"الحايس": نجوت بدعاء المصريين وأشكر الرئيس
قال النقيب محمد الحايس، إن مصر تملتك أجهزة محترمة وضباطا محترفين، وأنه نجا بفعل دعوات المصريين ورعاية الله وقوة مؤسسات الدولة.
وأوضح "الحايس" أنه كان يثق أن بلده لن يتركه، مؤكدا أنه يعتبر الرئيس "الأب الثاني" له.
وشرح "الحايس"، خلال لقائه الإعلامي عماد الدين أديب، بقناة "الحياة" إصابته "بشظايا في القدم واليد اليمني واليسرى".
وأشار النقيب البطل، إلى أنه نجا بفعل دعوات المصريين.
وقدم "الحايس" الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي، ووزير الدفاع ووزير الداخلية، مؤكدًا أنه لم يهب الموت لأنه كان يؤدي واجبه.
وشدد "الحايس" على أن مصر لا تترك حقها، وأن هذا الإرهابي "المسماري" سيكون عبرة لغيرة، ولكل من يحاول المساس بمصر.
وأوضح النقيب الحايس أنه لم يشعر بأي خوف أثناء اختطاف الإرهابيين بقيادة "عماد عبدالحميد" له بعد حادث "الواحات" الإرهابي.
وأوضح "الحايس"، لم نكن مستعدين للمواجهة، لأننا كنا في مهمة استطلاع، وفوجئنا بهجوم الإرهابيين علينا من أعلى الجبل، وإطلاق وابل نيران فتم التعامل معهم، لكن لم تستطع القوات رؤية مطلقي النيران، ما أسفر عن استشهاد أفراد القوة.
قال النقيب محمد الحايس، إن مصر تملتك أجهزة محترمة وضباطا محترفين، وأنه نجا بفعل دعوات المصريين ورعاية الله وقوة مؤسسات الدولة.
وأوضح "الحايس" أنه كان يثق أن بلده لن يتركه، مؤكدا أنه يعتبر الرئيس "الأب الثاني" له.
وشرح "الحايس"، خلال لقائه الإعلامي عماد الدين أديب، بقناة "الحياة" إصابته "بشظايا في القدم واليد اليمني واليسرى".
وأشار النقيب البطل، إلى أنه نجا بفعل دعوات المصريين.
وقدم "الحايس" الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي، ووزير الدفاع ووزير الداخلية، مؤكدًا أنه لم يهب الموت لأنه كان يؤدي واجبه.
وشدد "الحايس" على أن مصر لا تترك حقها، وأن هذا الإرهابي "المسماري" سيكون عبرة لغيرة، ولكل من يحاول المساس بمصر.
وأوضح النقيب الحايس أنه لم يشعر بأي خوف أثناء اختطاف الإرهابيين بقيادة "عماد عبدالحميد" له بعد حادث "الواحات" الإرهابي.
وأوضح "الحايس"، لم نكن مستعدين للمواجهة، لأننا كنا في مهمة استطلاع، وفوجئنا بهجوم الإرهابيين علينا من أعلى الجبل، وإطلاق وابل نيران فتم التعامل معهم، لكن لم تستطع القوات رؤية مطلقي النيران، ما أسفر عن استشهاد أفراد القوة.



