"كلنا إيد واحدة يا شوقي".. الإنجازات مش "غريبة" عليك يا غريب
كتب - كريم الفولي
بالعلامة الكاملة قاد الغريب والعجيب "شوقي غريب" سفينة الفراعنة، نحو نصف نهائي كأس الأمم الإفريقية تحت 23 عاما، لملاقاة منتخب "البافانابافانا" جنوب إفريقيا، بعد أن خطف أشواق الجماهير المصرية بالنتائج والأداء الذي ارتفع تدريجياً من المتوسط إلي الجيد إلى الممتاز، وأصبح الفوز بالكأس شيئا مفروغا منه وأصبح الحلم والشغل الشاغل هو كيفية تحقيق نتائج جيدة في طوكيو.
انجازات شوقي غريب، مع المنتخبات تتحدث عنه منذ أن تولي مهمة منتخب مصر للشباب في 2001، وقاده للتأهل إلي نهائيات كأس العالم بالأرجنتين، وحصل على البرونزية، مع منتخب الشباب للمرة الأولى في تاريخه، رغم البداية الضعيفة والهزيمة من الأرجنتين بسباعية، لكن سرعان ما صحح الأوضاع وعاد إلى البطولة وبقوة ونافس حتى النهاية.
ورغم كونه "الرجل الثاني" مع المعلم حسن شحاتة، في المنتخب الأول إلا انه حقق 3 بطولات إفريقية (2006 -2008– 2010) في إنجاز غير مسبوق، والان تضع الجماهير المصرية، آمالًا عريضة على شوقي غريب، خلال قيادة المنتخب الأولمبي في طوكيو لتكرار إنجازه فى بطولة العالم للشباب بالأرجنتين 2001 والتى حقق خلالها أرفع الإنجازات فى تاريخ الكرة المصرية حتى وقتنا هذا بالفوز بالمركز الثالث والميدالية البرونزية للبطولة.
فيجب الوقوف وراء المنتخب، ومساندة شوقي غريب، كي يحقق اللقب ويرفع الكأس الإفريقية، ليعوض إخفاق منتخب الكبار الذي هزم على أرضه ووسط جماهيره، والأخذ بالثأر من منتخب جنوب إفريقيا الذي اطاح باحلام المصريين منذ شهور قليلة.. يلا يا شوقي كلنا معاك كي تحقق الكأس، ووراءك في طوكيو، لتحقيق الفضية هذه المرة.
بالعلامة الكاملة قاد الغريب والعجيب "شوقي غريب" سفينة الفراعنة، نحو نصف نهائي كأس الأمم الإفريقية تحت 23 عاما، لملاقاة منتخب "البافانابافانا" جنوب إفريقيا، بعد أن خطف أشواق الجماهير المصرية بالنتائج والأداء الذي ارتفع تدريجياً من المتوسط إلي الجيد إلى الممتاز، وأصبح الفوز بالكأس شيئا مفروغا منه وأصبح الحلم والشغل الشاغل هو كيفية تحقيق نتائج جيدة في طوكيو.
انجازات شوقي غريب، مع المنتخبات تتحدث عنه منذ أن تولي مهمة منتخب مصر للشباب في 2001، وقاده للتأهل إلي نهائيات كأس العالم بالأرجنتين، وحصل على البرونزية، مع منتخب الشباب للمرة الأولى في تاريخه، رغم البداية الضعيفة والهزيمة من الأرجنتين بسباعية، لكن سرعان ما صحح الأوضاع وعاد إلى البطولة وبقوة ونافس حتى النهاية.
ورغم كونه "الرجل الثاني" مع المعلم حسن شحاتة، في المنتخب الأول إلا انه حقق 3 بطولات إفريقية (2006 -2008– 2010) في إنجاز غير مسبوق، والان تضع الجماهير المصرية، آمالًا عريضة على شوقي غريب، خلال قيادة المنتخب الأولمبي في طوكيو لتكرار إنجازه فى بطولة العالم للشباب بالأرجنتين 2001 والتى حقق خلالها أرفع الإنجازات فى تاريخ الكرة المصرية حتى وقتنا هذا بالفوز بالمركز الثالث والميدالية البرونزية للبطولة.
فيجب الوقوف وراء المنتخب، ومساندة شوقي غريب، كي يحقق اللقب ويرفع الكأس الإفريقية، ليعوض إخفاق منتخب الكبار الذي هزم على أرضه ووسط جماهيره، والأخذ بالثأر من منتخب جنوب إفريقيا الذي اطاح باحلام المصريين منذ شهور قليلة.. يلا يا شوقي كلنا معاك كي تحقق الكأس، ووراءك في طوكيو، لتحقيق الفضية هذه المرة.