بث مباشر.. مؤتمر صحفي للمتحدث باسم الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر
كتب - بوابة روز اليوسف
أكد المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري أن هدف العملية العسكرية الراهنة لا يتعدى مكافحة الإرهاب في العاصمة طرابلس.
وقال المسماري، في مؤتمر صحفي مساء اليوم السبت لتوضيح مجريات الأوضاع العسكرية، إن قوات الجيش الليبي تستخدم الأسلحة الخفيفة في معركتها وهدفها حماية المدنيين.
ولفت إلى أن هناك وحدات خاصة للجيش الليبي لتأمين البعثات الدبلوماسية ومؤسسات الدولة في طرابلس وغيرها.
وأكد المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري أن قوات الجيش سيطرت على مطار طرابلس وقصر بن غشير وطريق وادي الربيع.
وكشف عن سقوط 14 قتيلا في صفوف قوات الجيش خلال عملية تحرير طرابلس، مشيرا إلى أن مليشيات المنطقة الغربية شنت 4 غارات جوية على القوات.
وأشار إلى أن قوات الجيش لم تستخدم المقاتلات الحربية أو الطائرات العمودية في عملياتها العسكرية، موضحا أن قوات الجيش تخوض اشتباكات في طريق صلاح الدين جنوب طرابلس.
ولفت إلى أن صفقات أسلحة تمت عبر شخص يدعى خالد الشريف أبرمها من أجل نقلها لجماعات مسلحة في ليبيا وجبهة النصرة وداعش.
وقال المسماري إن قوات الجيش الوطني الليبي لن تسمح بأن يكون للتنظيمات الإرهابية ملاذ آمن في ليبيا، مشيرا إلى أن الجماعات الإرهابية سيطرت على الموارد الاقتصادية في طرابلس لتمويل أنشطتها.
وأوضح المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري أن قوات الجيش لديها تدابير لحماية المدنيين وعدم استخدام القوة المفرطة في معركة تحرير طرابلس.
ولفت إلى أن المشير خليفة حفتر القائد العام للجيش يتابع العمليات العسكرية على مدار الساعة ويلتقي رئيس الأركان ووزير الداخلية لبحث خطة تأمين العاصمة طرابلس.
وأشار إلى أن المشير حفتر طالب بعدم استخدام سلاح الجو حفاظا على حياة المدنيين، كاشفا أن طائرات تابعة لمليشيات مصراتة هي التي قامت بقصف أماكن مدنية.
وكشف أن هناك إرهابيين ليبيين يعالجون في أفضل المستشفيات في العالم بجوازات سفر مزورة وبأموال ليبية، لافتا إلى أن تركيا تعالجهم من أجل العودة للقتال في ليبيا.
وأكد أن قيادة القوات تسعى إلى دولة القانون والمساواة بين جميع المواطنين، منوها إلى أن أي طائرة ستستهدف القوات الليبية ستقوم قوات الجيش بضربها وبضرب القاعدة التي أقلعت منها.
وكشف المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري عن أن هناك عشرات الآلاف من المقاتلين من أبناء الشعب الليبي ينخرطون في مؤسسة القوات المسلحة، مؤكدا العزم على تحرير العاصمة طرابلس.
وعرض المسماري، في مؤتمره الصحفي للاطلاع على مجريات الأوضاع العسكرية، خرائط لعمليات الجيش الليبي في طرابلس والأماكن التي سيطر عليها، كما عرض صورة إرهابي من البوسنة والهرسك وصل من سوريا إلى طرابلس.
وأكد أن القوات المسلحة لا تريد توسيع المعركة إلى مدن أخرى، مشددا على أن العملية العسكرية لتحرير طرابلس وطنية بمعنى الكلمة ولديها هدف هو القضاء على الإرهاب وإقامة دولة القانون.
وقال المسماري: "طرابلس تحولت إلى عاصمة للإرهابيين حاليا ولم تعد عاصمة لكل الليبيين"، "وإن العالم كله يحارب الإرهاب وعملياتنا بطرابلس تصب بنفس الاتجاه".
وأشاد بالموقف الروسي الداعم للعملية العسكرية، قائلا " أكد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف وجود مليشيات إرهابية في طرابلس".
وكان الجيش الوطني الليبي، قد أعلن إطلاق عملية عسكرية لتحرير العاصمة طرابلس، وذلك بعد أن سيطرت قواته على مدينتي صرمان وغريان، وأمر قائد الجيش المشير خليفة حفتر، قواته بالتقدم تجاه العاصمة، وذلك بعد يوم من الإعلان عن عملية عسكرية في غرب البلاد للقضاء على الإرهاب، حيث أحكمت القوات سيطرتها، اليوم السبت، على مطار طرابلس الدولي.
أكد المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري أن هدف العملية العسكرية الراهنة لا يتعدى مكافحة الإرهاب في العاصمة طرابلس.
وقال المسماري، في مؤتمر صحفي مساء اليوم السبت لتوضيح مجريات الأوضاع العسكرية، إن قوات الجيش الليبي تستخدم الأسلحة الخفيفة في معركتها وهدفها حماية المدنيين.
ولفت إلى أن هناك وحدات خاصة للجيش الليبي لتأمين البعثات الدبلوماسية ومؤسسات الدولة في طرابلس وغيرها.
وأكد المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري أن قوات الجيش سيطرت على مطار طرابلس وقصر بن غشير وطريق وادي الربيع.
وكشف عن سقوط 14 قتيلا في صفوف قوات الجيش خلال عملية تحرير طرابلس، مشيرا إلى أن مليشيات المنطقة الغربية شنت 4 غارات جوية على القوات.
وأشار إلى أن قوات الجيش لم تستخدم المقاتلات الحربية أو الطائرات العمودية في عملياتها العسكرية، موضحا أن قوات الجيش تخوض اشتباكات في طريق صلاح الدين جنوب طرابلس.
ولفت إلى أن صفقات أسلحة تمت عبر شخص يدعى خالد الشريف أبرمها من أجل نقلها لجماعات مسلحة في ليبيا وجبهة النصرة وداعش.
وقال المسماري إن قوات الجيش الوطني الليبي لن تسمح بأن يكون للتنظيمات الإرهابية ملاذ آمن في ليبيا، مشيرا إلى أن الجماعات الإرهابية سيطرت على الموارد الاقتصادية في طرابلس لتمويل أنشطتها.
وأوضح المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري أن قوات الجيش لديها تدابير لحماية المدنيين وعدم استخدام القوة المفرطة في معركة تحرير طرابلس.
ولفت إلى أن المشير خليفة حفتر القائد العام للجيش يتابع العمليات العسكرية على مدار الساعة ويلتقي رئيس الأركان ووزير الداخلية لبحث خطة تأمين العاصمة طرابلس.
وأشار إلى أن المشير حفتر طالب بعدم استخدام سلاح الجو حفاظا على حياة المدنيين، كاشفا أن طائرات تابعة لمليشيات مصراتة هي التي قامت بقصف أماكن مدنية.
وكشف أن هناك إرهابيين ليبيين يعالجون في أفضل المستشفيات في العالم بجوازات سفر مزورة وبأموال ليبية، لافتا إلى أن تركيا تعالجهم من أجل العودة للقتال في ليبيا.
وأكد أن قيادة القوات تسعى إلى دولة القانون والمساواة بين جميع المواطنين، منوها إلى أن أي طائرة ستستهدف القوات الليبية ستقوم قوات الجيش بضربها وبضرب القاعدة التي أقلعت منها.
وكشف المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري عن أن هناك عشرات الآلاف من المقاتلين من أبناء الشعب الليبي ينخرطون في مؤسسة القوات المسلحة، مؤكدا العزم على تحرير العاصمة طرابلس.
وعرض المسماري، في مؤتمره الصحفي للاطلاع على مجريات الأوضاع العسكرية، خرائط لعمليات الجيش الليبي في طرابلس والأماكن التي سيطر عليها، كما عرض صورة إرهابي من البوسنة والهرسك وصل من سوريا إلى طرابلس.
وأكد أن القوات المسلحة لا تريد توسيع المعركة إلى مدن أخرى، مشددا على أن العملية العسكرية لتحرير طرابلس وطنية بمعنى الكلمة ولديها هدف هو القضاء على الإرهاب وإقامة دولة القانون.
وقال المسماري: "طرابلس تحولت إلى عاصمة للإرهابيين حاليا ولم تعد عاصمة لكل الليبيين"، "وإن العالم كله يحارب الإرهاب وعملياتنا بطرابلس تصب بنفس الاتجاه".
وأشاد بالموقف الروسي الداعم للعملية العسكرية، قائلا " أكد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف وجود مليشيات إرهابية في طرابلس".
وكان الجيش الوطني الليبي، قد أعلن إطلاق عملية عسكرية لتحرير العاصمة طرابلس، وذلك بعد أن سيطرت قواته على مدينتي صرمان وغريان، وأمر قائد الجيش المشير خليفة حفتر، قواته بالتقدم تجاه العاصمة، وذلك بعد يوم من الإعلان عن عملية عسكرية في غرب البلاد للقضاء على الإرهاب، حيث أحكمت القوات سيطرتها، اليوم السبت، على مطار طرابلس الدولي.



