عاجل| بريتني سبيرز تنتصر في معركة الوصاية.. وتحتفل بطريقة مثيرة (فيديو)

احتفلت بريتني سبيرز بتعيين قاضٍ لمحاميها المفضل عن طريق القيام بحركات دائرية وهي تركب الحصان.

أسطورة البوب تحقق انتصاراً قانونياً

فازت أسطورة البوب بانتصار قانوني أمس الأربعاء بعد أن تم تعيين ماثيو إس روزينجارت مستشارها الجديد في قضية الوصاية التي تسيطر على معظم حياتها ومسيرتها المهنية.

كانت المطربة الأمريكية البالغة من العمر 39 عامًا قد أدلت بشهادة دامعة خلال جلسة الاستماع في لوس أنجلوس، وهي المرة الثانية التي تتحدث فيها أمام المحكمة في غضون أسابيع، حيث قال إنها تريد أن يتهم والدها جيمي سبيرز بإساءة معاملة الوصاية. بعد جلسة الاستماع، احتفلت بريتني بنشر فرحة على وسائل التواصل الاجتماعي، وشكرت انصارها من المعجبين على دعمها لها واستخدام هاشتاج #FreeBritney.

إلى جانب مقطع فيديو لها وهي تركب حصانًا وتقوم بعجلات دائرية معدة على الحصان الأسود لـ“KT Tunstall” وشجرة الكرز.  قالت المغنية Toxic: "هيا يا رفاق.. قادمون!! جديد مع تمثيل حقيقي اليوم.. أشعر بالامتنان والبركة!! "شكرًا للمعجبين الذين يدعمونني.. ليس لديك أي فكرة عما يعنيه لي أن أكون مدعومًا من قبل هؤلاء المعجبين الرائعين! بارك الله بكم جميعا!! هذا أنا احتفل بركوب الخيل والقيام بعجلات اليوم!! #FreeBritney. 

لطالما دعت حركة #FreeBritney إلى إنهاء الوصاية.

 

حافظ أنصار بريتني على يقظتهم المعتادة خارج المحكمة أمس الأربعاء، ورددوا هتافر دعمهم وانتقدوا والدها، جيمي، الذي يشرف على شؤونها المالية. علقت أريانا غراندي على منشورها على وسائل التواصل الاجتماعي: "أنت محبوب للغاية ومدعوم"، وأضافت في قصتها على الإنستغرام: "بريتني مجانية". وعلق صديق بريتني، سام أصغري، قائلاً: "الإنترنت على وشك الانفجار #freebritney". خلال جلسة الاستماع أمس الأربعاء، أعربت بريتني مرة أخرى عن رغبتها في إنهاء الترتيبات القانونية المعقدة وطالبت بإقالة والدها من دوره كمساعد في المحافظة.

قالت لـ"القاضية بريندا بيني": 'أود أن أتهم والدي بإساءة معاملة الوصاية. أريد توجيه اتهامات ضد والدي اليوم. أريد إجراء تحقيق مع والدي. وصفت والدة لطفلين الوصاية، التي كانت تحت إشرافها منذ عام 2008، بـ"القسوة" وزعمت أنها كانت تعيش مع قيود شديدة مثل عدم قدرتها على شرب القهوة، قائلة: “"إذا لم يكن الأمر كذلك. الإساءة، لا أعرف ما هو”.

وزعمت بريتني أن ساعات عملها خاضعة للرقابة، وهو ما قالت إنه يعني أنها كانت تعمل 70 ساعة في الأسبوع، وقالت: كان هدفهم جعلني أشعر بالجنون وأنا لست كذلك، وهذا ليس جيدًا.