تصميمات "زها حديد" المعمارية برؤية "عوني" بالأوبرا
كتب - محمد اسماعيل
استمرارا لخطة دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور مجدي صابر الهادفة إلى إنتاج أشكال إبداعية جادة يعود المصمم والمخرج وليد عوني لقيادة فرقة الرقص المسرحي الحديث بعرض دموع حديد وذلك على مدار يومين متتاليين في الثامنة مساء الأربعاء، الخميس 6 و7 مارس على المسرح الكبير.
يقول عوني أن العرض يعبر عن رحلة أفكار المعمارية العراقية الشهيرة زها حديد للبحث عن الكون من خلال الكتلة والفراغ في التصميمات الهندسية حيث نجحت في خلق تكوينات معلقة في الفضاء تحاكي دوران الدرويش في حركته التي ترتكز إلى الأرض وانتمت أعمالها إلى ما يسمى "المدرسة التفكيكية" التي تعتمد على هدم التصورات الهندسية الأساسية لاكتشاف فضاء جديد يساهم في الخروج من الإطار التقليدي للأشكال وساعد على تأكيد الفكرة خلال العرض المجسمات التي قامت بتصميمها التشكيلية البلجيكية صوفي كوفان.
وتجسيداً لاحد صور تكامل الفنون وجهت دار الأوبرا الدعوة لـ500 تشكيلي لحضور البروفات النهائية للعرض لاستلهام المشاهد في لوحات تعرض بملتقى فنون الأوبرا الذي يقام خلال إبريل المقبل.
استمرارا لخطة دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور مجدي صابر الهادفة إلى إنتاج أشكال إبداعية جادة يعود المصمم والمخرج وليد عوني لقيادة فرقة الرقص المسرحي الحديث بعرض دموع حديد وذلك على مدار يومين متتاليين في الثامنة مساء الأربعاء، الخميس 6 و7 مارس على المسرح الكبير.
يقول عوني أن العرض يعبر عن رحلة أفكار المعمارية العراقية الشهيرة زها حديد للبحث عن الكون من خلال الكتلة والفراغ في التصميمات الهندسية حيث نجحت في خلق تكوينات معلقة في الفضاء تحاكي دوران الدرويش في حركته التي ترتكز إلى الأرض وانتمت أعمالها إلى ما يسمى "المدرسة التفكيكية" التي تعتمد على هدم التصورات الهندسية الأساسية لاكتشاف فضاء جديد يساهم في الخروج من الإطار التقليدي للأشكال وساعد على تأكيد الفكرة خلال العرض المجسمات التي قامت بتصميمها التشكيلية البلجيكية صوفي كوفان.
وتجسيداً لاحد صور تكامل الفنون وجهت دار الأوبرا الدعوة لـ500 تشكيلي لحضور البروفات النهائية للعرض لاستلهام المشاهد في لوحات تعرض بملتقى فنون الأوبرا الذي يقام خلال إبريل المقبل.



