بالأرقام.. ابن البلد يتفوق على الخواجة بـ 7 كؤوس لمصر في أمم إفريقيا
كتب - كريم الفولي
المنتخب المصري الأول " الفراعنة" الضيف الدائم ذاع الصيت في بطولة الأمم الإفريقية، منذ انطلاقتها عام 1957 والذي شارك في 23 نسخة من بطولة الأمم الإفريقية، وكان غيابه عن البطولة في ثماني دورات بمثابة الروح التي تغادر الجسد، ونال شرف الحصول على اللقب 7 مرات ويعتبر الأكثر تتويجا باللقب ومنها 3 مرات متتالية في انجاز لم يتكرر بعد في كل البطولات القارية.
تناوب على الـ7 ألقاب التي حظي عليها المنتخب المصري مدربين أجانب ومصريين ونستعرض الأسماء ولمن تميل الكفة إلى أبن البلد أم الخواجة:

1- أول بطولة وأول لقب (1957)
الانطلاقة على أرض السودان الشقيق، كانت البطولة الأول في التاريخ عام 1957 والكأس كانت مصرية خالصة داخل الملعب وخارجه تحت أدارة فنية لكل من مراد فهمي، وحسين حجازي، وفاز في النهائي على منتخب إثيوبيا برباعية نظيفة ليحمل أول كأس له.
.jpg)
2- على أرضنا عيب يخرج مننا ( 1959)
الدورة الثانية على أرضنا ووسط جمهورنا نجح المنتخب المصري في حصد اللقب الثاني له على التوالي بعد هزيمة منتخب السوداني بهدفين مقابل هدفا واحد، وكان المنتخب في هذه البطولة تحت قيادة فنية للمجري بال تيتكوس، ليكون أول أجنبي يحقق لقب إفريقي مع الفراعنة.
3- التنظيم الثاني واللقب الثالث ( 1968)
مع الوليزي مايكل سميث، يستطيع المنتخب المصري بعد صيام عن تحقيق اللقب الوصول النهائي والفوز على اسود الكاميرون بركلات الترجيح 5/4 ليرفع المنتخب اللقب الثالث له على أرضه.
.JPG)
4- خدعة الجنرال في بوركينافاسو ( 1998)
الجنرال الراحل محمود الجوهري، الذي فاز باللقب لاعبا عام 59 ومدربا في 98 خدع الجميع وقال لا تنتظروا فوزا، نحن ترتيبا الطبيعي والمتوقع المركز الـ13 وضم حسام حسن، رغم المعارضين وكانت المفاجأة الأول فوز المنتخب في النهائي على "البافانا بافانا"، منتخب جنوب إفريقيا بهدفين نظيفين، المفاجأة الثانية العميد حسام حسن هداف البطولة بالتساوي مع ماكارثي، المفاجأة الثالثة أقوى خط دفاع حيث لم تمني مرمي نادر السيد حارس المنتخب سوي بهدف وحيد بمزدوجة مصطفى حاجي نجم المنتخب المغربي لتعود مصر إلى المنصة بقيادة مصرية.
.jpg)
5- المعلم يصنع المجد ويحقق اللقب ( 2006)
حسن شحاتة، كما كان معلما داخل الملعب ويخلي الشبكة تتكلم جعل كل المدرجات تصيح وتهتف وجعل المنتخبات الإفريقية تصرخ وتولول، وكانت البداية في مصر عام 2006 والمرة الرابعة التي تنظم مصر فيها البطولة وينجح أبناء المعلم في حصد اللقب الخامس بعد فوزه على منتخب الأفيال كوت ديفوار، بركلات الترجيح 4/2 بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل السلبي بدون أهداف.

6- منتخب الساجدين يصنع المستحيل (2008)
على أرض الذهب غانا، ومع معلم كبير حسن شحاتة، وكوكبة من النجوم الساطعة في سماء إفريقية يضرب المعلم من جديد يحقق لقبا سادسا لمصر، وثانيا له، عندما تغلب في النهائي على منتخب الكاميرون للمرة الثانية في النهائيات يطيح بالأسود بعد نسخة 86 ويفوز بهدف وحيد ليصنع المنتخب مجدا لم يحقق من قبل.
.jpg)
7- ثلاثية المعلم ونوبل إفريقيا (2010)
ثلاثية المعلم حسن شحاتة، التي لا تقل عن ثلاثية الأديب الراحل نجيب محفوظ، ونال جائزة نوبل من الجماهير المصرية لتحقيقه اللقب الثالث له على التوالي، مع المنتخب واللقب السابع للفراعنة ليجتمع الإنجاز الجماعي للمنتخب والإعجاز الشخصي لحسن شحاتة.
ليكون السجل التدريبي للمنتخب المصري، خلال حصده لسبع ألقاب ابن البلد يكسب 5 بطولات تحت قيادة فنية مصرية وأثنين إلى الاجنبي ضربة البداية لمصري ومسك الختام أيضا مصري ولكن نأمل في النسخة الـ32 على أرض الكنانة مصر أن يسطع المكسيكي خافيير أجيري، أن يزيد من الغلة الأجنبية، ويكون ثالث اسم يحقق البطولة لأنها في النهاية تصب في مصلحة المنتخب المصري ويرفع رصيده من الألقاب إلى 8 وللمرة الرابعة على أرضنا.
المنتخب المصري الأول " الفراعنة" الضيف الدائم ذاع الصيت في بطولة الأمم الإفريقية، منذ انطلاقتها عام 1957 والذي شارك في 23 نسخة من بطولة الأمم الإفريقية، وكان غيابه عن البطولة في ثماني دورات بمثابة الروح التي تغادر الجسد، ونال شرف الحصول على اللقب 7 مرات ويعتبر الأكثر تتويجا باللقب ومنها 3 مرات متتالية في انجاز لم يتكرر بعد في كل البطولات القارية.
تناوب على الـ7 ألقاب التي حظي عليها المنتخب المصري مدربين أجانب ومصريين ونستعرض الأسماء ولمن تميل الكفة إلى أبن البلد أم الخواجة:

1- أول بطولة وأول لقب (1957)
الانطلاقة على أرض السودان الشقيق، كانت البطولة الأول في التاريخ عام 1957 والكأس كانت مصرية خالصة داخل الملعب وخارجه تحت أدارة فنية لكل من مراد فهمي، وحسين حجازي، وفاز في النهائي على منتخب إثيوبيا برباعية نظيفة ليحمل أول كأس له.
.jpg)
2- على أرضنا عيب يخرج مننا ( 1959)
الدورة الثانية على أرضنا ووسط جمهورنا نجح المنتخب المصري في حصد اللقب الثاني له على التوالي بعد هزيمة منتخب السوداني بهدفين مقابل هدفا واحد، وكان المنتخب في هذه البطولة تحت قيادة فنية للمجري بال تيتكوس، ليكون أول أجنبي يحقق لقب إفريقي مع الفراعنة.
3- التنظيم الثاني واللقب الثالث ( 1968)
مع الوليزي مايكل سميث، يستطيع المنتخب المصري بعد صيام عن تحقيق اللقب الوصول النهائي والفوز على اسود الكاميرون بركلات الترجيح 5/4 ليرفع المنتخب اللقب الثالث له على أرضه.
4- خدعة الجنرال في بوركينافاسو ( 1998)
الجنرال الراحل محمود الجوهري، الذي فاز باللقب لاعبا عام 59 ومدربا في 98 خدع الجميع وقال لا تنتظروا فوزا، نحن ترتيبا الطبيعي والمتوقع المركز الـ13 وضم حسام حسن، رغم المعارضين وكانت المفاجأة الأول فوز المنتخب في النهائي على "البافانا بافانا"، منتخب جنوب إفريقيا بهدفين نظيفين، المفاجأة الثانية العميد حسام حسن هداف البطولة بالتساوي مع ماكارثي، المفاجأة الثالثة أقوى خط دفاع حيث لم تمني مرمي نادر السيد حارس المنتخب سوي بهدف وحيد بمزدوجة مصطفى حاجي نجم المنتخب المغربي لتعود مصر إلى المنصة بقيادة مصرية.
.jpg)
5- المعلم يصنع المجد ويحقق اللقب ( 2006)
حسن شحاتة، كما كان معلما داخل الملعب ويخلي الشبكة تتكلم جعل كل المدرجات تصيح وتهتف وجعل المنتخبات الإفريقية تصرخ وتولول، وكانت البداية في مصر عام 2006 والمرة الرابعة التي تنظم مصر فيها البطولة وينجح أبناء المعلم في حصد اللقب الخامس بعد فوزه على منتخب الأفيال كوت ديفوار، بركلات الترجيح 4/2 بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل السلبي بدون أهداف.

6- منتخب الساجدين يصنع المستحيل (2008)
على أرض الذهب غانا، ومع معلم كبير حسن شحاتة، وكوكبة من النجوم الساطعة في سماء إفريقية يضرب المعلم من جديد يحقق لقبا سادسا لمصر، وثانيا له، عندما تغلب في النهائي على منتخب الكاميرون للمرة الثانية في النهائيات يطيح بالأسود بعد نسخة 86 ويفوز بهدف وحيد ليصنع المنتخب مجدا لم يحقق من قبل.
.jpg)
7- ثلاثية المعلم ونوبل إفريقيا (2010)
ثلاثية المعلم حسن شحاتة، التي لا تقل عن ثلاثية الأديب الراحل نجيب محفوظ، ونال جائزة نوبل من الجماهير المصرية لتحقيقه اللقب الثالث له على التوالي، مع المنتخب واللقب السابع للفراعنة ليجتمع الإنجاز الجماعي للمنتخب والإعجاز الشخصي لحسن شحاتة.
ليكون السجل التدريبي للمنتخب المصري، خلال حصده لسبع ألقاب ابن البلد يكسب 5 بطولات تحت قيادة فنية مصرية وأثنين إلى الاجنبي ضربة البداية لمصري ومسك الختام أيضا مصري ولكن نأمل في النسخة الـ32 على أرض الكنانة مصر أن يسطع المكسيكي خافيير أجيري، أن يزيد من الغلة الأجنبية، ويكون ثالث اسم يحقق البطولة لأنها في النهاية تصب في مصلحة المنتخب المصري ويرفع رصيده من الألقاب إلى 8 وللمرة الرابعة على أرضنا.



