استقرار أسعار الذهب في سوق الصاغة المصرية اليوم السبت
شهدت أسعار الذهب استقراراً في سوق الصاغة والمجوهرات المصرية، اليوم السبت 26 يونيو 2021، إذ سجلت الأوقية، سعراً قدره، 27 ألفاً و581 جنيهاً مصرياً.
أسعار الذهب في سوق الصاغة والمجوهرات المصرية اليوم السبت
واستقر سعر جرام الذهب عيار 21، الأكثر شهرة والأعلى مبيعاً في سوق الصاغة والمجوهرات المصرية، عند مستوى قدره، 776 جنيهاً مصرياً.
وحقق جرام الذهب عيار 24، سعراً قدره، 887 جنيهاً مصرياً.
وتوقف سعر جرام الذهب عيار 22، عند مستوى قدره، 813 جنيهاً مصرياً.
أسعار الأوزان الخفيفة للذهب في سوق الصاغة
وشهد جرام الذهب عيار 18، استقراراً اليوم مسجلاً سعراً قدره، 665 جنيهاً مصرياً.
ووصل سعر جرام الذهب عيار 14، إلى مستوى قدره، 517 جنيهاً مصرياً.
كما استقر سعر جرام الذهب عيار 12، إلى مستوى قدره، 443 جنيهاً مصرياً.
سعر الذهب في مصر.. تحديث يومي
وسجل الجنيه الذهب في سوق الصاغة والمجوهرات المصرية، سعراً قدره، 6208 جنيهات مصرية.
وبلغ كيلو الذهب سبائك في سوق الصاغة والمجوهرات المصرية، سعراً قدره، 886 ألفاً و857 جنيهاً مصرياً.
تقرير عن حركة الذهب عالمياً قبل الإغلاق
وبينما دخلت الأسواق والبورصات العالمية للذهب، أجازتها الأسبوعية اليوم السبت وغداً الأحد، لم يستطع الذهب أمس الجمعة التمسك بالأرباح المحدودة التي سجلها عقب صدور بيانات التضخم الأمريكية والدالة على أعلى وتيرة لارتفاع التضخم في 30 عام.
يرتفع الذهب عادة على خلفية عوامل معروفة منها:
1- ارتفاع التضخم 2- انتشار المخاوف من التقلبات في أسواق المخاطرة 3- ضعف الدولار، بسبب ضخ الأموال الرخيصة في السوق 4- معدلات الفائدة المنخفضة 5- عجز الميزانية المرتفع
جميع العوامل السالفة الذكر تجعل قيمة مؤشر الدولار الأمريكي منخفضة في المستقبل، بما يدفع الذهب للصعود؛ نظرًا لطبيعة العلاقة العكسية التي تربط الأصلين. ولكن مؤخرًا فقدت الأسواق بوصلتها مع تضارب آراء الفيدرالي.
فعلى الرغم من استمرار السياسة فائقة التيسير وارتفاع التضخم يقف الذهب محلك سر، وما يصعده في شهور يفقده في جلسات بتصريحات مخيفة بعض الشيء.
وتدل حركة الذهب البطيئة على خوف شديد في الأسواق من وقف الفيدرالي التيسيرات المالية القوية.
اقرأ ايضا
عاجل| الدولار اليوم السبت حمل وديع أمام الجنيه المصري في البنوك
في شهادة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، يوم الأربعاء الماضي قال إن الفيدرالي لن يرفع الفائدة اعتمادًا على البيانات الحالية لأنها بيانات غير واضحة لأنها تتولد من اقتصاد مر بأسوأ أحواله في عقود.
واستطرد باول قائلًا إن التضخم سيظل ضمن نطاق هدف الفيدرالي، والفائدة لن ترتفع إلا بوصول الاقتصاد للتوظيف الكامل، واستقرار النمو.
ولكن في تصريحات لتلفزيون بلومبرج يرى وزير الخزانة الأمريكي الأسبق، لورانس سومرز، ارتفاع التضخم الأمريكي بنسبة 5% على أساس سنوي بنهاية 2021.



