أجرأ تصريحات لوسي في ذكرى ميلادها الـ61
لوسي هي راقصة وممثلة مصرية نشأت في شارع محمد علي، وبدأت كراقصة في حفلات الزفاف والملاهي الليلية، ثم مثلت في عدة أدوار صغيرة حتى اخترقت أبواب التليفزيون والسينما، حيث قدمت أول أعمالها في مسلسل (ليالي الحلمية) الجزء الأول عام 1987.
وفي عام 1997 لعبت بطولة فوازير رمضان (أبيض وأسود) لصالح قناة art، وفي العام التالي انفردت بفوازير رمضان (إيما وسيما) لصالح التليفزيون المصري، ورغم مسيرتها الفنية، إلّا أن موهبتها الحقيقية في التمثيل بعيدًا عن الرقص تجلت في فيلم (سارق الفرح) عام 1995. حصلت على جائزة التمثيل في مهرجان الإسكندرية عام 1996.
وترصد"بوابة روز اليوسف"، أجرأ تصريحات الفنانة والراقصة لوسي، تزامنًا مع عيد ميلادها الـ61.
أجرأ تصريحاتها
لا أخشى الموت وأنا أرتدي بدلة الرقص، فالرقص ليس عيبًا أو حرامًا، هذه مهنة كالطبيب وعامل النظافة.
ابني لا يخجل من مهنتي ويدعمني ويتصل بي هاتفيًا وبيقولي «هزي كويس».
اكتشفت موهبة التمثيل، عندما كنت في أحد الأفراح وتعرضنا للسرقة والتهديد من أصحاب الفرح، فقمت بادعاء مرض القلب فتركوني خوفًا عليّ من الموت وتعرضهم للمساءلة القانونية.
تعرضت للتحرش الجنسي من شخص خلال فرح، وقمت بصفعه بالقلم لأكتشف بعد ذلك أنه سائق لأحد الشخصيات الدبلوماسية، وعندما علم بالواقعة تقدم بالاعتذار لي.
لا أقبل العمل بالحفلات الخاصة، سواء لفرد أو فردة، مهما كانت المغريات المادية.
لا أمانع بزواج ابني من راقصة، بشرط أن أرى إلى أي مدى تكون مخلصة وراقية في التعامل.
وخلال حوار تليفزيوني في برنامج “شيخ الحارة”، مع الإعلامية بسمة وهبة فجرت لوسي تصريحًا في منتهى الجرأة معلقة: “رفضت عرض لتعليم الرقص والعمل كمدرسة رقص، بحوالي 2000 دولار عن كل طالبة في معهد الرقص، وألف دولار في الساعة الواحدة إذا كان عدد الطالبات أقل من 20 طالبة".



