أهالي "العدوة" يشيعون جثمان سائق توفي إثر الهجوم الإرهابي بسيناء
ودع أهالي مركز "العدوة"، في شمال المنيا، عصر اليوم، الشهيد "عيد هنري لبيب"، 61 سنة، والذي استشهد في الهجوم الإرهابي بمنطقة الحسنة بوسط سيناء، وذلك بمسقط رأسه بقرية كفر مهدي.
كان الأنبا أغاثون، أسقف مطرانية مغاغة والعدوة للأقباط الأرثوذكس، بشمال محافظة المنيا، ترأس صلوات جنازة الشهيد عيد هنري لبيب، 61 سنة، سائق، بكنيسة ماري جرجس، بمقر مطرانية الأقباط الأرثوذكس بمغاغة، وتم دفن الجثمان بمقابر الأسرة بمنطقة الكوم الأخضر، بمركز مغاغة. وشارك في تشييع الشهيد مئات المواطنين من أهالي مركزي العدوة ومغاغة، ورددوا في تشييع الجثمان هتافات تطالب بالقصاص العاجل لدماء الشهداء.
وقال عماد عيد لبيب، نجل الشهيد، إن والده يبلغ من العمر 61 سنة, ويعمل سائقا، وله من الأبناء 5 بينهم 4 ذكور، هم: عماد 27 سنة، عادل 29 سنة، أشرف 24 سنة، شادي 19 سنة، وحنان 38 سنة، وزوجته، وقرر العمل بمشروع العاصمة الجديدة لبناء مصر، لكن الإرهابين قتلوه لمحاولة هدم مصر.
ودع أهالي مركز "العدوة"، في شمال المنيا، عصر اليوم، الشهيد "عيد هنري لبيب"، 61 سنة، والذي استشهد في الهجوم الإرهابي بمنطقة الحسنة بوسط سيناء، وذلك بمسقط رأسه بقرية كفر مهدي.
كان الأنبا أغاثون، أسقف مطرانية مغاغة والعدوة للأقباط الأرثوذكس، بشمال محافظة المنيا، ترأس صلوات جنازة الشهيد عيد هنري لبيب، 61 سنة، سائق، بكنيسة ماري جرجس، بمقر مطرانية الأقباط الأرثوذكس بمغاغة، وتم دفن الجثمان بمقابر الأسرة بمنطقة الكوم الأخضر، بمركز مغاغة. وشارك في تشييع الشهيد مئات المواطنين من أهالي مركزي العدوة ومغاغة، ورددوا في تشييع الجثمان هتافات تطالب بالقصاص العاجل لدماء الشهداء.
وقال عماد عيد لبيب، نجل الشهيد، إن والده يبلغ من العمر 61 سنة, ويعمل سائقا، وله من الأبناء 5 بينهم 4 ذكور، هم: عماد 27 سنة، عادل 29 سنة، أشرف 24 سنة، شادي 19 سنة، وحنان 38 سنة، وزوجته، وقرر العمل بمشروع العاصمة الجديدة لبناء مصر، لكن الإرهابين قتلوه لمحاولة هدم مصر.



