فتيان الكهف "المِحنة التي شغلت العالم" وقريباً تجسدها الشاشة العملاقة
و أخيراً.. بعد محنة استمرت 18 يوما انتهاء محنة "فتية الكهف" 12 صبياً ومدربهم لكرة القدم من كهف غارق في المياه
محنة جذبت اهتمام العالم بدأت القصة في الثالث و العشرين من يونيو بمغامرة قادت 12 طفلاً ومدربهم للدخول إلى مغارة "تهام لوانغ "الواقعة شمال تايلاند بعد إنهاء تدريبهم الرياضي
وأثناء وجودهم في الكهف هطلت أمطار موسمية غزيرة أغرقت أجزاء من المغارة ليظل الفتيان ومدربهم أسبوعين على صخرة ضيقة عالية في الكهف هرباً من الانهيارات الجبلية وارتفاع منسوب المياه
لم يُعرف شيئاً عن مكانهم قبل أن يجد أحد حراس الأمن دراجاتهم عند مدخل الكهف فرق متخصصة للمشاركة مع الحكومة التايلاندية فى عملية الانقاذ لتبدأ المهمة المعقدة والصراع مع الزمن
طقس سيء توقعات بهطول المزيد من الأمطار انسداد مخرج الكهف الرئيسي وخلال عملية إمداد العالقين بالمؤن توفي غواص سابق في البحرية التايلاندية اثناء محاولته وضع اسطوانات أكسجين على طريق ربما يمكن إخراج الفتية منه بعدما مر على احتجازهم داخل الكهف 13 يوماً الضغوط تزداد لوضع خطة إنقاذ مع نقص مستويات الأكسجين في الكهف وتوقع هطول المزيد من الأمطار الغزيرة محاولات من الغواصون لنقل الرسائل من الفتيان إلى عائلاتهم
حتى صرح الملياردير " الين ماسك"، أن لديه خطة شاملة لإنقاذ الأطفال تتلخص فى إخراج الأطفال داخل أنابيب غوص مناسبة لمقاساتهم مزودة بالأكسجين
وسحبها داخل ممرات الكهف،لتتم صناعة الغواصات فى وقت قياسى وصل ل 4 أيام.
وتمت بالفعل عملية إخراج الأطفال وسط عملية شارك فيها ألآف الأشخاص من مختلف دول العالم



