مستقبل وطن المنيا يواصل مؤتمراته بالقرى حول التعديلات الدستورية
المنيا - علا الحينى
نظم حزب مستقبل وطن بالمنيا من خلال حملة "شارك.. انزل.. قول رأيك" والتي تهدف إلى تعريف المواطنين بالتعديلات الدستورية، ونشر الوعي بأهمية المشاركة في الاستفتاء عليها وتأييدها 5 مؤتمرات حاشدة بمراكز وقرى المحافظة.
أقيمت المؤتمرات بقرى طوخ الخيل بمركز المنيا، والصليبة بسمالوط، وحلوة بمطاي، وبني علي ببني مزار، وبني عبيد بأبو قرقاص برعاية النائب علاء السبيعي، أمين الحزب بالمحافظة، وبإشراف وليد عبد القوي، أمين التنظيم، وشهدت حضور عدد من نواب البرلمان بحزب مستقبل وطن، وبعض الأمناء النوعيين بهيئة مكتب الحزب بالمحافظة، وأمناء المراكز، والأمناء المرشحين لتولي الأمانات النوعية، والآلاف من المواطنين.
قام المحاضرون أعضاء أمانة التدريب والتثقيف بالحزب خلال المؤتمرات بشرح المواد الدستورية المقترح تعديلها، والمستحدث منها، واكدوا ان الدستور ليس قرآنا بل هو منتج بشري قابل للتعديل حسب ظروف الدولة، وان العديد من الدول قامت بتعديل دستورها من اجل الإصلاح الاقتصادي والتنموي واستمرار مسيرة التنمية، وأن التعديلات المطروحة تهدف إلى استمرار الإصلاح المالي والاقتصادي واستكمال المشروعات القومية، كما تمثل مواجهة حقيقية وانتصارا على الأجندات والمخططات الخارجية والداخلية التي تستهدف هدم الدولة المصرية، واكدوا ضرورة الخروج والمشاركة في الاستفتاء المقبل من اجل دعم الدولة المصرية، ولتحقيق الأهداف المنشودة التي تعود بالنفع على الجميع.
نظم حزب مستقبل وطن بالمنيا من خلال حملة "شارك.. انزل.. قول رأيك" والتي تهدف إلى تعريف المواطنين بالتعديلات الدستورية، ونشر الوعي بأهمية المشاركة في الاستفتاء عليها وتأييدها 5 مؤتمرات حاشدة بمراكز وقرى المحافظة.
أقيمت المؤتمرات بقرى طوخ الخيل بمركز المنيا، والصليبة بسمالوط، وحلوة بمطاي، وبني علي ببني مزار، وبني عبيد بأبو قرقاص برعاية النائب علاء السبيعي، أمين الحزب بالمحافظة، وبإشراف وليد عبد القوي، أمين التنظيم، وشهدت حضور عدد من نواب البرلمان بحزب مستقبل وطن، وبعض الأمناء النوعيين بهيئة مكتب الحزب بالمحافظة، وأمناء المراكز، والأمناء المرشحين لتولي الأمانات النوعية، والآلاف من المواطنين.
قام المحاضرون أعضاء أمانة التدريب والتثقيف بالحزب خلال المؤتمرات بشرح المواد الدستورية المقترح تعديلها، والمستحدث منها، واكدوا ان الدستور ليس قرآنا بل هو منتج بشري قابل للتعديل حسب ظروف الدولة، وان العديد من الدول قامت بتعديل دستورها من اجل الإصلاح الاقتصادي والتنموي واستمرار مسيرة التنمية، وأن التعديلات المطروحة تهدف إلى استمرار الإصلاح المالي والاقتصادي واستكمال المشروعات القومية، كما تمثل مواجهة حقيقية وانتصارا على الأجندات والمخططات الخارجية والداخلية التي تستهدف هدم الدولة المصرية، واكدوا ضرورة الخروج والمشاركة في الاستفتاء المقبل من اجل دعم الدولة المصرية، ولتحقيق الأهداف المنشودة التي تعود بالنفع على الجميع.