أحمد ماهر: كانوا يلقبونني في طفولتي بـ"الراجل المسخوط"
كتبت - هبة جلال
قال الفنان أحمد ماهر لـ"بوابة روز اليوسف" إنه منذ طفولته وهو متواجد في الفن حيث إن خالته هي التي قامت بتربيته منذ طفولته، وكانت تعمل مديرة لإحدى الدور التعليمية، والكل كان يظن أنه ابنها بسبب تواجده معها طوال الوقت، كما أنهم كانوا يريدون مجاملة الست المديرة فكانوا يأخذونه في جميع أنشطة المدرسة "القسم الخاص، الأناشيد، الرحلات، جماعة الخطابة، فريق التمثيل" فمن هذا المنطلق وهو منذ نعومة أظافره وجد نفسه في هذه المجالات.
وأضاف ماهر أن والدته رحمة الله عليها كانت تجيد التقليد، فكانت تقلد أم كلثوم وفايزة أحمد وأسمهان وهكذا، كما كان يأتي إليهم ضيف أو ضيفة وعندما يذهب تقول قالت وتأتي بنفس نبرة الضيف أو الضيفة والتون الصوتي فكنا نطلق عليها لبلبة لأن الفنانة لبلبة كانت تقلد بعض الفنانين.
وكان ذلك له أثر كبير في المكون النفسي عنده، فهو لا يستطيع الجلوس بمكتبه أو سيارته إلا في وجود المزيكا وإيقاع، فهو ورث هذه الجينات وعشقه للفنون من والدته ومن هذا المنطلق كبر وعشق الفن والتقليد والمحاكاة واللغة العربية.
وأشار إلى أنه منذ طفولته وهم يطلقون عليه "الراجل المسخوط" لأن صوته لا يشبه صوت الأطفال فصوته كان كبيرًا جدا على سنه، لذلك عندما أسندوا له دورًا في إحدى الروايات الدينية أعطوه شخصية عم الرسول "أبو طالب" في احتفالية المولد النبوي الشريف في الدار التعليمية التي كانت خالته مديرتها.
قال الفنان أحمد ماهر لـ"بوابة روز اليوسف" إنه منذ طفولته وهو متواجد في الفن حيث إن خالته هي التي قامت بتربيته منذ طفولته، وكانت تعمل مديرة لإحدى الدور التعليمية، والكل كان يظن أنه ابنها بسبب تواجده معها طوال الوقت، كما أنهم كانوا يريدون مجاملة الست المديرة فكانوا يأخذونه في جميع أنشطة المدرسة "القسم الخاص، الأناشيد، الرحلات، جماعة الخطابة، فريق التمثيل" فمن هذا المنطلق وهو منذ نعومة أظافره وجد نفسه في هذه المجالات.
وأضاف ماهر أن والدته رحمة الله عليها كانت تجيد التقليد، فكانت تقلد أم كلثوم وفايزة أحمد وأسمهان وهكذا، كما كان يأتي إليهم ضيف أو ضيفة وعندما يذهب تقول قالت وتأتي بنفس نبرة الضيف أو الضيفة والتون الصوتي فكنا نطلق عليها لبلبة لأن الفنانة لبلبة كانت تقلد بعض الفنانين.
وكان ذلك له أثر كبير في المكون النفسي عنده، فهو لا يستطيع الجلوس بمكتبه أو سيارته إلا في وجود المزيكا وإيقاع، فهو ورث هذه الجينات وعشقه للفنون من والدته ومن هذا المنطلق كبر وعشق الفن والتقليد والمحاكاة واللغة العربية.
وأشار إلى أنه منذ طفولته وهم يطلقون عليه "الراجل المسخوط" لأن صوته لا يشبه صوت الأطفال فصوته كان كبيرًا جدا على سنه، لذلك عندما أسندوا له دورًا في إحدى الروايات الدينية أعطوه شخصية عم الرسول "أبو طالب" في احتفالية المولد النبوي الشريف في الدار التعليمية التي كانت خالته مديرتها.



