افتتاح "إفريقيا .. جي يو سي - دي أم جي موري" بالجامعة الألمانية
كتب - بوابة روز اليوسف
افتتح بمقر الجامعة الألمانية بالقاهرة، اليوم الخميس، مركز "إفريقيا .. جي يو سي – دي ام جي موري" للتصنيع ونقل التكنولوجيا ، بحضور الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي ، والدكتور أشرف منصور رئيس مجلس أمناء الجامعة الألمانية ، وكرستيان تونس رئيس مجلس إدارة شركة "دي ام جي موري".
وأكد الدكتور أشرف منصور رئيس مجلس أمناء الجامعة الألمانية - خلال كلمته بحضور سفراء عدد من الدول الإفريقية بالقاهرة - أن الجامعة دخلت في شراكة استراتيجية تعود إلى أكثر من 12 عاما مع شركة "دي إم جي موري" وهي أكبر شركة من نوعها على مستوى العالم في انتاج الماكينات الرقمية عالية الدقة والإنتاج، ويتعدى إجمالي تصديرها 4 مليارات يورو سنويا.
وقال إن الجامعة الألمانية بالقاهرة نجحت في توقيع عقد إنشاء مركز إفريقيا داخل مقرها بالقاهرة الجديدة بهدف تحقيق مبدأ إتاحة التكنولوجيا بعد أن حققت مبدأ إتاحة التعليم للقادر وغير القادر من المتفوقين، بالإضافة إلى أن هذه الإتاحة التكنولوجية لأنماط وأنواع حديثة وتخرج للمرة الأولى خارج حدود ألمانيا، وهى غير مسبوقة في مصر والمنطقة، وغير متوفرة أيضا حتى في الدول الصناعية المتقدمة.
وأكد أن وجود هذه الماكينات العملاقة عالية الإنتاجية هدفها تعليمي وبحثي فقط ولدعم الصناعة وتأهيل الكوادر البشرية، وهي تتيح كذلك فرصة غير متكررة وميزة نسبية حققتها الجامعة الألمانية بالقاهرة دون غيرها على مستوى جامعات العالم في مجال البحث العلمي، نظرا لغلو ثمنها وصعوبة شرائها واقتنائها بالجامعات، فضلا عن دورها في دعم المخترعين والمبتكرين المصريين.
وتابع أن الجامعة تحتفل اليوم بافتتاح مراكز تميز متعددة في مجالات كثيرة مختلفة، قائلا:"هل نطلق عليه يوم إفريقيا أو يوم مصر أو يوم للتكنولوجيا أو مراكز التميز فاليوم يوم متكامل يوما لإفريقيا لأننا نفتتح أكبر مركز على مستوى العالم للتصنيع والتشغيل المعدني للتكنولوجيا وطباعة الليزر، ولدينا أول ماكينة تخرج خارج حدود ألمانيا بهذه التكنولوجيا هنا على أرض مصرية".
وأشار منصور إلى أن الجامعة لديها اليوم مركز الجامعة الألمانية للطباعة يحتوي على التكنولوجيا الوحيدة في مصر وهو نموذج جديد من الطباعة يمكن أن يطبع على أى سطح صلب أو مرن بدقة عالية غير قابل للبري، ومركز صناعة البلاستيك وأكبر مركز بحثي لحلول الطاقة الشمسية وليس الإنتاج لأنه يقوم بتكامل لـ 5 أنظمة ومصادر للطاقة معا بالتعاون مع شركة "دي إم جى موري"ما يساعد في التنمية لمصر وأفريقيا بتوفر الطاقة.
افتتح بمقر الجامعة الألمانية بالقاهرة، اليوم الخميس، مركز "إفريقيا .. جي يو سي – دي ام جي موري" للتصنيع ونقل التكنولوجيا ، بحضور الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي ، والدكتور أشرف منصور رئيس مجلس أمناء الجامعة الألمانية ، وكرستيان تونس رئيس مجلس إدارة شركة "دي ام جي موري".
وأكد الدكتور أشرف منصور رئيس مجلس أمناء الجامعة الألمانية - خلال كلمته بحضور سفراء عدد من الدول الإفريقية بالقاهرة - أن الجامعة دخلت في شراكة استراتيجية تعود إلى أكثر من 12 عاما مع شركة "دي إم جي موري" وهي أكبر شركة من نوعها على مستوى العالم في انتاج الماكينات الرقمية عالية الدقة والإنتاج، ويتعدى إجمالي تصديرها 4 مليارات يورو سنويا.
وقال إن الجامعة الألمانية بالقاهرة نجحت في توقيع عقد إنشاء مركز إفريقيا داخل مقرها بالقاهرة الجديدة بهدف تحقيق مبدأ إتاحة التكنولوجيا بعد أن حققت مبدأ إتاحة التعليم للقادر وغير القادر من المتفوقين، بالإضافة إلى أن هذه الإتاحة التكنولوجية لأنماط وأنواع حديثة وتخرج للمرة الأولى خارج حدود ألمانيا، وهى غير مسبوقة في مصر والمنطقة، وغير متوفرة أيضا حتى في الدول الصناعية المتقدمة.
وأكد أن وجود هذه الماكينات العملاقة عالية الإنتاجية هدفها تعليمي وبحثي فقط ولدعم الصناعة وتأهيل الكوادر البشرية، وهي تتيح كذلك فرصة غير متكررة وميزة نسبية حققتها الجامعة الألمانية بالقاهرة دون غيرها على مستوى جامعات العالم في مجال البحث العلمي، نظرا لغلو ثمنها وصعوبة شرائها واقتنائها بالجامعات، فضلا عن دورها في دعم المخترعين والمبتكرين المصريين.
وتابع أن الجامعة تحتفل اليوم بافتتاح مراكز تميز متعددة في مجالات كثيرة مختلفة، قائلا:"هل نطلق عليه يوم إفريقيا أو يوم مصر أو يوم للتكنولوجيا أو مراكز التميز فاليوم يوم متكامل يوما لإفريقيا لأننا نفتتح أكبر مركز على مستوى العالم للتصنيع والتشغيل المعدني للتكنولوجيا وطباعة الليزر، ولدينا أول ماكينة تخرج خارج حدود ألمانيا بهذه التكنولوجيا هنا على أرض مصرية".
وأشار منصور إلى أن الجامعة لديها اليوم مركز الجامعة الألمانية للطباعة يحتوي على التكنولوجيا الوحيدة في مصر وهو نموذج جديد من الطباعة يمكن أن يطبع على أى سطح صلب أو مرن بدقة عالية غير قابل للبري، ومركز صناعة البلاستيك وأكبر مركز بحثي لحلول الطاقة الشمسية وليس الإنتاج لأنه يقوم بتكامل لـ 5 أنظمة ومصادر للطاقة معا بالتعاون مع شركة "دي إم جى موري"ما يساعد في التنمية لمصر وأفريقيا بتوفر الطاقة.



