استطلاع يظهر تأييد 53% من الاسكتلنديين للاستقلال عن بريطانيا
كتب - عادل عبدالمحسن
أظهر استطلاع جديد للرأي أن غالبية الإسكتلنديين يعتقدون أن استقلال إسكتلندا سيكون أفضل للبلاد من البقاء في المملكة المتحدة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وفقًا لما أوردته صحيفة ذا تايمز البريطانية.
وجدت دراسة استطلاع رأي 1028 ناخبا لـ"صنداي تايمز سكوتلاند" و"ال بي سي"، قبل تصويت حاسم في مجلس العموم حول صفقة انسحاب تيريزا ماي، أن الاعتقاد بأن مغادرة الاتحاد الأوروبي سيكون سيئا بالنسبة لإسكتلندا أكثر من عدمه.
الاستقلال الإسكتلندي سيكون أفضل من عدم الخروج من الاتحاد الأوروبي، 59٪، مع رفض 41٪.
بينما تقول نسبة 53٪ أن الاستقلال سوف يفيد البلاد أكثر من البقاء في المملكة المتحدة لكن خارج الاتحاد الأوروبي بموجب اتفاقية Brexit المتفاوض عليها، فإن 47٪ يرون العكس.
لكن لا يزال هناك تردد في التصويت لصالح الاستقلال. مدعومة الآن بنسبة 47٪- أعلى مستوى شهده الاقتراع.
كانت نيكولا ستيرجن، رئيسة وزراء إسكتلندا في تصريحات سابقة خلال الخريف الماضي إنها ستبحث مجددا إجراء تصويت ثان على استقلال اسكتلندا عندما تقدم الحكومة البريطانية صورة واضحة للانسحاب من الاتحاد الأوروبي.
وأضافت ستيرجن لبرنامج "بيستون" على شاشة تليفزيون "آي.تي.في" اليوم الأحد أن حزبها، وهو الحزب القومي الاسكتلندي، لن يمانع إجراء تصويت آخر على الاتفاق النهائي لانسحاب بريطانيا من التكتل لكنها تخشى العواقب إذا تباينت نتائج التصويت في كل جزء من المملكة المتحدة كما حدث في 2016،
وأكدت رئيسة الوزراء: "بمجرد أن يكون لدينا بعض الوضوح، عن نتيجة الانسحاب من الاتحاد الأوروبي والعلاقة المستقبلية بين المملكة المتحدة والتكتل فسأبحث مجددا مسألة موعد إجراء استفتاء على الاستقلال".
وأعلنت ستيرجن في وقت سابق لراديو "بي بي سي" البريطاني أن حكومتها تسعى لأن تكون داخل: "سوق الاتحاد الأوروبي الموحد والاتحاد الجمركي الأوروبي".
أظهر استطلاع جديد للرأي أن غالبية الإسكتلنديين يعتقدون أن استقلال إسكتلندا سيكون أفضل للبلاد من البقاء في المملكة المتحدة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. وفقًا لما أوردته صحيفة ذا تايمز البريطانية.
وجدت دراسة استطلاع رأي 1028 ناخبا لـ"صنداي تايمز سكوتلاند" و"ال بي سي"، قبل تصويت حاسم في مجلس العموم حول صفقة انسحاب تيريزا ماي، أن الاعتقاد بأن مغادرة الاتحاد الأوروبي سيكون سيئا بالنسبة لإسكتلندا أكثر من عدمه.
الاستقلال الإسكتلندي سيكون أفضل من عدم الخروج من الاتحاد الأوروبي، 59٪، مع رفض 41٪.
بينما تقول نسبة 53٪ أن الاستقلال سوف يفيد البلاد أكثر من البقاء في المملكة المتحدة لكن خارج الاتحاد الأوروبي بموجب اتفاقية Brexit المتفاوض عليها، فإن 47٪ يرون العكس.
لكن لا يزال هناك تردد في التصويت لصالح الاستقلال. مدعومة الآن بنسبة 47٪- أعلى مستوى شهده الاقتراع.
كانت نيكولا ستيرجن، رئيسة وزراء إسكتلندا في تصريحات سابقة خلال الخريف الماضي إنها ستبحث مجددا إجراء تصويت ثان على استقلال اسكتلندا عندما تقدم الحكومة البريطانية صورة واضحة للانسحاب من الاتحاد الأوروبي.
وأضافت ستيرجن لبرنامج "بيستون" على شاشة تليفزيون "آي.تي.في" اليوم الأحد أن حزبها، وهو الحزب القومي الاسكتلندي، لن يمانع إجراء تصويت آخر على الاتفاق النهائي لانسحاب بريطانيا من التكتل لكنها تخشى العواقب إذا تباينت نتائج التصويت في كل جزء من المملكة المتحدة كما حدث في 2016،
وأكدت رئيسة الوزراء: "بمجرد أن يكون لدينا بعض الوضوح، عن نتيجة الانسحاب من الاتحاد الأوروبي والعلاقة المستقبلية بين المملكة المتحدة والتكتل فسأبحث مجددا مسألة موعد إجراء استفتاء على الاستقلال".
وأعلنت ستيرجن في وقت سابق لراديو "بي بي سي" البريطاني أن حكومتها تسعى لأن تكون داخل: "سوق الاتحاد الأوروبي الموحد والاتحاد الجمركي الأوروبي".