
"الحلفاوي" يكشف سر توسيع دخلة المفجر في "الطريق إلى إيلات"

كتب - محمد اسماعيل
كشف الفنان نبيل الحلفاوي عن بعض كواليس فيلم "الطريق إلى إيلات"، الذي يتناول العمليات التي نفذتها مجموعة من الضفادع البشرية، التابعة لسلاح البحرية المصري على ميناء إيلات الإسرائيلي.
وأجاب الحلفاوي عن التساؤلات التي طالما وضعت المشاهد في حيرة، وأبرزها مشهده الشهير في الفيلم، الذي ظهر فيه وهو يوسع فتحة الديناميت، ورد على سؤال أحد متابعيه عبر "تويتر"، بشأن ما إذا كان المشهد حقيقيا أم إضافة درامية، قائلا: "حدثت بالفعل وليست إضافة درامية".
كما رد الحلفاوي على سؤال أحد متابعيه: "يا قبطان بجد صحيح هو حتة البتاعة الصغيرة دي معقول تسبب انفجار ضخم.. زي انفجارات إيلات.. ولو صحيح.. ما اسم المادة دي بالظبط ؟"، فأجابه الحلفاوي بقوله: "دي مفجر.. لما بتنفجر بتفجر اللغم الكبير اللي متركبة فيه".
"الطريق إلى إيلات"، صدر عام 1993 وأخرجته إنعام محمد علي، وقام بكتابة السيناريو والحوار فايز غالي، ويتناول الغارات المصرية على ميناء إيلات الإسرائيلي، وهي العمليات التي نفذتها مجموعة من الضفادع البشرية، التابعة لسلاح البحرية المصري، حين هاجموا ميناء إيلات الحربي، وتمكنوا من تدمير سفينتين حربيتين، هما "بيت شيفع وبات يم"، والرصيف الحربي (السفينتان كانتا تهاجمان المواقع المصرية في البحر الأحمر بعد استيلاء القوات الإسرائيلية على سيناء)، ثم عودة هؤلاء الضفادع سالمين، بعد إتمام مهمتهم بنجاح، بعد استشهاد بطل واحد، والفيلم هو الأخير للفنان الراحل صلاح ذو الفقار.
وشارك الحلفاوي في بطولة الفيلم كل من عزت العلايلي، صلاح ذو الفقار، محمد الدفراوي، محمد عبد الجواد، هشام عبد الله، ناصر سيف، عبد الله محمود، هاني كمال، محمد سعد، علاء مرسي، وطارق النهري.
كشف الفنان نبيل الحلفاوي عن بعض كواليس فيلم "الطريق إلى إيلات"، الذي يتناول العمليات التي نفذتها مجموعة من الضفادع البشرية، التابعة لسلاح البحرية المصري على ميناء إيلات الإسرائيلي.
وأجاب الحلفاوي عن التساؤلات التي طالما وضعت المشاهد في حيرة، وأبرزها مشهده الشهير في الفيلم، الذي ظهر فيه وهو يوسع فتحة الديناميت، ورد على سؤال أحد متابعيه عبر "تويتر"، بشأن ما إذا كان المشهد حقيقيا أم إضافة درامية، قائلا: "حدثت بالفعل وليست إضافة درامية".
كما رد الحلفاوي على سؤال أحد متابعيه: "يا قبطان بجد صحيح هو حتة البتاعة الصغيرة دي معقول تسبب انفجار ضخم.. زي انفجارات إيلات.. ولو صحيح.. ما اسم المادة دي بالظبط ؟"، فأجابه الحلفاوي بقوله: "دي مفجر.. لما بتنفجر بتفجر اللغم الكبير اللي متركبة فيه".
"الطريق إلى إيلات"، صدر عام 1993 وأخرجته إنعام محمد علي، وقام بكتابة السيناريو والحوار فايز غالي، ويتناول الغارات المصرية على ميناء إيلات الإسرائيلي، وهي العمليات التي نفذتها مجموعة من الضفادع البشرية، التابعة لسلاح البحرية المصري، حين هاجموا ميناء إيلات الحربي، وتمكنوا من تدمير سفينتين حربيتين، هما "بيت شيفع وبات يم"، والرصيف الحربي (السفينتان كانتا تهاجمان المواقع المصرية في البحر الأحمر بعد استيلاء القوات الإسرائيلية على سيناء)، ثم عودة هؤلاء الضفادع سالمين، بعد إتمام مهمتهم بنجاح، بعد استشهاد بطل واحد، والفيلم هو الأخير للفنان الراحل صلاح ذو الفقار.
وشارك الحلفاوي في بطولة الفيلم كل من عزت العلايلي، صلاح ذو الفقار، محمد الدفراوي، محمد عبد الجواد، هشام عبد الله، ناصر سيف، عبد الله محمود، هاني كمال، محمد سعد، علاء مرسي، وطارق النهري.