تعرف على أبرز ملامح العلاقات السياسية المصرية- الفرنسية
كتب - هبة عوض
يبدأ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأحد زيارته الرسمية الأولى لمصر، منذ توليه الرئاسة في عام 2017.
وتأتى الزيارة بهدف تعميق أواصر الصداقة بين البلدين، ومن المقرر أن يلتقي الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره الفرنسي، لتوقيع عدد من الاتفاقات.
بوابة روزاليوسف عبر السطور التالية ترصد أبرز ملامح العلاقات السياسية المصرية- الفرنسية.
- اتفقت باريس والقاهرة على خلق تعبئة دولية من أجل محاربة المنظمات الإرهابية التي تهدد الأمن الإقليمي والعالمي.
- الدعوة لاستئناف مفاوضات السلام لإقامة دولة فلسطينية مستقلة في حدود 1967، حيث شدد البلدان على ضرورة دعم مفاوضات السلام.
- وحدة الصف العراقي، حيث اتفقت الدولتان على دعم برنامج السلطات العراقية الذي يهدف إلى وحدة الدولة العراقية بغرض دعم الاستقرار الداخلي في العراق.
- الانتقال السياسي لحل الأزمة السورية، حيث اتفقت الدولتان على التطبيق الكامل لإعلان جنيف المؤرخ في 30 يونيو 2012.
- الحل السياسي للأزمة الليبية، حيث أخذ البلدان مبادرة أكدت تمسك الدولتين بوحدة الأراضي الليبية وسلامتها، والانخراط في طريق الحوار برعاية الأمم المتحدة.
- تعزيز التعاون فيما بينهما لتحقيق السلام والأمن في منطقتي الساحل والصحراء، حيث اتفق البلدان على مكافحة الإرهاب في البلدان الواقعة على ضفتي البحر المتوسط، وعلى التعاون فيما بينهما في مجال تبادل المعلومات والتدريب.
يبدأ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأحد زيارته الرسمية الأولى لمصر، منذ توليه الرئاسة في عام 2017.
وتأتى الزيارة بهدف تعميق أواصر الصداقة بين البلدين، ومن المقرر أن يلتقي الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره الفرنسي، لتوقيع عدد من الاتفاقات.
بوابة روزاليوسف عبر السطور التالية ترصد أبرز ملامح العلاقات السياسية المصرية- الفرنسية.
- اتفقت باريس والقاهرة على خلق تعبئة دولية من أجل محاربة المنظمات الإرهابية التي تهدد الأمن الإقليمي والعالمي.
- الدعوة لاستئناف مفاوضات السلام لإقامة دولة فلسطينية مستقلة في حدود 1967، حيث شدد البلدان على ضرورة دعم مفاوضات السلام.
- وحدة الصف العراقي، حيث اتفقت الدولتان على دعم برنامج السلطات العراقية الذي يهدف إلى وحدة الدولة العراقية بغرض دعم الاستقرار الداخلي في العراق.
- الانتقال السياسي لحل الأزمة السورية، حيث اتفقت الدولتان على التطبيق الكامل لإعلان جنيف المؤرخ في 30 يونيو 2012.
- الحل السياسي للأزمة الليبية، حيث أخذ البلدان مبادرة أكدت تمسك الدولتين بوحدة الأراضي الليبية وسلامتها، والانخراط في طريق الحوار برعاية الأمم المتحدة.
- تعزيز التعاون فيما بينهما لتحقيق السلام والأمن في منطقتي الساحل والصحراء، حيث اتفق البلدان على مكافحة الإرهاب في البلدان الواقعة على ضفتي البحر المتوسط، وعلى التعاون فيما بينهما في مجال تبادل المعلومات والتدريب.



