عاجل.. تفاصيل رصد تنظيم إرهابي استراحة المعمورة لمحاولة اغتيال الرئيس السيسي
كتب - بوابة روز اليوسف
اعترف الإرهابي أحمد إمام نجم، عضو تنظيم «لواء الثورة» الإخواني، بتلقيه تعليمات لرصد استراحة رئاسة الجمهورية بالمعمورة وتصويرها، تمهيدًا لتنفيذ عملية اغتيال الرئيس السيسي عبر بندقية قناص.
وقال الإرهابي، الذي ظهر صوتًا وصورة: إنه انضم لتنظيم الإخوان، بعد ثورة ٢٥ يناير، وبعد عزل محمد مرسي، شاركت في اعتصام ميدان رابعة العدوية.
وأضاف في اعترافاته، التي عرضها الإعلامي عمرو أديب، خلال برنامج «الحكاية» على فضائية "إم بي سي مصر": "شاركت في مظاهرات عنيفة ضد الدولة، وانضممت في عام ٢٠١٧ للواء الثورة الإخواني، لتنفيذ عمليات عنف ضد الدولة، بعد عزل مرسي، وأخذت دورات على السلاح الآلي، ورصد الأهداف، وأول شيء فعلته في رصد الأهداف، إنني رصدت شخصية مهمة تمر بمنطقة الكاف بالمهندسين".
واستطرد: "بعد كده كلفني المسؤول الحركي عمار بالذهاب للإسكندرية، لشقة تابعة للشبكة في منطقة المعمورة، بهدف رصد استراحة الرئاسة، وتسلمت 2 كاميرا تصوير، وكنت أتابع بها الاستراحة، والجزء من وراء السور، وكنت أتابع تقارير الرصد مع عمار".
وأضاف الإرهابي الإخواني: "عمار قال إن أحد العاملين بالاستراحة أبلغه بأن الريس يتردد على استراحة المعمورة بطائرة خاصة، وأن وقت تردده سيكون واحد من التنظيم موجودًا في الشقة التي قمت بالرصد منها، وسينفذ عملية اغتيال الرئيس من الشقة ببندقية قناصة".
فيما اعترف الإرهابي محمود هاني قبلان، عضو تنظيم لواء الثورة الإخواني، بأنه انضم لجماعة الإخوان في عام ٢٠١٣، وسافر بعدها إلى سوريا وانضم هناك لتنظيم القاعدة وأخذ دورات في أمن الاتصالات، واستخدام السلاح والقنابل والآر بي جي ودورات عسكرية وطرق الرصد، وتفخيخ السيارات، قبل أن يعود لمصر مرة أخرى.
وأضاف الإرهابي قبلان: "قمت بعمليات رصد لمنطقة أبراج النايل، وتسلمت سيارة مفخخة من أحمد إمام نجم، تسلمتها في منطقة صقر قريش، ووضعتها أمام الأبراج يوم ٦ أكتوبر، وكنت أخطط لعمليتي الأولى لاغتيال شخصية مهمة عبر قذيفة آر بي جي، وثانيًا استهداف الرئيس السيسي في استراحة المعمورة بسلاح قناصة، وكان المسؤول عن العملية دي أحمد إمام نجم".
وعرض أديب صورا للعمارة والشقة، التي تم من خلالها رصد استراحة الرئاسة، والكاميرات التي استخدمت في عمليات الرصد.
اعترف الإرهابي أحمد إمام نجم، عضو تنظيم «لواء الثورة» الإخواني، بتلقيه تعليمات لرصد استراحة رئاسة الجمهورية بالمعمورة وتصويرها، تمهيدًا لتنفيذ عملية اغتيال الرئيس السيسي عبر بندقية قناص.
وقال الإرهابي، الذي ظهر صوتًا وصورة: إنه انضم لتنظيم الإخوان، بعد ثورة ٢٥ يناير، وبعد عزل محمد مرسي، شاركت في اعتصام ميدان رابعة العدوية.
وأضاف في اعترافاته، التي عرضها الإعلامي عمرو أديب، خلال برنامج «الحكاية» على فضائية "إم بي سي مصر": "شاركت في مظاهرات عنيفة ضد الدولة، وانضممت في عام ٢٠١٧ للواء الثورة الإخواني، لتنفيذ عمليات عنف ضد الدولة، بعد عزل مرسي، وأخذت دورات على السلاح الآلي، ورصد الأهداف، وأول شيء فعلته في رصد الأهداف، إنني رصدت شخصية مهمة تمر بمنطقة الكاف بالمهندسين".
واستطرد: "بعد كده كلفني المسؤول الحركي عمار بالذهاب للإسكندرية، لشقة تابعة للشبكة في منطقة المعمورة، بهدف رصد استراحة الرئاسة، وتسلمت 2 كاميرا تصوير، وكنت أتابع بها الاستراحة، والجزء من وراء السور، وكنت أتابع تقارير الرصد مع عمار".
وأضاف الإرهابي الإخواني: "عمار قال إن أحد العاملين بالاستراحة أبلغه بأن الريس يتردد على استراحة المعمورة بطائرة خاصة، وأن وقت تردده سيكون واحد من التنظيم موجودًا في الشقة التي قمت بالرصد منها، وسينفذ عملية اغتيال الرئيس من الشقة ببندقية قناصة".
فيما اعترف الإرهابي محمود هاني قبلان، عضو تنظيم لواء الثورة الإخواني، بأنه انضم لجماعة الإخوان في عام ٢٠١٣، وسافر بعدها إلى سوريا وانضم هناك لتنظيم القاعدة وأخذ دورات في أمن الاتصالات، واستخدام السلاح والقنابل والآر بي جي ودورات عسكرية وطرق الرصد، وتفخيخ السيارات، قبل أن يعود لمصر مرة أخرى.
وأضاف الإرهابي قبلان: "قمت بعمليات رصد لمنطقة أبراج النايل، وتسلمت سيارة مفخخة من أحمد إمام نجم، تسلمتها في منطقة صقر قريش، ووضعتها أمام الأبراج يوم ٦ أكتوبر، وكنت أخطط لعمليتي الأولى لاغتيال شخصية مهمة عبر قذيفة آر بي جي، وثانيًا استهداف الرئيس السيسي في استراحة المعمورة بسلاح قناصة، وكان المسؤول عن العملية دي أحمد إمام نجم".
وعرض أديب صورا للعمارة والشقة، التي تم من خلالها رصد استراحة الرئاسة، والكاميرات التي استخدمت في عمليات الرصد.



