"جودة".. مكسب جديد لـ"رهان" الرئيس على الشعب
الإسماعيلية - شهيرة ونيس
شاب عشريني ينجح في الربط بين الدراسة والعمل
منذ بداية تنصيب عيد الفتاح السيسي رئيسا للجمهورية، وهو يراهن على الشعب المصري كاملا، ودائما ما يكون المكسب حليفا له في تلك الرهانات المختلفة، بداية من تفويضه لمحاربة الإرهاب والوقوف امام جماعة الإخوان الإرهابية ثم رهان بناء وتنمية مصر ليخرج آلاف المصريين من جميع المحافظات مصطفين امام البنوك للتبرع وحفر قناة السويس الجديدة.
اما الان فيراهن سيادة الرئيس على الشباب المصري ومدي قدرته على بناء وتنمية مصر بعقله وفكرة المتطور والمتجدد دائما، فمع صباح كل يوم يظهر نموذج ناجح للشاب المصري المتميز يعكس أحقية الشعب المصري بثقة رئيسه.
كريم إبراهيم جودة ٢٠ عاما طالب بالفرقة الثانية كلية الزراعة جامعة قناة السويس، لم ينتظر حتى اتمام مراحل دراسته التعليمية للخروج إلى سوق العمل، فيقرر إنشاء مشروع خاص له يدر عليه دخلا ثابتا يساعده في استقلالية الانفاق على نفسه بعيدا عن التوكل على عائل أو كفيل له.
ثم يفكر والربط بين دراسته ومشروعة الخاص، فلم يجد أفضل من مشروع "تسمين الدجاج" برأس مال ٣٥٠٠ جنيه، الا انه لم يستطع توفير منهم الا ١٢٠٠ جنيه فقط، فيقرر توفير المبلغ المتبقي على سبيل "الدين" الذي يقوم بسداده على اقساط ميسرة.
فيقوم بتجهيز غرفة خاصة لتربية ٨٠٠ كتكوت فوق سطوح منزله في قرية سرابيوم التابعة لمحافظة الإسماعيلية، وبالفعل تنجح الدورة الأولى من المشروع بتحقيق مكاسب مالية تقدر بمبلغ ١٨٠٠ جنيه دون خسائر مادية "نفوق كتاكيت أو إصابتها بأمراض الطيور.
ما دفعه للبدء في الدورة الثانية من مشروعه، عقب مرور ١٢ يوما من تاريخ كتابة هذه السطور، فيسطر هذا الشاب، قصة نجاحا جديدة مما يراهن عليها رئيس جمهورية المصريين بصفة مستمر.
شاب عشريني ينجح في الربط بين الدراسة والعمل
منذ بداية تنصيب عيد الفتاح السيسي رئيسا للجمهورية، وهو يراهن على الشعب المصري كاملا، ودائما ما يكون المكسب حليفا له في تلك الرهانات المختلفة، بداية من تفويضه لمحاربة الإرهاب والوقوف امام جماعة الإخوان الإرهابية ثم رهان بناء وتنمية مصر ليخرج آلاف المصريين من جميع المحافظات مصطفين امام البنوك للتبرع وحفر قناة السويس الجديدة.
اما الان فيراهن سيادة الرئيس على الشباب المصري ومدي قدرته على بناء وتنمية مصر بعقله وفكرة المتطور والمتجدد دائما، فمع صباح كل يوم يظهر نموذج ناجح للشاب المصري المتميز يعكس أحقية الشعب المصري بثقة رئيسه.
كريم إبراهيم جودة ٢٠ عاما طالب بالفرقة الثانية كلية الزراعة جامعة قناة السويس، لم ينتظر حتى اتمام مراحل دراسته التعليمية للخروج إلى سوق العمل، فيقرر إنشاء مشروع خاص له يدر عليه دخلا ثابتا يساعده في استقلالية الانفاق على نفسه بعيدا عن التوكل على عائل أو كفيل له.
ثم يفكر والربط بين دراسته ومشروعة الخاص، فلم يجد أفضل من مشروع "تسمين الدجاج" برأس مال ٣٥٠٠ جنيه، الا انه لم يستطع توفير منهم الا ١٢٠٠ جنيه فقط، فيقرر توفير المبلغ المتبقي على سبيل "الدين" الذي يقوم بسداده على اقساط ميسرة.
فيقوم بتجهيز غرفة خاصة لتربية ٨٠٠ كتكوت فوق سطوح منزله في قرية سرابيوم التابعة لمحافظة الإسماعيلية، وبالفعل تنجح الدورة الأولى من المشروع بتحقيق مكاسب مالية تقدر بمبلغ ١٨٠٠ جنيه دون خسائر مادية "نفوق كتاكيت أو إصابتها بأمراض الطيور.
ما دفعه للبدء في الدورة الثانية من مشروعه، عقب مرور ١٢ يوما من تاريخ كتابة هذه السطور، فيسطر هذا الشاب، قصة نجاحا جديدة مما يراهن عليها رئيس جمهورية المصريين بصفة مستمر.