الإرهابي الليبي: هاجمنا القوات بصواريخ سام و"آر بي جي" وكلاشينكوف
قال الإرهابي الليبي، عبدالرحيم المسماري، إن الشيخ "حاتم" – عماد الدين عبدالحميد - كان لديه هاتفان من هواتف "الثريا" المتصلة بالأقمار الصناعية.
وأشار الإرهابي الليبي، المتورط في حادث "الواحات" الإرهابي، خلال لقائه الإعلامي عماد الدين أديب، على قناة الحياة، مساء اليوم، إلى أن الشيخ"حاتم" كان يريد إقامة عمل جهادي في مصر، ولم نكن نعلم سوى المعلومات التي تخصنا فقط، ولم نجرؤ على سؤاله من أين له الأموال، أو كيف يحصل على الأخبار، حفاظا على أسرار التنظيم.
قال الإرهابي الليبي، عبدالرحيم المسماري، إن الشيخ "حاتم" – عماد الدين عبدالحميد - كان لديه هاتفان من هواتف "الثريا" المتصلة بالأقمار الصناعية.
وأشار الإرهابي الليبي، المتورط في حادث "الواحات" الإرهابي، خلال لقائه الإعلامي عماد الدين أديب، على قناة الحياة، مساء اليوم، إلى أن الشيخ"حاتم" كان يريد إقامة عمل جهادي في مصر، ولم نكن نعلم سوى المعلومات التي تخصنا فقط، ولم نجرؤ على سؤاله من أين له الأموال، أو كيف يحصل على الأخبار، حفاظا على أسرار التنظيم.
وأضاف "المسماري"، أنه تم ضم مجموعة من 6 أشخاص شاركوا في حادث دير الأنبا "صموئيل".
وأوضح الإرهابي المسماري، أنه في 20 أكتوبر الماضي، أننا فوجئنا بقدوم قوات الأمن المصري، وبعدها قام الشيخ "حاتم" بتقسيمنا إلي مجموعتين، وكنا حوالي 16 عنصرا، لافتا إلي أن السلاح الذي يمتلكونه هو "صواريخ سام وأر بي جي، وكلاشينكوف.
ووصف "المسماري"، المعركة أنه عندما اقتربت القوات على مسافة 150 متر، أمرنا الشيخ "حاتم" بالاشتباك، وفور الاشتباك، قتل عندنا الحركي "مالك" وأصيب عمر وعاصم وأسرنا "محمد الحايس" والمرشد.
وتابع: المعركة كانت الساعة 1.30 الظهر، وانسحبنا في الظلام، وكان هناك ملاحقة باستمرار، وعرفنا أن الأمن يتابعنا باستمرار، والطيران المصري يمشط
وبعد الحادث ظللنا ننتقل من مكان لأخر حول الحادث.



