وزير الآثار: دعم الدولة لمشروعاتنا يدل علي محاربتها للإرهاب بالثقافة والحضارة.. فيديو
كتبت - بسمة قاسم
قال الدكتور خالد العناني، وزير الأثار، إن دعم الدولة لمشروع المتحف الكبير الثقافي الضخم، يؤكدا سياسة مصر لمحاربة الإرهاب بالثقافة والحضارة والنور، وهذا ما يؤكده أيضا حضور عدد كبير من الوزراء الحاليين والسابقين لمراسم نقل تمثال رمسيس الثاني إلى المتحف.
وأضاف العناني خلال كلمته في احتفالية نقل تمثال رمسيس الثاني إلى بهو المتحف المصري الكبير، اليوم الخميس، أن مصر تحتفل اليوم بوصول أول قطعة أثرية لأشهر ملوك عبر مختلف العصور لمقرها النهائي بمدخل المتحف المصري، والذي يصل وزنه أكثر من 82 طنا.
وأوضح أن تمثال الملك رمسيس الثانى ظل فى مكان تشييده منذ القرن الـ13 قبل الميلاد وحتى عام 1888 عندما توجهوا لمحاجر الجرانيت فى أسوان فى معبد بتاح الأكبر بمنف أول عاصمة لمصر الموحدة والتي يصل عمرها 5 آلاف سنة، وتم اكتشاف تمثال الملك رمسيس الثانى بمنطقة ميت رهينة الأثرية، لافتا إلي أن هذا التمثال تعرض لمحاولات عديدة لإخراجه من مصر وكلها باءت بالفشل.
وتابع أنه تم نقل تمثال رمسيس الى ميدان باب الحديد عام 1955 وظل هناك لمدة 51 عامًا واضفى شخصيته عليه حتى تم تغيير اسم الميدان الى رمسيس حتى تم نقله عام 2006 لميت رهينة مرة اخرى إلى ان وصل لمقره النهائى ببهو المتحف المصري الكبير اليوم 25 يناير 2018.
قال الدكتور خالد العناني، وزير الأثار، إن دعم الدولة لمشروع المتحف الكبير الثقافي الضخم، يؤكدا سياسة مصر لمحاربة الإرهاب بالثقافة والحضارة والنور، وهذا ما يؤكده أيضا حضور عدد كبير من الوزراء الحاليين والسابقين لمراسم نقل تمثال رمسيس الثاني إلى المتحف.
وأضاف العناني خلال كلمته في احتفالية نقل تمثال رمسيس الثاني إلى بهو المتحف المصري الكبير، اليوم الخميس، أن مصر تحتفل اليوم بوصول أول قطعة أثرية لأشهر ملوك عبر مختلف العصور لمقرها النهائي بمدخل المتحف المصري، والذي يصل وزنه أكثر من 82 طنا.
وأوضح أن تمثال الملك رمسيس الثانى ظل فى مكان تشييده منذ القرن الـ13 قبل الميلاد وحتى عام 1888 عندما توجهوا لمحاجر الجرانيت فى أسوان فى معبد بتاح الأكبر بمنف أول عاصمة لمصر الموحدة والتي يصل عمرها 5 آلاف سنة، وتم اكتشاف تمثال الملك رمسيس الثانى بمنطقة ميت رهينة الأثرية، لافتا إلي أن هذا التمثال تعرض لمحاولات عديدة لإخراجه من مصر وكلها باءت بالفشل.
وتابع أنه تم نقل تمثال رمسيس الى ميدان باب الحديد عام 1955 وظل هناك لمدة 51 عامًا واضفى شخصيته عليه حتى تم تغيير اسم الميدان الى رمسيس حتى تم نقله عام 2006 لميت رهينة مرة اخرى إلى ان وصل لمقره النهائى ببهو المتحف المصري الكبير اليوم 25 يناير 2018.



