رئيس حي حدائق القبة يطالب بتشريع لحماية الموظفين من الكلاب
كتب - بشير عبد الرؤوف
طالب المواطنون في حي حدائق القبة بالمزيد من الاهتمام بالخدمات التي يطلبونها، رغم قيام الحي بمجهودات كبيرة من أجل الخدمات، وعلى حد قول المواطنين إنه رغم أهمية ميدان حدائق القبة، إلا أنه يجب إعادة النظر في الكيفية التي يظهر بها الميدان، وإعادة تخطيطه، مع تقديم بعض المقترحات منهم، لإعادة الميدان إلى سمعته الأولى.
يقول المواطن، سامي فوزي، إنه على الرغم من تخصيص مكان للتسوق بالميدان وهو سوق الخضروات، إلا أن الباعة لم يلتزموا بالأماكن المخصصة لهم، وعلى الرغم من الحملات المستمرة لرئيس الحي على الموقف العشوائي للميكروباص، إلا أن الأحوال تعود مرة أخرى، لما كانت عليه، برحيل الحملات.
ويرى المواطن، إيهاب كامل، إن الميدان بحاجة إلى إعداد دراسة متكاملة لرفع كفاءة وتطوير الميدان، خاصة سوق الخضروات، ومشتل الحدائق، الواقعان داخل مساحة كبيرة من الميدان، الأمر الذي أدى إلى تكدس مطلع ومنزل الكوبرى المتجه إلى مدينة نصر ومصر الجديدة، والجانب الآخر القادم من مدينة نصر، متجها إلى الوايلي والزاوية الحمراء، بالإضافة إلى اختناق شارع مصر والسودان، وسكة الوايلي وصعوبة الحركة المرورية هناك، كما يوجد أيضا كشك لشراء المخلفات، وقد احتل مساحة كبيرة، ومنفذ مغلق لبيع اللحوم لا يقدم خدمة للمواطنين.
وطالب المواطن، محمد حنفي، بالاهتمام بمساكن الوايلي، ووصف المواطن، على الشاذلي، شارع الخليج المصري بساحة وجراج كبير للسيارات، وطالب المواطن، صابر صبحي، بالاهتمام بالتخلص من الكلاب الضالة لزيادتها بشكل كبير في شارع امتداد ولي العهد.
من جانبه، قال رئيس حي حدائق القبة، اللواء محمد سالم، إن هناك مخططا متكاملا لتطوير ميدان الحدائق، ليس فقط فيما يتصل بالأسواق والباعة والميكروباص، فهناك مخطط متكامل سيتم تنفيذه من جانب الدولة يرتبط ارتباطا وثيقا بمحور روض الفرج، الذي يتم تنفيذه حاليا، وبالتالي فإن أي تغيير حالي، سيكون بلا جدوى.
وأشار رئيس الحي إلى أنه يتم حاليا إعادة تخطيط شارع الخليج المصري، ليكون المحور المروري البديل لشارع بورسعيد، لافتا إلى أن هناك مخططا للحى بالكامل، ويتم تنفيذه بالتدريج وقف آليات عمل محددة.
وأكد رئيس الحي أن هناك أزمة كبيرة تواجه مسؤولي الحي للقضاء على الكلاب الضالة، حيث يخشى كل منهم تحمل المسؤولية في مواجهة الإجراءات التي تتخذها جمعيات الرفق بالحيوان، حيال من يضبط بالقيام بهذا العمل، مطالبا بأن يكون هناك تشريع لحماية المسؤولين والموظفين من الضرر الذي يمكن أن يقع عليهم بسبب الكلاب، خاصة أن تلك الجمعيات لا تقوم بعملها الذي يحمل اسمها، لتجمع تلك الكلاب، والاستفادة منها في الحراسة والصيد، بحسب المقترح المقدم من رئيس حي المعادي، المهندس عمرو فكري.
طالب المواطنون في حي حدائق القبة بالمزيد من الاهتمام بالخدمات التي يطلبونها، رغم قيام الحي بمجهودات كبيرة من أجل الخدمات، وعلى حد قول المواطنين إنه رغم أهمية ميدان حدائق القبة، إلا أنه يجب إعادة النظر في الكيفية التي يظهر بها الميدان، وإعادة تخطيطه، مع تقديم بعض المقترحات منهم، لإعادة الميدان إلى سمعته الأولى.
يقول المواطن، سامي فوزي، إنه على الرغم من تخصيص مكان للتسوق بالميدان وهو سوق الخضروات، إلا أن الباعة لم يلتزموا بالأماكن المخصصة لهم، وعلى الرغم من الحملات المستمرة لرئيس الحي على الموقف العشوائي للميكروباص، إلا أن الأحوال تعود مرة أخرى، لما كانت عليه، برحيل الحملات.
ويرى المواطن، إيهاب كامل، إن الميدان بحاجة إلى إعداد دراسة متكاملة لرفع كفاءة وتطوير الميدان، خاصة سوق الخضروات، ومشتل الحدائق، الواقعان داخل مساحة كبيرة من الميدان، الأمر الذي أدى إلى تكدس مطلع ومنزل الكوبرى المتجه إلى مدينة نصر ومصر الجديدة، والجانب الآخر القادم من مدينة نصر، متجها إلى الوايلي والزاوية الحمراء، بالإضافة إلى اختناق شارع مصر والسودان، وسكة الوايلي وصعوبة الحركة المرورية هناك، كما يوجد أيضا كشك لشراء المخلفات، وقد احتل مساحة كبيرة، ومنفذ مغلق لبيع اللحوم لا يقدم خدمة للمواطنين.
وطالب المواطن، محمد حنفي، بالاهتمام بمساكن الوايلي، ووصف المواطن، على الشاذلي، شارع الخليج المصري بساحة وجراج كبير للسيارات، وطالب المواطن، صابر صبحي، بالاهتمام بالتخلص من الكلاب الضالة لزيادتها بشكل كبير في شارع امتداد ولي العهد.
من جانبه، قال رئيس حي حدائق القبة، اللواء محمد سالم، إن هناك مخططا متكاملا لتطوير ميدان الحدائق، ليس فقط فيما يتصل بالأسواق والباعة والميكروباص، فهناك مخطط متكامل سيتم تنفيذه من جانب الدولة يرتبط ارتباطا وثيقا بمحور روض الفرج، الذي يتم تنفيذه حاليا، وبالتالي فإن أي تغيير حالي، سيكون بلا جدوى.
وأشار رئيس الحي إلى أنه يتم حاليا إعادة تخطيط شارع الخليج المصري، ليكون المحور المروري البديل لشارع بورسعيد، لافتا إلى أن هناك مخططا للحى بالكامل، ويتم تنفيذه بالتدريج وقف آليات عمل محددة.
وأكد رئيس الحي أن هناك أزمة كبيرة تواجه مسؤولي الحي للقضاء على الكلاب الضالة، حيث يخشى كل منهم تحمل المسؤولية في مواجهة الإجراءات التي تتخذها جمعيات الرفق بالحيوان، حيال من يضبط بالقيام بهذا العمل، مطالبا بأن يكون هناك تشريع لحماية المسؤولين والموظفين من الضرر الذي يمكن أن يقع عليهم بسبب الكلاب، خاصة أن تلك الجمعيات لا تقوم بعملها الذي يحمل اسمها، لتجمع تلك الكلاب، والاستفادة منها في الحراسة والصيد، بحسب المقترح المقدم من رئيس حي المعادي، المهندس عمرو فكري.