وزير الصحة يتفقد تطوير "بني سويف العام"
تفقد وزير الصحة الدكتور أحمد عماد الدين راضي، يرافقه محافظ بني سويف المهندس شريف حبيب، اليوم السبت، المرحلة الثانية من أعمال تطوير مستشفى بني سويف العام قبل افتتاحها.
وقال الوزير - خلال جولته - إن المرحلة الثانية من تطوير المستشفى تضم أكبر مبنى للعيادات الخارجية على مستوى الجمهورية، المطل على النيل ومكون من 3 طوابق، ويضم 34 عيادة في جميع التخصصات الطبية و8 عيادات للأسنان، وغرفتين للأشعة، وبكل طابق صيدلية.
وأضاف أنه يوجد في المبنى معمل للتحاليل الطبية، وساحات انتظار ومصاعد للمرضى، كما شملت أعمال المرحلة الثانية إنشاء مبنى آخر لغرف إقامة المرضى والحضانات، يضم 31 سريرا و56 حضانة و3 غرف للعمليات ومعمل طبي، وغرف تعقيم مركزي.. مشيرا إلى أن هناك طابقا كاملا مخصصا للمكاتب الإدارية، وقاعة لاجتماعات الأطباء.
ولفت إلى أن مستشفى بني سويف العام قضى على نظام أرشفة الأوراق للمريض واستخدم الحاسب الآلي بدلا منها في تسجيل بيانات المريض؛ مما يسهل من عملية متابعته صحيا ومعرفة الأمراض التي أصيب بها من قبل.. موضحا أنه تمت إقامة نظام جديد لاستقبال المرضى في مبنى العيادات الخارجية، يعتمد على دخول المريض للكشف من خلال حصوله على رقم من جهاز مميكن، وينتظر دوره، مثل البنوك.
تفقد وزير الصحة الدكتور أحمد عماد الدين راضي، يرافقه محافظ بني سويف المهندس شريف حبيب، اليوم السبت، المرحلة الثانية من أعمال تطوير مستشفى بني سويف العام قبل افتتاحها.
وقال الوزير - خلال جولته - إن المرحلة الثانية من تطوير المستشفى تضم أكبر مبنى للعيادات الخارجية على مستوى الجمهورية، المطل على النيل ومكون من 3 طوابق، ويضم 34 عيادة في جميع التخصصات الطبية و8 عيادات للأسنان، وغرفتين للأشعة، وبكل طابق صيدلية.
وأضاف أنه يوجد في المبنى معمل للتحاليل الطبية، وساحات انتظار ومصاعد للمرضى، كما شملت أعمال المرحلة الثانية إنشاء مبنى آخر لغرف إقامة المرضى والحضانات، يضم 31 سريرا و56 حضانة و3 غرف للعمليات ومعمل طبي، وغرف تعقيم مركزي.. مشيرا إلى أن هناك طابقا كاملا مخصصا للمكاتب الإدارية، وقاعة لاجتماعات الأطباء.
ولفت إلى أن مستشفى بني سويف العام قضى على نظام أرشفة الأوراق للمريض واستخدم الحاسب الآلي بدلا منها في تسجيل بيانات المريض؛ مما يسهل من عملية متابعته صحيا ومعرفة الأمراض التي أصيب بها من قبل.. موضحا أنه تمت إقامة نظام جديد لاستقبال المرضى في مبنى العيادات الخارجية، يعتمد على دخول المريض للكشف من خلال حصوله على رقم من جهاز مميكن، وينتظر دوره، مثل البنوك.