ضربات الجزاء في كان 2019.. نعمة أم نقمة؟
كتب - مصطفي نافع
شهدت كأس أمم إفريقيا في مصر إهدار العديد من ركلات الجزاء الحاسمة، كادت ستساهم إما في تأهل منتخبات أو وصول لاعبين إلى صدارة هدافي البطولة.
ست ضربات جزاء تم إهدارها في البطولة، حيث كان بطل الإهدار ساديو ماني نجم المنتخب السنغالي ولاعب ليفربول الإنجليزي.
أهدر ساديو ماني ركلتي جزاء مع المنتخب السنغالي في البطولة الإفريقية، كانت البداية في مباراة كينيا بدور المجموعات في لقاء انتهى لصالح "أسود التيرانجا" بثلاثة أهداف نظيفة.
وفي دور الـ16، عاد ماني ليكرر المشهد ويهدر ركلة جزاء أمام المنتخب الأوغندي، الأمر الذي جعل لاعب ليفربول يعلن أنه لن يسدد ركلات جزاء مرة أخرى.
وفي حال تسجيل ماني هدفين للسنغال كان سيصبح منفردًا في صدارة الهدافين بخمسة أهداف حيث أحرز ثلاثة أهداف، ليكون متساويًا مع آدم أوناس لاعب الجزائر، وأوديون إيجالو لاعب نيجيريا.
في دور الـ16 وجه حكيم زياش نجم المنتخب المغربي ولاعب آياكس أمستردام الهولندي ضربة قوية لمنتخب بلاده خلال مباراة بنين.
المباراة كانت تشير إلى التعادل بهدف لكل فريق ليحتسب حكم المباراة ضربة جزاء لأسود الأطلسي في الدقائق الأخيرة من زمن اللقاء، إلا أن زياش أهدرها بعدما ارتطمت في القائم.
وودع المنتخب المغربي خلال هذا الدور بعد الخسارة من بنين بركلات الترجيح.
كاد بغداد بونجاح نجم المنتخب الجزائري وهداف فريق السد القطري أن يوجه ضربة موجعة لمنتخب بلاده في مباراة كوت دي فوار الماضية بدور الثمانية.
بونجاح أهدر ركلة جزاء في الدقيقة 48 من زمن أحداث الشوط الثاني، بعدما ارتطمت الكرة في العارضة لتتجه المباراة لركلات الترجيح بعد نهاية المباراة في وقتها الأصلي والإضافي بنتيجة (1-1).
اللقطات التليفزيونية سلطت الضوء على بونجاح وتحديدًا عقب استبداله خلال أحداث المباراة، حيث ظهر أكثر من مرة وهو في حالة بكاء خوفًا من إقصاء الجزائر بالبطولة، إلا أن اللقاء انتهى في النهاية لصالح "محاربي الصحراء".
في مباراة تونس والسنغال كتب فرجاني ساسي سجلاً سلبيًا مع منتخب بلاده "نسور قرطاج" بعدما أهدر ركلة جزاء في الدقيقة 75، لكن جاء الرد السنغالي سريعًا وتحديدًا في الدقيقة 80.
آخر 10 دقائق من أحداث المباراة رد يوسف سابالي لاعب المنتخب السنغالي بإهدراه ركلة جزاء لتكون الركلة الثالثة المهدرة لـ"أسود التيرانجا" في البطولة.
شهدت كأس أمم إفريقيا في مصر إهدار العديد من ركلات الجزاء الحاسمة، كادت ستساهم إما في تأهل منتخبات أو وصول لاعبين إلى صدارة هدافي البطولة.
ست ضربات جزاء تم إهدارها في البطولة، حيث كان بطل الإهدار ساديو ماني نجم المنتخب السنغالي ولاعب ليفربول الإنجليزي.
أهدر ساديو ماني ركلتي جزاء مع المنتخب السنغالي في البطولة الإفريقية، كانت البداية في مباراة كينيا بدور المجموعات في لقاء انتهى لصالح "أسود التيرانجا" بثلاثة أهداف نظيفة.
وفي دور الـ16، عاد ماني ليكرر المشهد ويهدر ركلة جزاء أمام المنتخب الأوغندي، الأمر الذي جعل لاعب ليفربول يعلن أنه لن يسدد ركلات جزاء مرة أخرى.
وفي حال تسجيل ماني هدفين للسنغال كان سيصبح منفردًا في صدارة الهدافين بخمسة أهداف حيث أحرز ثلاثة أهداف، ليكون متساويًا مع آدم أوناس لاعب الجزائر، وأوديون إيجالو لاعب نيجيريا.
في دور الـ16 وجه حكيم زياش نجم المنتخب المغربي ولاعب آياكس أمستردام الهولندي ضربة قوية لمنتخب بلاده خلال مباراة بنين.
المباراة كانت تشير إلى التعادل بهدف لكل فريق ليحتسب حكم المباراة ضربة جزاء لأسود الأطلسي في الدقائق الأخيرة من زمن اللقاء، إلا أن زياش أهدرها بعدما ارتطمت في القائم.
وودع المنتخب المغربي خلال هذا الدور بعد الخسارة من بنين بركلات الترجيح.
كاد بغداد بونجاح نجم المنتخب الجزائري وهداف فريق السد القطري أن يوجه ضربة موجعة لمنتخب بلاده في مباراة كوت دي فوار الماضية بدور الثمانية.
بونجاح أهدر ركلة جزاء في الدقيقة 48 من زمن أحداث الشوط الثاني، بعدما ارتطمت الكرة في العارضة لتتجه المباراة لركلات الترجيح بعد نهاية المباراة في وقتها الأصلي والإضافي بنتيجة (1-1).
اللقطات التليفزيونية سلطت الضوء على بونجاح وتحديدًا عقب استبداله خلال أحداث المباراة، حيث ظهر أكثر من مرة وهو في حالة بكاء خوفًا من إقصاء الجزائر بالبطولة، إلا أن اللقاء انتهى في النهاية لصالح "محاربي الصحراء".
في مباراة تونس والسنغال كتب فرجاني ساسي سجلاً سلبيًا مع منتخب بلاده "نسور قرطاج" بعدما أهدر ركلة جزاء في الدقيقة 75، لكن جاء الرد السنغالي سريعًا وتحديدًا في الدقيقة 80.
آخر 10 دقائق من أحداث المباراة رد يوسف سابالي لاعب المنتخب السنغالي بإهدراه ركلة جزاء لتكون الركلة الثالثة المهدرة لـ"أسود التيرانجا" في البطولة.