيحة مثل ارتداء القفازات والكمامات أثناء قيامهم بالتنظيف. 

 

وأشار إلى أنه ينبغي على المكتبات تطبيق مجموعة من الإجراءات هى، أن يتم الدخول على دفعات بينها فواصل زمنية، والقيام بما يكفي من إجراءات التنظيف والتطهير الدوري، كما ينبغي الحفاظ فى أماكن القراءة على التباعد الجسدي مسافة متر ونصف بين الطلبة، كذلك يجب على أمناء المكتبات وكادر الدعم ارتداء الكمامات والقفازات واستخدام معقمات اليدين حتى مع وجود القفازات بعد كل مخالطة مع شخص آخر.

 

وأكد ضرورة تطهير مكتب الاستقبال في المكتبة ومعداتها كل ساعة، ووضع كافة الكتب التي تم استخدامها في حاوية مخصصة عليها لافتة واضحة، حتى يتم تهويتها او تطهيرها للتاكد من خلوها من مسببات العدوى قبل إعادة الاستخدام، على أن تشجع الجامعة على تغليف الكتب، لتسُهل عملية تنظيفها وتطهيرها، كذلك ينبغي تعقيم معدات المكتبة وأدواتها بعد كل استخدام، ويمنع تشارك الطلبة لهذه المعدات.

 

وأوضح البيان أنه يجب التشجيع على استخدام الإنترنت في عمليات البحث عن الكتب واستعارتها، كما ينبغي تخصيص منطقة محددة لوضع مجموعة مختارة من الكتب لتخفيف عمليات البحث اليدوي عن الكتب في المكتبة، كذلك ينبغي الالتزام الصارم بالتباعد الجسدي مسافة مترين والتعقيم المستمر والالتزام بالاستخدام المحدود للمعدات.

وأكدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمى أنه لضمان المحافظة على نشاط الطلبة وصحتهم، ستستأنف النشاطات الرياضية، مع التزاٍم صارم بمعايير الحفاظ على السلامة، لافتة إلى أنه أثناء ممارسة النشاط الرياضي ، لن يطلب من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس ارتداء الكمامات عند مشاركتهم في الأنشطة البدنية الشاقة، مثل الجري والتمارين الرياضية، طالما كانوا ملتزمين بإجراءات التباعد الجسدي.

وأضاف البيان أنه ينبغي أن يركز النشاط الرياضي على أنواع الرياضة التي لا تتطلب احتكاكاً جسدياً، كما يجب على جميع الكوادر والمدربين الالتزام بالتباعد الجسدي مسافة متر ونصف على الأقل أثناء ممارسة النشاط الرياضي، ويساعد على ذلك وضع علامات مرئية واضحة على الأرض للدلالة على مسافات التباعد الآمنة، وبالنسبة للجامعات التي تتوفر فيها مرافق للياقة البدنية، ولممارسة رياضات جماعية معينة، ينبغي الالتزام بالإرشادات ذات الصلة حول مراكز اللياقة البدنية.

وأشار إلى أنه ينبغي اتباع كافة الإرشادات والمعايير الخاصة بالصحة السلامة في كل القاعات الرياضية وأن تتماشى مع إرشادات الصحة والسلامة الصادرة عن وزارة الصحة والسكان، مع ضرورة التشجيع على ممارسة الأنشطة في الهواء الطلق، متى أمكن ذلك، مع التأكد من تهوية قاعة اللياقة البدنية، إما من خلال فتح النوافذ والأبواب، أو من خلال أنظمة التهوية، كما يسمح بإقامة المسابقات أو الفعاليات الرياضية خلال هذه الفترة.

ولفت البيان إلى ضرورة التأكد من استخدم عدد كاٍف من قنوات التواصل والتدريب التي يسهل الوصول إليها، وذلك لإبقاء كافة الكوادر والطلبة على اطلاع على آخر المستجدات بالترتيبات الجديدة والممارسات المتبعة وأساليب التطهير المعتمدة للعام الدراسي الجديد، كما يجب توفير تدريب كاف للشخص المسؤول عن الصحة والسالمة، والممرضة او الطبيب من منسوبى الادراة الطبية، لضمان تعاملهم بالشكل المناسب مع أية إصابات محتملة.

وذكر أنه يجب على الجامعات تطبيق خطة الجاهزية التي تمت الموافقة عليها، ومن شأن هذه الخطط ضمان قيام الجامعة بوضع إجراءات مناسبة تضمن استمرار عملياتها، مع الحفاظ على سلامة الجميع في مبانيها، بما يتماشى مع الإرشادات المعتمدة.

وتابع، إنه يجب على الجامعات التعاون الكامل والالتزام بكافة الإجراءات والإرشادات ذات الصلة التي أصدرتها أمانة المستشفيات الجامعية او وزارة الصحة والسكان، موضحة ضرورة أن تبقى المصليات مغلفة حتى يصدر قرار حكومي بالسماح بفتح المصليات في مختلف المنشآت العامة.

ذكر بيان صادر عن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أنه ينبغي على المختبرات العلمية، ومعامل التدريب، والاستديوهات الفنية، وقاعات الموسيقى وغيرها تطبيق عدد من الإرشادات منها أنه ينبغي تأمين تهوية مناسبة لكافة هذه الأماكن، إن تيسر، وذلك باستخدام تهوية طبيعية عبر فتح النوافذ أو وحدات التهوية، كما ينبغي عدم استخدام القاعات بكامل طاقتها الاستيعابية، وذلك لضمان محافظة مستخدمي هذه القاعات على التباعد الجسدي مسافة متر ونصف أثناء الحصة، كذلك يجب تنظيف وتطهير الأماكن والأسطح والمعدات التي تكثر ملامستها بصفة دورية، وذلك بعد كل استخدام، للحد من انتشار العدوى كما ينبغي تشجيع الطلبة على جلب معداتهم وأدواتهم إن أمكن.

وأضاف البيان أنه يجب وضع إرشادات واضحة لكادر التنظيف، وذلك للتأكد من اتباعهم للإجراءات الصحيحة مثل ارتداء القفازات والكمامات أثناء قيامهم بالتنظيف. 

وأشار إلى أنه ينبغي على المكتبات تطبيق مجموعة من الإجراءات هى، أن يتم الدخول على دفعات بينها فواصل زمنية، والقيام بما يكفي من إجراءات التنظيف والتطهير الدوري، كما ينبغي الحفاظ فى أماكن القراءة على التباعد الجسدي مسافة متر ونصف بين الطلبة، كذلك يجب على أمناء المكتبات وكادر الدعم ارتداء الكمامات والقفازات واستخدام معقمات اليدين حتى مع وجود القفازات بعد كل مخالطة مع شخص آخر. وأكد ضرورة تطهير مكتب الاستقبال في المكتبة ومعداتها كل ساعة، ووضع كافة الكتب التي تم استخدامها في حاوية مخصصة عليها لافتة واضحة، حتى يتم تهويتها او تطهيرها للتاكد من خلوها من مسببات العدوى قبل إعادة الاستخدام، على أن تشجع الجامعة على تغليف الكتب، لتسُهل عملية تنظيفها وتطهيرها، كذلك ينبغي تعقيم معدات المكتبة وأدواتها بعد كل استخدام، ويمنع تشارك الطلبة لهذه المعدات.

وأوضح البيان أنه يجب التشجيع على استخدام الإنترنت في عمليات البحث عن الكتب واستعارتها، كما ينبغي تخصيص منطقة محددة لوضع مجموعة مختارة من الكتب لتخفيف عمليات البحث اليدوي عن الكتب في المكتبة، كذلك ينبغي الالتزام الصارم بالتباعد الجسدي مسافة مترين والتعقيم المستمر والالتزام بالاستخدام المحدود للمعدات.

 

تابع بوابة روزا اليوسف علي
جوجل نيوز