من اللقطات المفرحة الأسبوع الماضى فى أيام وليالى مهرجان العلمين الاحتفالية التي أقامها فى المنطقة الشاطئية
من أيام وليالى مهرجان العلمين الجديدة العالمى فى النسخة الثانية الساحرة إلى مهرجان قلعة صلاح الدين للموسيقى و
بعد السيدة فاطمة اليوسف سارة برنار الشرق لم تطلق ألقاب على نجمات فى تاريخ المسرح المصري سوى على الفنانة العم
ما زالت ردود الأفعال المبهجة مستمرة وممتدة المفعول فى وسائل الإعلام وعلى صفحات السوشيال ميديا على خلفية زيارة
إن الحسنات يذهبن السيئات.. السيئات التي ترتكز فى الغالب على استقالة ياسر صادق مدير
الجماهير قلب وعقل وروح الكرة وهم عصب اللعبة الشعبية الأولى حتى أصبح من الثابت أن نقول أنهم اللاعب رقم 1 و
للفن دور مهم فى معارك الوعى والتنوير ويظل هذا الأثر ممتدا وعابرا للأجيال فمن ينسى أغنيات أم كلثوم والعندليب
لماذا لا نستحضر روح النجم الراحل أحمد رفعت فى الكرة والفن ومجالات الحياة ونتعاون على البر والتقوى والابداع ل
استعادة الهوية واسترداد الشخصية المصرية وإعادة بناء الإنسان من أولى مهام دولة 30 يونيو بعد محاولة عبثية لمحو
كل تأخيرة فيها خيرة والخيرة فيمن اختارهم رئيس الوزراء مصطفى مدبولى بحمل حقائب جديدة والآمال معقودة عليهم
يكتب
لماذا هذا العدد الخاص الآن سؤال ربما يراود البعض وربما يذهب آخرون دون حاجة إلى تفكير إلى أنه احتفال بالذكرى