انطلاق مؤتمر الحفاظ على الهوية المصرية من المحو والاندثار
كتب - عيسى جاد الكريم
انطلق، منذ قليل، بدار المدفعية بالقاهرة المؤتمر الدولي للحفاظ على الهوية المصرية من المحو والاندثار والذي ينظمه الاتحاد العربي لمكافحة التزوير والتزييف بمجلس الوحدة الاقتصادية العربية.
وقال أحمد إدريس رئيس الكتلة الوطنية في حب مصر واحد مقاتلي حزب أكتوبر والذي حكي عن موقف حدث له أثناء حرب أكتوبر انه عندما احتاجوا لفصيلة دم واحده له وجودها لدى زميله منقريوس مكاري بما يؤكد أننا في مصر نسيج واحد لا يستطيع أحد تفريقنا.
ومن جانبه قال الإعلامى علاء خليل أن الهوية المصرية َمترسخة في الشعب المصرية فنحن أمة واحده وفشل الاحتلال قديما في محاولات تفكيك مصر والتأثير على الهوية المصرية ولكن هذا لم ولن يحدث فحب الوطن هو في جينات المصريين وكل َمصري مولود بحب الوطن وان المصريين يقاومون كل محاولات التأثير على الهوية الوطنية وصنع تفرقه بين أبناء مصر، ولذلك هناك وعي لكل محاولات التأثير على الهوية المصرية خاصة أن مصر هي حصن ودرع الأمة العربية.
وأكد عدد من حضور الحفل أن هناك وعي لكل محاولات التفرقة بين نسيج الشعب المصرية، سواء من خلال زرع مصطلحات أن هناك اختلاف بين المصريين في المحافظات المختلفة أو هناك فرق وتفرقه بين المسلمين والمسيحيين ولكن هناك وعي لذاك وان المصريين ماضيين في تحقيق آمالهم وأحلامهم في ظل دولة مستقرة راسخة وجيش قوي، مؤكدين على تقديرهم لجهود الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي يؤكد على ترسيخ الهوية الوطنية المصرية.
ومن جانبه قال الشيخ عمرو الورداني عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف إن الهوية المصرية التي عرفها جمال حمدان والدكتور ميلاد حنا؛ وهناك سمات للهوية المصرية والذي موجود منذ تاريخ الأزل فمصر والمصريين هم أول من عرف الإله المحب الذي يسعدهم ويقف بجانبهم، وليس بهوية الإله المصارع الذي يريد إقصاء الآخر وهذا هو الخطاب الذي تبنته الجماعة الإرهابية ورفضه المصريون، فالمصريون مهما قست عليهم الظروف فهم سند لبعض يعيشون بحب والمصريون محبون للحياة ويعيشون على نهر النيل احد انهار الجنة، فالشخصية المصرية تقبل التنوع فكل أهل الأديان والأنبياء مروا بمصر ومعظم الشعوب جاءت لمصر وعشقتها لأن مصر صدرها رحب لكل الجنسيات وترحب بالغريب الذي يحبها وتألفه، ويالله شعبها.
انطلق، منذ قليل، بدار المدفعية بالقاهرة المؤتمر الدولي للحفاظ على الهوية المصرية من المحو والاندثار والذي ينظمه الاتحاد العربي لمكافحة التزوير والتزييف بمجلس الوحدة الاقتصادية العربية.
وقال أحمد إدريس رئيس الكتلة الوطنية في حب مصر واحد مقاتلي حزب أكتوبر والذي حكي عن موقف حدث له أثناء حرب أكتوبر انه عندما احتاجوا لفصيلة دم واحده له وجودها لدى زميله منقريوس مكاري بما يؤكد أننا في مصر نسيج واحد لا يستطيع أحد تفريقنا.
ومن جانبه قال الإعلامى علاء خليل أن الهوية المصرية َمترسخة في الشعب المصرية فنحن أمة واحده وفشل الاحتلال قديما في محاولات تفكيك مصر والتأثير على الهوية المصرية ولكن هذا لم ولن يحدث فحب الوطن هو في جينات المصريين وكل َمصري مولود بحب الوطن وان المصريين يقاومون كل محاولات التأثير على الهوية الوطنية وصنع تفرقه بين أبناء مصر، ولذلك هناك وعي لكل محاولات التأثير على الهوية المصرية خاصة أن مصر هي حصن ودرع الأمة العربية.
وأكد عدد من حضور الحفل أن هناك وعي لكل محاولات التفرقة بين نسيج الشعب المصرية، سواء من خلال زرع مصطلحات أن هناك اختلاف بين المصريين في المحافظات المختلفة أو هناك فرق وتفرقه بين المسلمين والمسيحيين ولكن هناك وعي لذاك وان المصريين ماضيين في تحقيق آمالهم وأحلامهم في ظل دولة مستقرة راسخة وجيش قوي، مؤكدين على تقديرهم لجهود الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي يؤكد على ترسيخ الهوية الوطنية المصرية.
ومن جانبه قال الشيخ عمرو الورداني عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف إن الهوية المصرية التي عرفها جمال حمدان والدكتور ميلاد حنا؛ وهناك سمات للهوية المصرية والذي موجود منذ تاريخ الأزل فمصر والمصريين هم أول من عرف الإله المحب الذي يسعدهم ويقف بجانبهم، وليس بهوية الإله المصارع الذي يريد إقصاء الآخر وهذا هو الخطاب الذي تبنته الجماعة الإرهابية ورفضه المصريون، فالمصريون مهما قست عليهم الظروف فهم سند لبعض يعيشون بحب والمصريون محبون للحياة ويعيشون على نهر النيل احد انهار الجنة، فالشخصية المصرية تقبل التنوع فكل أهل الأديان والأنبياء مروا بمصر ومعظم الشعوب جاءت لمصر وعشقتها لأن مصر صدرها رحب لكل الجنسيات وترحب بالغريب الذي يحبها وتألفه، ويالله شعبها.



