للمصريين العاملين بالسعودية.. 15 معلومة مهمة عن منظومة الربط الإلكتروني بالمملكة
على هامش انعقاد اجتماع تنسيقي بين وزارة القوى العاملة والملحق العمالي بسفارة المملكة العربية السعودية بالقاهرة السيد فيصل العتيبي، لبحث ومناقشة مستجدات منظومة الربط الإلكتروني بين وزارتى القوى العاملة المصرية ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمملكة، ننشر أبرز الفوائد التي تعود على العمالة المصرية في السعودية بعد انطلاق المنظومة الجديدة للعمل، بجانب معلومات أخرى تنشر لأول مرة عن منظومة الربط بين البلدين.
- يقضي الربط الإلكتروني بين البلدين على عقود العمل الوهمية.
- يقضي تمامًا على ظاهرة سماسرة العقود التي أضرت بالعمالة المصرية طوال عقود
- يحمي العمالة المصرية في المملكة من كافة أشكال النصب والاحتيال.
- يحقق للعمالة المصرية الأمان الوظيفي داخل المملكة العربية السعودية.
- يساعد على اختيار العمالة الأكفأ و ذي الخبرة.
- يساهم في إجراء تدريبات العمالة التي ترغب في السفر ولا تملك الخبرات اللازمة.
- يساعد في معرفة متطلبات سوق العمل في المملكة العربية السعودية.
- يساهم في معرفة العمالة المصرية المطلوبة والمدربة والتي ترغب في العمل بالمملكة.
- يساهم في تقنين أوضاع السفر للعمالة المصرية.
- ضبط الأجور لتتناسب مع الكفاءات.
- لن يسمح للعمالة المصرية بالسفر إلا عن طريق هذه المنظومة.
- يصنف العاملين المصريين بالمملكة حسب طبيعة العمل، من خلال قواعد البيانات الموجودة بالبلدين، للعمل على توفير احتياجات المملكة من العمالة المصرية في كل التخصصات المطلوبة.
- عدم اعتماد أو إلحاق أي عامل للعمل بالمملكة دون التحقق من خبرته وكفاءته في العمل.
- من المقرر أن تدخل المنظومة الجديدة حيز العمل خلال العام الجاري 2022.
- يخدم ما لا يقل عن 2.5 مليون مواطن، وهو حجم العمالة المصرية في المملكة حسب جهاز التعبئة والاحصاء.
جدير بالذكر أن العتيبي قد أثنى خلال الاجتماع على العلاقات الثنائية بين البلدين، معربا عن بالغ سعادته للتعاون مع وزارة القوى العاملة في العديد من الملفات.
واستعرض الاجتماع تجربة مصر في الربط الإلكتروني مع دولة ليبيا، وتم الاتفاق على تبادل الوفود الفنية بين البلدين، فضلا عن تنظيم ووضع آلية لاتخاذ إجراءات الفحص المهني المطبق بالسعودية.



