سعر مواد البناء الحديد والأسمنت اليوم الخميس 24 مارس 2022
سعر مواد البناء الحديد والإسمنت اليوم الخميس 24 مارس 2022، حافظت على استقرار في مصانع الإنتاج والتسليم أرض المصنع.
سعر مواد البناء الحديد والأسمنت اليوم الخميس 24 مارس 2022
وتنشر "بوابة روزاليوسف "متابعة مستمرة أسعار مواد البناء من الحديد والإسمنت، اليوم الخميس 24 مارس 2022، بالتزامن مع إعلان عدد من شركات الحديد والصلب عن أسعار طن الحديد في الأسواق.
سعر مواد البناء الحديد والأسمنت اليوم الخميس 24 مارس 2022
سعر طن حديد عز 19000-تسليم أرض المصنع.
سعر طن حديد بشاي 19000 جنيه للطن -تسليم أرض المصنع.
سعر طن حديد المصريين 18650 جنيها للطن -تسليم أرض المصنع.
سعر طن حديد العشري 18600 جنيه للطن -تسليم أرض المصنع.
سعر طن حديد المراكبي 18350 جنيها للطن -تسليم أرض المصنع.
سعر مواد البناء الحديد والأسمنت، اليوم الخميس 24 مارس 2022 جاءت أسعار الإسمنت كالتالي:
أسمنت المسلح 1500 جنيها للطن.
أسمنت النصر 1450 جنيها للطن.
أسمنت المعلم 1450 جنيها للطن.
أسمنت وأدى النيل 1450 جنيها للطن.
أسمنت المخصوص 1480 جنيها للطن.
وهذه الأسعار لكميات لا تقل عن 30 طنًا وبشرط سداد نقدي، وليس لها علاقة بأسعار بيع المصانع، حيث ترتبط بآليات العرض والطلب بالسوق، كما أنها شاملة مصروفات النقل ولا تشمل الإكراميات ومصروفات التعتيق.
تصريحات أحمد شرين كريم رئيس شعبة منتجي الإسمنت في اتحاد الصناعات:
كشف أحمد شرين كريم رئيس شعبة منتجي الإسمنت في اتحاد الصناعات، هبط أسعار طن الإسمنت من 1650 جنيها إلى ما دون 1500 جنيه، وذلك مع اتخاذ الشعبة قرار بضخ مزيد من المعروض في الأسواق بهدف ضبط الأسعار وذلك رغم ارتفاع أسعار الخامات وعلى رأسها الفحم والورق.
وقال رئيس شعبة منتجي الإسمنت في اتحاد الصناعات، أن هناك تعليمات الموزعين لتوفير أكبر قدر من الكميات في السوق في وقت توفر المصانع فيه أكثر من 5 ملايين طن شهرياً بما يفوق الطلب وأنه لا صحة لما يتم تداوله من نقص المعروض في السوق.
وأضاف، أن ما طرأ على الإسمنت من زيادة في أسعار البيع كان نتيجة لارتفاع أسعار الفحم والطاقة العالمية إلى أكثر من أربعة أضعف، ويشكل الفحم نسبة تتراوح ما بين 60 و70% من تكلفة الإنتاج ويتم استيراده بشكل الكامل أن من غير المتوقع ارتفاع الأسعار خلال الفترة القادمة.
سعر مواد البناء الحديد، والأسمنت.. اليوم
وأشارت إلى الأسواق شهدت انخفاض أسعار الأسمنت نتيجة لمتغيرات العرض والطلب، على الرغم من التطورات الراهنة التي يشهدها الاقتصاد العالمي نتيجة الظروف الاقتصادية الصعبة، التي يمر بها العالم والحرب الروسية- الأوكرانية.



