شوقي غريب لاعب ومدرب "لا يعرف سوى طريق الأولمبياد"
كتب - ندي شعبان
لم تنتهِ الرواية بعد، فتحقيق الأحلام سيبدأ من اللحظة التي أعلن بها عن تأهل منتخب مصر الأولمبي إلى أولمبياد طوكيو 2020، بعد الفوز الكبير الذي حققه على نظيره جنوب إفريقيا بثلاثة أهداف دون رد في اللقاء الذي جمع بينهم يوم أمس الثلاثاء على استاد القاهرة ضمن دور النصف نهائي لبطولة كأس الأمم الإفريقية تحت 23 عاما.
وبهذا الفوز تأهل منتخب مصر رسميًا إلى دورة الألعاب الأولمبية، كما ضرب الفراعنة موعدًا مع منتخب كوت ديفوار في المباراة النهائية لبطولة أمم إفريقيا والتي من المقرر إقامتها يوم 22 نوفمبر الجاري على استاد القاهرة الدولي.
ولعل تلك الحدث التاريخي الذي يرجع للفراعنة الصغار بقيادة مديرهم الفني شوقي غريب جعله يحقق إنجازًا تاريخيًا، حيث أصبح أول مصري يشارك في الأولمبياد لاعبًا ومن ثم مدربًا في التاريخ.
وتواجد شوقي غريب ضمن صفوف منتخب مصر التي شاركت في دورة الألعاب الأولمبية بـ"لوس أنجلوس" 1984، ووقع المنتخب– حينها– في المجموعة الرابعة رفقة كل من (إيطاليا– كوستاريكا– أمريكا)، وتمكن الفراعنة حينها من الوصول للدور ربع النهائي كوصيف للمجموعة.
ومن ثم خسر منتخب مصر أمام فرنسا بنتيجة 2-0 وودع البطولة.
وبعد 35 عاما من مشاركته كلاعب، نجح شوقي غريب في قيادة الفراعنة الصغار لتكرار الحدث ذاته بالتأهل إلى طوكيو ولكن تلك المرة ستختلف كثيرًا نظرًا كونه "مدربا" للمنتخب الأولمبي.
لم تنتهِ الرواية بعد، فتحقيق الأحلام سيبدأ من اللحظة التي أعلن بها عن تأهل منتخب مصر الأولمبي إلى أولمبياد طوكيو 2020، بعد الفوز الكبير الذي حققه على نظيره جنوب إفريقيا بثلاثة أهداف دون رد في اللقاء الذي جمع بينهم يوم أمس الثلاثاء على استاد القاهرة ضمن دور النصف نهائي لبطولة كأس الأمم الإفريقية تحت 23 عاما.
وبهذا الفوز تأهل منتخب مصر رسميًا إلى دورة الألعاب الأولمبية، كما ضرب الفراعنة موعدًا مع منتخب كوت ديفوار في المباراة النهائية لبطولة أمم إفريقيا والتي من المقرر إقامتها يوم 22 نوفمبر الجاري على استاد القاهرة الدولي.
ولعل تلك الحدث التاريخي الذي يرجع للفراعنة الصغار بقيادة مديرهم الفني شوقي غريب جعله يحقق إنجازًا تاريخيًا، حيث أصبح أول مصري يشارك في الأولمبياد لاعبًا ومن ثم مدربًا في التاريخ.
وتواجد شوقي غريب ضمن صفوف منتخب مصر التي شاركت في دورة الألعاب الأولمبية بـ"لوس أنجلوس" 1984، ووقع المنتخب– حينها– في المجموعة الرابعة رفقة كل من (إيطاليا– كوستاريكا– أمريكا)، وتمكن الفراعنة حينها من الوصول للدور ربع النهائي كوصيف للمجموعة.
ومن ثم خسر منتخب مصر أمام فرنسا بنتيجة 2-0 وودع البطولة.
وبعد 35 عاما من مشاركته كلاعب، نجح شوقي غريب في قيادة الفراعنة الصغار لتكرار الحدث ذاته بالتأهل إلى طوكيو ولكن تلك المرة ستختلف كثيرًا نظرًا كونه "مدربا" للمنتخب الأولمبي.