حملة "موسي" تكشف تفاصيل إدراتها للمعركة الانتخابية.. ورؤيتها للعلاقات الخارجية
كتب - السيد علي
كشفت حملة المرشح الرئاسي، موسى مصطفى موسى، تفاصيل إدارتها للمعركة الانتخابية، ورؤيتها للعلاقات الخارجية في بيان مُطوّل.
وقال عادل عصمت المتحدث الرسمي لحملة المرشح الرئاسي موسي مصطفي موسي إن الحملة تنطلق من أهداف ثورة واحدة هي ثورة ٣٠ يونيه وأننا نطلق سويًا أيضًا ضد جماعة الإخوان الإرهابية.
وأكَّد "عصمت" تقدير الحملة لكل تضحيات الرئيس البطل عبد الفتاح السيسي وكل الجهود التي بذلها وكل الانجازات العظيمه التي نجح في انجازها ونحيي بطولات ونقدر تضحيات رجال الجيش والشرطه واهالي الشهداء.
وشدد على أنَّ الحملة ملتزمة بالمنافسة الشريفة ننافس بهدف الفوز بثقة الناخبيين، مؤكدًا على الاحترام لإرادة الناخبين ونلزم أنفسنا حالة الفوز بأن نستكمل ما تم.
أمَّا عن محاور الحملة الانتخابية فقال إن الحملة ستعقد اللقاءات اليومية والتلفزيونية والصحفية للمرشح الرئاسي، علاوة على خطة للمقابلات اليومية له مع وفود وشخصيات تحضر يوميًا لتأييده بالمقر الرئيسي لحزب الغد بوسط القاهرة.
ومؤتمر جماهيري كبير بالعاصمة تحضره وفود من مختلف محافظات الجمهورية ويحضره موسى مصطفى موسى للرئاسة الجمهورية، والنزول باللافتات للميادين الرئيسية بعواصم المحافظات ومراكزها وقراها.
وأكَّد على أنَّ الحملة ستصدر بيانات صباحية ومسائية يومياً بواسطه المتحدث الرسمي لجميع وسائل الإعلام المحلية والعالمية، وتحت شعار "هنكمل.. هنطوّر.. مصر أحلى".
أمَّا عن العلاقات الدولية فتشمل الموقف والرؤية لمشاكل المنطقة، فأكّدت الحملة في بيانها أن من ثوابتها وثوابت مصر: "عدم التدخل في شئون الدول الاخري وعدم تدخل الدول الاخري في شئوننا الداخلية، والتعامل مع الدول علي اسس ومناهج تحقق المصالح المشتركه، والدفع في اتجاه الجهود التي من شأنها تدعيم حاله السلام مع الدول الاخري، انه في حاله وجود دوله صديقه وأرادت التدخل في شؤننا الداخلية فلن نقبل منها ذلك أيضًا".
ورأت الحملة في بيانها وموقفها مما يحدث في ليبيا وسوريا واليمن، ضرورة نزع السلاح من كل الميليشيات والأطراف بخلاف الجيوش النظامية، ودعم مسارات التفاوض للاتفاق علي خارطه طريق، والتمسك بالحل السياسي في سوريا، دعمنا للمسار التفاوضي المنبثق عن جنيف وملحقاتها، أمَّا عن اليمن فقد أكَّد أنها أصبحت تصنف بإعتبارها دولة فاشلة بامتياز، وأنَّ هناك تدخل ونفوذ إيراني مديدان من خلال أذرعها الميلشياوية القائمة على عناصر طائفية، هناك انتشار للسلاح بأيدي كافة الأطراف وعدم انحصاره في قبضة الدولة.
أمَّا عن نظرته بالنسبة لقطر وتركيا وإيران وإسرائيل؛ فوصف "قطر" بأنها "صغيرة" وأنَّ الحوار معها لن يكون نهائيًّا إلا بشروط محددة، أمَّا عن تركيا فقد أكَّد أن الرئيس التركي، لا يتصرف كرئيس دولة ولكنه يتصرف باعتباره عضو التنظيم الدولي للاخوان ويعيش وهم عودة نظام الخلافه العثماني ويتعامل مع دول الجوار علي انها ولايات عثمانليه وهو حزين لسقوط واليه على مصر " محمد مرسي " وينظر للسودان كولايه يتولها واليه الاخواني ايضا عمرو البشير وعليه فهو دائم التحرش بمصر ويحاول استخدام الشقيقه السودان وتهديد امن مصر القومي.
أمَّا عن موقف المرشح الرئاسي من "النظام الإيراني" فقال: "نحن نري ان ايران هي احد اهم الدول التي تعمل علي زعزعة الاستقرار في المنطقة وتهديد سلمها الاهلي، وانه لابد من توقف ايران عن الممارسات الامبراطوريه التي تنتهجها في المنطقه من خلال التمدد والتوسع وبسط نفوذها في عدة عواصم عربيه ، وانه لابد من توقف ايران عن تدخلها السافر في شؤون دول الخليج والعمل علي تهديد سلمها الاهلي وزعزعة امنها القومي ذلك ان امن الخليج العربي يرتبط ارتباطاً عضوياً بالامن القومي المصري واي تهديد له هو تهديد مباشر للامن القومي المصري، وان علي ايران ان تكف عن اثارة النعرات الطائفيه والمذهبية في المنطقه والا تسعي الي جر المنطقه الي نزاعات من هذا النوع، وكذلك فعليها وقف دعم كافه الميليشات الطائفية والتي تعمل لصالحها ضد عدة عواصم عربية
أمَّا عن إسرائيل فجاء في بيان الحملة: "موقفنا من اسرئيل قائم على اساس الاقرار بحل الدولتين والعودة الي حدود ماقبل العام ٦٧ ، والاعتراف بالقدس الشرقيه عاصمه لدوله فلسطين وعدم الاعتراف بقرار الكونجرس الامريكي بالاعتراف بالقدس عاصمه لاسرائيل واعتباره كأن لم يكن حيث انه لايغير من الوضعيه القانونيه لمدينه القدس المحتله لدي الامم المتحدة".
كشفت حملة المرشح الرئاسي، موسى مصطفى موسى، تفاصيل إدارتها للمعركة الانتخابية، ورؤيتها للعلاقات الخارجية في بيان مُطوّل.
وقال عادل عصمت المتحدث الرسمي لحملة المرشح الرئاسي موسي مصطفي موسي إن الحملة تنطلق من أهداف ثورة واحدة هي ثورة ٣٠ يونيه وأننا نطلق سويًا أيضًا ضد جماعة الإخوان الإرهابية.
وأكَّد "عصمت" تقدير الحملة لكل تضحيات الرئيس البطل عبد الفتاح السيسي وكل الجهود التي بذلها وكل الانجازات العظيمه التي نجح في انجازها ونحيي بطولات ونقدر تضحيات رجال الجيش والشرطه واهالي الشهداء.
وشدد على أنَّ الحملة ملتزمة بالمنافسة الشريفة ننافس بهدف الفوز بثقة الناخبيين، مؤكدًا على الاحترام لإرادة الناخبين ونلزم أنفسنا حالة الفوز بأن نستكمل ما تم.
أمَّا عن محاور الحملة الانتخابية فقال إن الحملة ستعقد اللقاءات اليومية والتلفزيونية والصحفية للمرشح الرئاسي، علاوة على خطة للمقابلات اليومية له مع وفود وشخصيات تحضر يوميًا لتأييده بالمقر الرئيسي لحزب الغد بوسط القاهرة.
ومؤتمر جماهيري كبير بالعاصمة تحضره وفود من مختلف محافظات الجمهورية ويحضره موسى مصطفى موسى للرئاسة الجمهورية، والنزول باللافتات للميادين الرئيسية بعواصم المحافظات ومراكزها وقراها.
وأكَّد على أنَّ الحملة ستصدر بيانات صباحية ومسائية يومياً بواسطه المتحدث الرسمي لجميع وسائل الإعلام المحلية والعالمية، وتحت شعار "هنكمل.. هنطوّر.. مصر أحلى".
أمَّا عن العلاقات الدولية فتشمل الموقف والرؤية لمشاكل المنطقة، فأكّدت الحملة في بيانها أن من ثوابتها وثوابت مصر: "عدم التدخل في شئون الدول الاخري وعدم تدخل الدول الاخري في شئوننا الداخلية، والتعامل مع الدول علي اسس ومناهج تحقق المصالح المشتركه، والدفع في اتجاه الجهود التي من شأنها تدعيم حاله السلام مع الدول الاخري، انه في حاله وجود دوله صديقه وأرادت التدخل في شؤننا الداخلية فلن نقبل منها ذلك أيضًا".
ورأت الحملة في بيانها وموقفها مما يحدث في ليبيا وسوريا واليمن، ضرورة نزع السلاح من كل الميليشيات والأطراف بخلاف الجيوش النظامية، ودعم مسارات التفاوض للاتفاق علي خارطه طريق، والتمسك بالحل السياسي في سوريا، دعمنا للمسار التفاوضي المنبثق عن جنيف وملحقاتها، أمَّا عن اليمن فقد أكَّد أنها أصبحت تصنف بإعتبارها دولة فاشلة بامتياز، وأنَّ هناك تدخل ونفوذ إيراني مديدان من خلال أذرعها الميلشياوية القائمة على عناصر طائفية، هناك انتشار للسلاح بأيدي كافة الأطراف وعدم انحصاره في قبضة الدولة.
أمَّا عن نظرته بالنسبة لقطر وتركيا وإيران وإسرائيل؛ فوصف "قطر" بأنها "صغيرة" وأنَّ الحوار معها لن يكون نهائيًّا إلا بشروط محددة، أمَّا عن تركيا فقد أكَّد أن الرئيس التركي، لا يتصرف كرئيس دولة ولكنه يتصرف باعتباره عضو التنظيم الدولي للاخوان ويعيش وهم عودة نظام الخلافه العثماني ويتعامل مع دول الجوار علي انها ولايات عثمانليه وهو حزين لسقوط واليه على مصر " محمد مرسي " وينظر للسودان كولايه يتولها واليه الاخواني ايضا عمرو البشير وعليه فهو دائم التحرش بمصر ويحاول استخدام الشقيقه السودان وتهديد امن مصر القومي.
أمَّا عن موقف المرشح الرئاسي من "النظام الإيراني" فقال: "نحن نري ان ايران هي احد اهم الدول التي تعمل علي زعزعة الاستقرار في المنطقة وتهديد سلمها الاهلي، وانه لابد من توقف ايران عن الممارسات الامبراطوريه التي تنتهجها في المنطقه من خلال التمدد والتوسع وبسط نفوذها في عدة عواصم عربيه ، وانه لابد من توقف ايران عن تدخلها السافر في شؤون دول الخليج والعمل علي تهديد سلمها الاهلي وزعزعة امنها القومي ذلك ان امن الخليج العربي يرتبط ارتباطاً عضوياً بالامن القومي المصري واي تهديد له هو تهديد مباشر للامن القومي المصري، وان علي ايران ان تكف عن اثارة النعرات الطائفيه والمذهبية في المنطقه والا تسعي الي جر المنطقه الي نزاعات من هذا النوع، وكذلك فعليها وقف دعم كافه الميليشات الطائفية والتي تعمل لصالحها ضد عدة عواصم عربية
أمَّا عن إسرائيل فجاء في بيان الحملة: "موقفنا من اسرئيل قائم على اساس الاقرار بحل الدولتين والعودة الي حدود ماقبل العام ٦٧ ، والاعتراف بالقدس الشرقيه عاصمه لدوله فلسطين وعدم الاعتراف بقرار الكونجرس الامريكي بالاعتراف بالقدس عاصمه لاسرائيل واعتباره كأن لم يكن حيث انه لايغير من الوضعيه القانونيه لمدينه القدس المحتله لدي الامم المتحدة".



