الجمعة 19 ديسمبر 2025
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أحمد إمبابي

ما وراء الطبيعة.. فرنسا وألمانيا وبلجيكا ينتفضون

ما وراء الطبيعة
ما وراء الطبيعة

منذ انطلاق عرض حلقات مسلسل "ما وراء الطبيعة"، على شبكة نتفليكس وهو يحقق تفاعلًا كبيرًا، وفي تطور جديد، أصبح المسلسل ينافس عالميا، وتمكن من شغل مراكز متقدمة خلال العرض في عدد من الدول الأوروبية.

وما زال مسلسل "ما وراء الطبيعة"، يصعد في قوائم المشاهدة في أوروبا، خاصة في فرنسا وألمانيا وبلجيكا، وهنا علق مخرج المسلسل عمرو سلامة، بقوله: "فرنسا وألمانيا وبلچيكا ينتفضون".

 

 

مسلسل "ما وراء الطبيعة" مقتبس عن سلسلة روايات للكاتب الراحل أحمد خالد توفيق ويعد أول عمل مصري تنتجه شبكة نتفليكس، وتدور أحداثه عن طبيب تصبح كل قناعاته العلمية فجأة محل تساؤل. وبيعت من تلك الكتب التي لاقت الاستحسان أكثر من 15 مليون نسخة.

وتستعرض أحداث مسلسل ما وراء الطبيعة رحلة الشك التي يمر بها د. رفعت إسماعيل، طبيب أمراض الدم، العنيد المتهكم والمغامر، حين ينقلب عالمه رأساً على عقب بعد التشكيك بقناعاته العلمية التي آمن بها طوال حياته. إذ تبدأ القصة عام ١٩٦٩ حين يدخل "رفعت إسماعيل" الأربعينات من عمره، ويبدأ في التعرض لسلسلة من الأحداث الخارقة للطبيعة. ويصحب  رفعت إسماعيل في عالم "ما وراء الطبيعة" ماجي زميلته السابقة خلال الجامعة، حيث يحاولان إنقاذ أحبائهما من الخطر الهائل الذي يحيط بهم.

يعتبر العمل بمثابة تنفيذ لوعد سابق قطعه المخرج عمرو سلامة للكاتب أحمد خالد توفيق بتحويل الروايات لمسلسل تليفزيوني قبل رحيل الأخير في عام 2018.

ويعد المسلسل ثاني تعاون بين محمد حفظي وعمرو سلامة بعد فيلم (زي النهارده)، ويعد ثاني إنتاج مقتبس من روايات أحمد خالد توفيق للمنتج محمد حفظي بعد مسلسل (زودياك).

تم نسخ الرابط