اللجنة المنظمة تعلن تعليمات دخول ستاد القاهرة..غدا السبت
كتب - عادل عبدالمحسن
أصدرت اللجنة المنظمة لبطولة الأمم الأفريقية التعليمات الخاصة بمباراة الغد المقرر إقامتها بين مصر وجنوب افريقيا ضمن دور الـ 16 للبطولة،..وفقا لما نشرته صحفة الاتحاد المصرى لكرة القدم بـ"فيس بوك"
وأكد الدكتور مصطفى عزام مساعد رئيس اللجنة المنظمة منسق عام مباريات ستاد القاهرة على أن التعليمات سيتم تطبيقها بدقة بناء على ما أسفرت عنه عدة اجتماعات مع الجهات المعنية بالمباراة، وذلك على النحو التالي:يسمح بدخول السيارات الحاملة لتصاريح دخول مباريات دور ال16 فقط بعد انتهاء صلاحية كافة التصاريح السابقة.
وأشار عزام إلى أنه لن يسمح بدخول السيارات المصرح لها إلى المقصورة الرئيسية وتم اعتماد استقبال شرفي لضيوف البطولة عبر سجادة حمراء مع توافر سيارات "Golf Car” لمن يرغب في استخدامها مشددا على عدم السماح لغير الإعلاميين بالتواجد في المناطق المخصصة لهم، وعدم السماح للإعلاميين الذين لم يحصلوا على تصريح المباراة بالتواجد في المدرجات المخصصة للجماهير إلا بموجب تذاكر المباراة.
وشدد مساعد رئيس اللجنة المنظمة منسق عام مباريات ستاد القاهرة على عدم السماح للجماهير بالجلوس في الممرات وبين مقاعد المدرجات لمخالفة ذلك لتعليمات السلامة بالاستاد، مشيراً إلى أن التذاكر المباعة بمعرفة شركة تذكرتي لا تتجاوز السعة المقررة بما يؤكد وجود مقعد لكل حامل تذكرة.
ونبه مصطفى عزام إلى ضرورة اتباع كافة التعليمات المدونة على التذاكر وأهمها عدم اصطحاب الشواحن المغذية للهواتف المحمولة وزجاجات العطور والإسبريه وأي مواد معدنية صلبة.
ولفت إلى اللجنة المنظمة قامت من خلال الرعاة المحليين بتوفير مجموعة كبيرة ومتنوعة من منافذ بيع المأكولات، حرصا على راحة الجماهير. لافتاً إلى أن مواعيد دخول الجماهير تحدد بدءا من الواحدة ظهرا وفق ما تم الاتفاق عليه مع الاتحاد الأفريقي وتوصي اللجنة المنظمة الجماهير بالتوجه إلى الاستاد عبر المواصلات العامة.
وأوضح عزام أن تحديد مداخل الاستاد للجماهير على النحو التالي: مدخل "مسجد آل رشدان" لحاملي تذاكر المقصورتين الرئيسية والأمامية والدرجة الأولى يمين وشمال، ومدخل "شارع يوسف عباس" لحاملي تذاكر الدرجة الثانية، ومدخل "شارع الاستاد البحري" و"دار المدرعات" لحاملي تذاكر الدرجة الثالثة شمال، ومدخل "طريق النصر " من بوابة "مدرسة الموهوبين" لحاملي تذاكر الدرجة الثالثة يمين.



