كنت أقرأ مقالاته الساخرة الجريئة والعميقة أيضا قبل أن أعمل في روز اليوسف.. وكم أعجبت بها وانفعلت معها تمنيت
بقلم : سامية صادق من قبل كان الآباء یضحون بأنفسهم من أجل أبنائهم.. لكننا نشاهد حالیًا العدید من القصص الغر
بقلم : سامية صادق كنت أشبه عليها حين دخلت إلى الحفل... لكنني تأكدت أنها هي عندما شاهدت ابنتها العشرينية ال
بقلم : سامية صادق ألمحها من بعيد ...لكنني مازلت غير متاكدة تماما أنها هي...كانت مشغولة بالزبائن الذين يقفو
بقلم : سامية صادق لا أنسى يوم أن تلقيت اتصالًا تليفونيًا على سويتش المجلة من شخص لا أعرفه.. جاءني صوته حزي
بقلم : سامية صادق قلة هم المحظوظون الذين صادفوا النصف الآخر الحقيقي المتمم لهم ومعه يكتمل كيانهم ووجودهم،
بقلم : سامية صادق أشاهدها بشارع قصر العيني من حين لآخر ...تسير وبطنها منفوخ أمامها يبدو أنها حامل في شهوره
بقلم : سامية صادق لم تتأثر بما يقوله أو تبدي اهتماما بسماعه! فحكايته قديمة مكررة ومملة.. فكم سمعتها مرارا
بقلم : سامية صادق كلما كبرت اقتنعت أكثر أن إرادتنا وهمية وأن كل خطوة في حياتنا مكتوبة قبل أن نولد وأننا مس
بقلم : سامية صادق كان من بين أصدقائها على الفيس بوك.. وينشر صوره مع أبنائه وزوجته لتؤكد استقراره الأسري وا
بقلم : سامية صادق لا أعلم لماذا كلما رأيت جارتي كاميليا بثقتها الزائدة في نفسها واختيالها بجمال لم أره! وت
بقلم : سامية صادق كلما حدثت خلافات بين صديقتي وزوجها تصارحني بأنها لن تترك له البيت أبدا وأنها مضطرة لأن ت
بقلم : سامية صادق لم أستطع أن أتمالك نفسي من الضحك حين كانت تحكي بضيق عن المفاجأة التي أعدها لها زوجها يو
بقلم : سامية صادق هل معقول أن تكون هي!!!... أراها تجلس مع إحدى الزميلات بنقابة الصحفيين... ترتدي تايورا أس
بقلم : سامية صادق كانت تحدثني عنه دائما..تذكر الكثير من عيوبه وتشكو من تناقضاته في كثير من الأمور وكأنه لد
بقلم : سامية صادق تؤلمنى نذالة الآخرين ألم من نوع خاص.. ذلك الألم الذي يصاحبه الاحتقار ونظرات الازدراء وال
بقلم : سامية صادق لا شك أنها كانت موضع حسد من زميلاتها وزملائها من المعلمين بالمدرسة الثانوية التي تعمل به
بقلم : سامية صادق حين سمعت بخبر وفاة زوجها تمنيت لو أمتلك قوى سحرية تمكنني أن أقرأ ما يدور الآن برأس هذه ا
بقلم : سامية صادق كنت أسير بصحبة صديقتي في أحد الشوارع الهادئة بمدينة (هيبوكن) بالولايات المتحدة الأمريكية
بقلم : سامية صادق كان الناس يحسدونها على الحياة الرغدة التي تعيشها والرجل المحترم التي تتزوجه...حيث تعيش ب
بقلم : سامية صادق كانت له ملامح مهيبة لا تخلو من قسوة.. طويلا عريضًا أنيقًا.. من يراه لا بد أن يعتقد أنه ش
بقلم : سامية صادق كان من بين المرضى الذين يترددون على عيادتها كطبيبة أسنان.. لم تكن تنتبه لنظراته لها التي
بقلم : سامية صادق التقيت بهما في دار الاوبرا منذ عدة سنوات ..أثناء حضوري لأمسية شعرية تقدم عددا من الش
بقلم : سامية صادق حين تقدم للزواج منها كانت تعمل مديرة مكتب أحد المحافظين المهمين.. وكان ذلك في منتصف ا
يكتب
هذه مناسبة أريد أن أسجل فيها كم المشاعر التي عاصرت بها حدث افتتاح المتحف المصري الكبير بالتأكيد مشاعر ا