الجروان عن حادث الروضة : الأرهاب ينتهك حرمة النفس والدين والمكان
كتب - إبراهيم جاب الله
أدان أحمد بن محمد الجروان رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام في بيان له اليوم بأقوى العبارات وأشد آيات الاستنكار والتنديد العمل الإرهابي الجبان الذي وقع في مسجد الروضة بمدينة العريش أمس الجمعة ، متوجها للرئيس عبدالفتاح السيسي وللشعب المصري العظيم ببالغ الآسى والحزن بالتعازي في أرواح الشهداء .
وقال الجروان أن هذا العمل الإرهابي الغاشم الذي استهدف أرواح المصليين الأبرياء خلال صلاة الجمعة ينتهك حرمة النفس والدين والمكان، في عمل لا يمت للإنسانية أو الدين بصلة،
وأكد على الوقوف والاصطفاف خلف القيادة المصرية الحكيمة والشعب المصري العظيم في هذا المصاب الجلل، ومؤكدا ثقته في أن القيادة المصرية والقوات المسلحة المصرية سيمضون قدما من أجل القضاء على هذه الجماعات ألإرهابية المارقة، ومحاربة ما تروج له من أعمال وأفكار هدامة لا تنتمي لأي شرع أو ملة.
وشدد الجروان على ضرورة محاربة مثل هذا الفكر الظلامى بشتى السبل الممكنة وأهمية مواجهة أفكار مثل هذه الجماعات الإرهابية من خلال عمل يسعى إلى رفع قيم التسامح والسلام حول العالم وغرسها في نفوس الأجيال جنبا الى جنب مع القوة ضد هذه الجماعات وهو ما يسعى المجلس العالمي للتسامح والسلام إلى تحقيقه
أدان أحمد بن محمد الجروان رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام في بيان له اليوم بأقوى العبارات وأشد آيات الاستنكار والتنديد العمل الإرهابي الجبان الذي وقع في مسجد الروضة بمدينة العريش أمس الجمعة ، متوجها للرئيس عبدالفتاح السيسي وللشعب المصري العظيم ببالغ الآسى والحزن بالتعازي في أرواح الشهداء .
وقال الجروان أن هذا العمل الإرهابي الغاشم الذي استهدف أرواح المصليين الأبرياء خلال صلاة الجمعة ينتهك حرمة النفس والدين والمكان، في عمل لا يمت للإنسانية أو الدين بصلة،
وأكد على الوقوف والاصطفاف خلف القيادة المصرية الحكيمة والشعب المصري العظيم في هذا المصاب الجلل، ومؤكدا ثقته في أن القيادة المصرية والقوات المسلحة المصرية سيمضون قدما من أجل القضاء على هذه الجماعات ألإرهابية المارقة، ومحاربة ما تروج له من أعمال وأفكار هدامة لا تنتمي لأي شرع أو ملة.
وشدد الجروان على ضرورة محاربة مثل هذا الفكر الظلامى بشتى السبل الممكنة وأهمية مواجهة أفكار مثل هذه الجماعات الإرهابية من خلال عمل يسعى إلى رفع قيم التسامح والسلام حول العالم وغرسها في نفوس الأجيال جنبا الى جنب مع القوة ضد هذه الجماعات وهو ما يسعى المجلس العالمي للتسامح والسلام إلى تحقيقه



