مفاجأة مفزعة شاهدتها الأسبوع الماضى فى فيديو مصور نشره صحفى أوكرانى أجرى لقاء مع شاب مصري وقع فى الأسر لدى الق
مصر بلد جميل حباه الله بالكثير من النعم وبالكثير من المعجزات التي لا تجدها إلا فى مصر مما جعلها محط أنظار
الألعاب النارية هى أبرز مظاهر الاحتفال فى العديد من المناسبات مثل الأعياد الوطنية والأفراح واستقبال شهر رمضا
فى رمضان الماضى ظهر مسلسل الحشاشين الذي يحكى قصة جماعة متطرفة تدعو إلى مذهب الباطنية الذي أسسه حسن الصباح وه
أيام قليلة تفصلنا عن العاشر من رمضان وهو يوم عظيم فى تاريخ الأمة الإسلامية والعربية ففى هذا اليوم كان انتصار
أسيوط هى محافظة من محافظات الصعيد بل هى عاصمة الصعيد فمن حسن حظ أسيوط أنها تتوسط محافظات الصعيد وظلت إلى عهد ق
فى كل فترة من الزمان وعلى مر التاريخ تظهر شخصيات كان ينظر إليها البعض على أنها يمكن أن تغير وجه التاريخ ثم يك
معدن المصريين مختلف عن معدن أى شعب على ظهر الكرة الأرضية فهو معدن لا تستطيع أن تصفه بغير أنه معدن نفيس لا يقدر
مترو الأنفاق مواصلة من أجمل المواصلات التي تم إنشاؤها فى مصر منذ فترة الثمانينيات من القرن الماضى ومع التوسع
بعد أن وضعت الحرب أوزارها وعادت القوات الإسرائيلية البربرية إلى قواعدها داخل الأراضى المحتلة تلاحقها وصمات ا
يكتب
حملات ممنهجة من التشكيك والتشويه للدولة المصرية.. لماذا الآنأريد أن أخاطب أولئك الذين لا يزالون لا يرون في كث