كنت أقرأ مقالاته الساخرة الجريئة والعميقة أيضا قبل أن أعمل في روز اليوسف.. وكم أعجبت بها وانفعلت معها تمنيت
بقلم : سامية صادق من قبل كان الآباء یضحون بأنفسهم من أجل أبنائهم.. لكننا نشاهد حالیًا العدید من القصص الغر
بقلم : سامية صادق كنت أشبه عليها حين دخلت إلى الحفل... لكنني تأكدت أنها هي عندما شاهدت ابنتها العشرينية ال
بقلم : سامية صادق ألمحها من بعيد ...لكنني مازلت غير متاكدة تماما أنها هي...كانت مشغولة بالزبائن الذين يقفو
بقلم : سامية صادق لا أنسى يوم أن تلقيت اتصالًا تليفونيًا على سويتش المجلة من شخص لا أعرفه.. جاءني صوته حزي
بقلم : سامية صادق قلة هم المحظوظون الذين صادفوا النصف الآخر الحقيقي المتمم لهم ومعه يكتمل كيانهم ووجودهم،
بقلم : سامية صادق أشاهدها بشارع قصر العيني من حين لآخر ...تسير وبطنها منفوخ أمامها يبدو أنها حامل في شهوره
بقلم : سامية صادق لم تتأثر بما يقوله أو تبدي اهتماما بسماعه! فحكايته قديمة مكررة ومملة.. فكم سمعتها مرارا
بقلم : سامية صادق كلما كبرت اقتنعت أكثر أن إرادتنا وهمية وأن كل خطوة في حياتنا مكتوبة قبل أن نولد وأننا مس
بقلم : سامية صادق كان من بين أصدقائها على الفيس بوك.. وينشر صوره مع أبنائه وزوجته لتؤكد استقراره الأسري وا
يكتب
تحولات جذرية شهدتها الأعمال الدرامية في الثماني سنوات الأخيرة بإنتاج أعمال ذات مضامين فكرية وسياسية تنقلها