السبت 20 ديسمبر 2025
رئيس مجلس الإدارة
هبة صادق
رئيس التحرير
أحمد إمبابي

أحزاب سياسية: اعتماد القمة العربية لخطة الإعمار المصرية يعزز مكانة مصر القيادية

الرئيس السيسي
الرئيس السيسي

رحبت الأحزاب السياسية باعتماد القمة العربية للخطة المصرية الشاملة لإعادة إعمار وتنمية قطاع غزة ووصفوها بأنها خطوة تاريخية لحماية الحقوق الفلسطينية.

 

 

أكد المهندس ياسر الحفناوي، عضو هيئة مكتب حزب مستقبل وطن بمحافظة الغربية، أن القمة العربية الطارئة التي عقدت اليوم في العاصمة الإدارية بالقاهرة، بحضور عدد من قادة وزعماء الدول العربية والأمين العام لجامعة الدول العربية والأمين العام للأمم المتحدة ورئيس المجلس الأوروبي ورئيس الاتحاد الأفريقي، واعتماد خطة الإعمار المصرية هى قمة تاريخية تعكس أهمية الموقف العربي الموحد والقوي الداعم للقضية الفلسطينية والرافض لمخطط تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، والتوافق على الخطة المصرية لإعادة إعمار قطاع غزة الذي دمره الاحتلال الإسرائيلي وأصبح غير صالح للحياة.

 

وثمن "الحفناوي" كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية خلال القمة، مؤكداً أنها استعرضت ما تمر به المنطقة من أزمات وتحديات جسام، وجرائم الحرب والإبادة الجماعية التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، والمعاناة الإنسانية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، حيث أكد الرئيس السيسي أن العدوان على قطاع غزة خلف وصمة عار على جبين الإنسانية، وأن الحرب على غزة استهدفت تدمير وتفريغ القطاع من سكانه وهو ما تتصدى له مصر ولن تشارك فيه، مشيراً إلى أن القمة تعكس أهمية الدور المحوري للدولة المصرية في دعم القضية الفلسطينية.

 

 

وقال القيادي بحزب مستقبل وطن، إن مصر قدمت خطة لإنقاذ قطاع غزة وإعادة إعماره، حيث أوضح الرئيس السيسي أن مصر عملت بالتعاون مع الأشقاء فى فلسطين، على تشكيل لجنة إدارية من الفلسطينيين المهنيين والتكنوقراط المستقلين، توكل إليها إدارة قطاع غزة، تكون مسؤولة عن الإشراف على عملية الإغاثة، وإدارة شؤون القطاع لفترة مؤقتة، وذلك تمهيدا لعودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع، كما تعكف مصر، على تدريب الكوادر الأمنية الفلسطينية، التي يتعين أن تتولى مهام حفظ الأمن داخل القطاع، خلال المرحلة المقبلة.

 

وأكد الحفناوي، على أهمية ما تم إعلانه خلال القمة بأن مصر، بالتعاون مع دولة فلسطين الشقيقة والمؤسسات الدولية، عملت على بلورة خطة شاملة متكاملة، لإعادة إعمار قطاع غزة، دون تهجير للفلسطينيين، تبدأ بعمليات الإغاثة العاجلة والتعافى المبكر، وصولا لعملية إعادة بناء القطاع، لافتاً إلى أن تنفيذ هذه الخطة سيقضي على مخطط التهجير ويضمن توفير حياة كريمة وآدمية لأهالي غزة وتحفظ للشعب الفلسطينى، حقه فى إعادة بناء وطنه، وتضمن بقاءه على أرضه، مشدداً على أهمية وضرورة التوافق العربي والدولي على هذه الخطة، وحشد الدعم الإقليمى والدولى لها.

 

وطالب المهندس ياسر الحفناوي المجتمع الدولي وكافة المنظمات العالمية بدعم خطة إعادة إعمار قطاع غزة والمشاركة بفاعلية، فى مؤتمر إعادة الإعمار، الذي سوف تستضيفه مصر الشهر المقبل، منوها إلى أن أهمية العمل بالتوازي مع ذلك على خطة للسلام من الناحيتين السياسية والأمنية، تشارك فيها دول المنطقة، وبدعم من المجتمع الدولى، وتهدف إلى تسوية عادلة وشاملة ومستدامة للقضية الفلسطينية، وتحقيق استدامة وقف إطلاق النار فى غزة، واستمرار التهدئة بين الجانبين، وبعث الأمل للشعب الفلسطينى فى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، على خطوط الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧، وعاصمتها القدس الشرقية، من أجل سلام دائم فى المنطقة بين جميع الشعوب، مشدداً على ضرورة تكاتف المجتمع الدولي لدعم جهود الدولة المصرية لاستدامة وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والمشاركة بفاعلية، فى مؤتمر إعادة الإعمار، الذي سوف تستضيفه مصر الشهر القادم.

 

 

 

قالت بسمة جميل أمين أمانة التخطيط والتطوير بحزب الشعب الجمهوري في سوهاج، إن القمة العربية الطارئة التي عُقدت في القاهرة اليوم، بعثت برسالة للعالم تؤكد موقف مصر الثابت تجاه القضية الفلسطينية ورفضها القاطع لأية محاولات من شأنها تصفية القضية والتعدي على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة، ورفض مخطط تهجيرهم قسريا واستمرار أعمال العنف والاعتداءات المستمرة والانتهاكات الصارخة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين العزل في قطاع غزة وكافة الممارسات التي تهدد الأمن القومي في المنطقة.

 

 

وأضاف جميل في بيان لها اليوم، أن كلمة مصر التي ألقاها الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، بالقمة العربية كشفت عن خطة إعادة إعمار غزة وعودة الحياة لأهالي القطاع مرة أخرى، وأبرزها تشكيل لجنة فلسطينية لإدارة غزة وتخصيص مراحل الإعمار تتضمن بناء ٤٠٠ ألف وحدة سكنية ومساكن مؤقتة ومطار وميناء على مرحلتين، بما يؤكد أن مصر لديها موقفها الثابت بعدم المشاركة في ظلم غزة وأهلها والتعدي على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وإدارة شؤون بلاده.

 

 

وأشارت أمين أمانة التخطيط والتطوير في حزب الشعب الجمهوري بسوهاج إلى أن خطة مصر تتسق مع الشرعية الدولية وقرارات مجلس الأمن وتستهدف كافة الخطوات التي من شأنها تحقيق الأمن والاستقرار وحماية الأمن القومي العربي وضمان استمرار اتفاق وقف إطلاق النار واتخاذ كل ما يلزم لتلبية جميع حقوق الشعب الفلسطيني، لتصبح القمة العربية الطارئة بمثابة خارطة طريق لإعادة بناء غزة وإعمارها وضمان عودة الحياة لغزة مرة أخرى.

 

وثمنت بسمة جميل، ما جاء في البيان الختامي للقمة العربية الي تضمن التشديد على ضرورة التزام إسرائيل بقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة التي ترفض محاولات تغيير التركيبة السكانية في الأراضي الفلسطينية، وإدانة سياسات التجويع والأرض المحروقة الهادفة إلى إجبار الشعب الفلسطيني على الرحيل من أرضه، والتزام الدول العربية بحل جميع أسباب النزاع والصراعات في المنطقة لإحلال السلام والتعايش المشترك.

 

 

أكد المهندس البديوي السيد ، الأمين العام المساعد بحزب مستقبل وطن بالإسكندرية أن القمة العربية الغير عادية المنعقدة بالعاصمة الإدارية برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، رسالة للعالم أجمع بأن مصر لن تتخلي عن القضية الفلسطينية.

 

 

 وأوضح بأن القمة الطارئة عكست بوضوح موقف مصر الثابت اتجاه القضية الفلسطينية، ورفضها القاطع لمخططات التهجير القسري للفلسطينيين أو تصفية القضية تحت أي ذريعة وذلك من خلال رؤية شاملة تضمنت أبعادا سياسية وإنسانية وتنموية لدعم الشعب الفلسطيني، ووقف العدوان الإسرائيلي، وإعادة إعمار غزة.

 

 

 

وأكد قيادي الحزب أن مصر ترفض أي محاولات لفرض حلول غير عادلة على الفلسطينيين بالقوة و هذا الموقف يتماشى مع التحركات الدبلوماسية المكثفة التي تقودها القاهرة منذ بداية الأزمة، والتي تهدف إلى تحقيق تهدئة شاملة، وحماية الحقوق الفلسطينية وفقا للشرعية الدولية.

 

 

مشيداً بكلمة الرئيس السيسي في إدارة الأزمات الإقليمية، حيث تتحرك القاهرة وفق استراتيجية متوازنة تجمع بين الالتزام بالحقوق الفلسطينية، والعمل على تحقيق التهدئة، وضمان عدم فرض أي حلول مجحفة على الشعب الفلسطيني وسيظل الدور المصري الركيزة الأساسية في حماية حقوق الفلسطينيين، مشددا على أن نجاح جهود التهدئة وإعادة الإعمار يرتبط بوقف العدوان، ورفع الحصار عن غزة، وضمان تمكين الفلسطينيين من إدارة شؤونهم بحرية.

 

 

قائلا: أن مصر قدمت مشروعا عادلا للفلسطينيين يضمن لهم السيادة الكاملة على أراضيهم، وهو ما يؤكد التزامها المستمر بدعم الفلسطينيين في إعادة إعمار دولتهم وتحقيق حياة كريمة للشعب الفلسطيني ويشمل هذا الدعم خططا استراتيجية لتحسين البنية التحتية، وتطوير المرافق العامة، وتوفير الإسكان والخدمات الأساسية، بما يضمن تمكين الفلسطينيين من بناء مستقبلهم واستقرارهم.

 

قال المهندس أحمد تيسير رئيس اللجنة الاستشارية للأزمات والكوارث بحزب حماة الوطن إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم أمام القمة العربية الطارئة بشأن فلسطين. 

عكست حرص مصر على الدفاع 

عن الأشقاء الفلسطينيين ورفض تهجيرهم خارج أراضيهم.

 

كما أنه يؤكد توجه مصر منذ اللحظة الأولى بضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار والوقوف بجانب الفلسطينيين والعمل على إعادة إعمار غرة دون تهجير سكانها.

 

وشدد الرئيس السيسي في كلمته على أن منطقتنا تواجه تحديات جسام، تكاد تعصف بالأمن والاستقرار الإقليميين، وتبدد ما تبقى من مرتكزات الأمن القومى العربى، وتهدد دولا عربية مستقرة، وتنتزع أراض عربية من أصحابها دون سند قانوني أو شرعي وعلى هذا علينا مواجهة هذا التحدي بكل قوة وحسم.

والوقوف صفا واحدا لكل من يحاول أمن وزعزعة واستقرار أمتنا العربية. 

 

 

وأكد أحمد تيسير على أن كلمة الرئيس السيسي اليوم جاء فيها تأكيد ثوابت الدولة المصرية تجاه القضية الفلسطينية وتصدي مصر لمواجهة التحديات التي تحيط بالفلسطينيين وهو انهاء القضية الفلسطينية بشتى الطرق وهو الوضع الذي تتصدى له مصر، انطلاقا من موقفها التاريخى، الداعم لحقوق الشعب الفلسطينى في الحفاظ على أرضه، وبقائه عليها عزيزا كريما حتى يرفع الظلم عنه. 

 

وأشار تيسير إلى إن عزيمة الشعب الفلسطينى، وتمسكه بأرضه.. هو مثال فى الصمود، من أجل استعادة الحقوق".

 

وأكد أحمد تيسير على ان الدولة المصرية رغم كل التحديات تبحث عن السلام والحلول السلمية وتعمل جاهدة لاحلال السلام بالمنطقة القائم على العدل فمصر هي التي دشنت السلام، منذ ما يناهز خمسة عقود فى منطقتنا، وحرصت عليه، وصانت عهودها حياله ولا تعرف سوى السلام القائم على الحق والعدل، الذي يحمى المقدرات، ويصـون الأرض ويحفــظ السـيادة.

 

ووجه الرئيس السيسي رسالة للعالم في كلمته مضمونها التأكيد على الجهود المقدرة للرئيس "دونالد ترامب" وإدارته والتي نأمل أن تستمر وتتواصل، بهدف تحقيق استدامة وقف إطلاق النار فى غزة، واستمرار التهدئة بين الجانبين، وبعث الأمل للشعب الفلسطينى فى إقامة دولته المستقلة، من أجل سلام دائم فى المنطقة بين جميع الشعوب.

 

وأشاد تيسير بقيام مصر بقيادة الرئيس السيسي بالتعاون مع الأشقاء فى فلسطين، على تشكيل لجنة إدارية من الفلسطينيين المهنيين والتكنوقراط المستقلين، توكل إليها إدارة قطاع غزة، انطلاقًا من خبرات أعضائها بحيث تكون تلك اللجنة، مسؤولة عن الإشراف على عملية الإغاثة، وإدارة شؤون القطاع لفترة مؤقتة، وذلك تمهيدًا لعودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع وقيام مصر بتدريب هذه الكوادر. 

 

ونوه إلى أن خطة إعادة إعمار غزة التي أعلن عنها الرئيس عبد الفتاح السيسي هي خطة شاملة متكاملة، لإعادة إعمار قطاع غزة، دون تهجير للفلسطينيين.. تبدأ بعمليات الإغاثة العاجلة والتعافى المبكر، وصولا لعملية إعادة بناء القطاع.

وذلك بالتوازى مع مسار خطة للسلام من الناحيتين السياسية والأمنية، تشارك فيها دول المنطقة، وبدعم من المجتمع الدولى، وتهدف إلى تسوية عادلة وشاملة ومستدامة للقضية الفلسطينية.

 

رحبت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر باعتماد القمة العربية الطارئة في القاهرة للخطة المصرية الشاملة لإعادة إعمار وتنمية قطاع غزة، والتي تعكس الدور الريادي لمصر في دعم القضية الفلسطينية وتعزيز الاستقرار الإقليمي، مثمنة الجهود الكبيرة التي تبذلها القيادة المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في تقديم رؤية متكاملة لإعادة الإعمار، تشمل بناء 200 ألف وحدة سكنية، وتوفير البنية التحتية الأساسية، بتكلفة إجمالية تصل إلى 53 مليار دولار، لضمان تحسين الأوضاع المعيشية للفلسطينيين في القطاع.

 

وأكدت مديح في بيان صحفي لها اليوم، أن اعتماد القمة للخطة المصرية يعكس ثقة الدول العربية في الرؤية المصرية كمسار عملي يحقق التنمية ويحفظ حقوق الفلسطينيين، مشددًا على أهمية دعم السلطة الوطنية الفلسطينية وتمكينها من إدارة القطاع بالكامل، بما يساهم في تعزيز وحدة الصف الفلسطيني وإجراء انتخابات شاملة خلال عام، وفقًا لما تم الاتفاق عليه.

 

وأوضحت أن حزب مصر أكتوبر يجدد رفضه القاطع لأي محاولات لفرض واقع جديد أو تهجير الفلسطينيين قسرًا، مؤكدًا أن إعادة إعمار غزة يجب أن تتم بوجود سكانها الأصليين، في إطار الحفاظ على حقوقهم التاريخية وإقامة دولتهم المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

 

ودعت مديح المجتمع الدولي إلى توفير الدعم المالي والسياسي لتنفيذ الخطة المصرية وفق جدولها الزمني، مؤكدًا أن هذه القمة تشكل تحولًا استراتيجيًا في التعامل العربي مع القضية الفلسطينية، وتعزز من مكانة مصر كضامن أساسي لاستقرار المنطقة وحماية الحقوق الفلسطينية المشروعة.

 

وثمن المهندس مدحت بركات رئيس حزب ابناء مصر، عضو تحالف الأحزاب المصرية، كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي في القمة العربية غير العادية المُنعقدة في القاهرة اليوم ودور مصر الريادي، حيث تأتي هذه القمة من منطلق مسؤولية وطنيه تجاه القضية الفلسطينية إيمانًا من الرئيس عبدالفتاح السيسي بضروره إيجاد حلول عاجلة وعادله تنص علي حقوق الشعب الفلسطيني وتحرم قتل المدنيين داخل القطاع من الأطفال والنساء بقصد ودون قصد لان قتل الأبرياء انتهاك صارخ لحقوق الإنسان ومنع وصول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة هو بمثابة جريمه حرب يرتكبها الاحتلال الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني.

 

 

 

وأكد بركات أن موقف القمة العربيه والقيادة السياسية المصرية متمثله في الرئيس عبدالفتاح السيسي قوي وحاسم ويدعم حقوق الشعب الفلسطيني المتمثله في إقامة دولته المستقلة على حدود 4 يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، موضحًا أن وحدة الموقف العربي هي السبيل الوحيد لمواجهة التحديات التي تواجه غزة وشعبها ومشاكل الشرق الأوسط وتحديدا الدول العربيه الشقيقة. 

 

 

وأشاد رئيس حزب ابناء مصر بدور الرئيس عبدالفتاح السيسي الرافض لتهجير الفلسطينيين، ودور مصر التاريخي تجاه القضيه الفلسطينيه وهذا الأمر يعكس المبادئ الثابتة التي تتبناها الدولة المصرية في دعم القضية الفلسطينية على مر العقود، موضحًا أن الرئيس السيسي يقف دائما إلى جانب حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، وعلى رأسها حقه في العيش على أرضه بكرامة وسيادة، ورفض تهجير الفلسطينيين يأتي ضمن رؤية مصر للحفاظ على استقرار المنطقة ومنع تفاقم الأزمات الإنسانية، منوهًا بأن مصر تُمثل بثقلها الدولي صوتًا داعمًا للشعب الفلسطيني في المحافل الدولية، ساعيةً إلى تحقيق حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وفقًا للقرارات الدولية.

 

 

ونوه بركات بأن القمة العربية غير العادية المنعقده بالقاهرة ستكون وسيلة ضغط كبيرة علي إسرائيل والولايات المتحده الأمريكية لأن القومة العربيه ووحدة الصف لا يستهان بها قائلا"العرب عندما يتحدون وينفقون لن يقدر عليهم أحد والتاريخ خير شاهد ودليل فمصر قوية بإرادة جيشها وشعبها حفظ الله مصر وشعبها وجيشها من كل سوء".

تم نسخ الرابط