رئيس مجلس الإصلاح الاقتصادي الجزائري: مجلس الأعمال الجزائري المصري نقطة إنطلاق جديدة بين شركات البلدين
أكد رئيس مجلس الإصلاح الاقتصادي الجزائري كمال مولي على الالتزام بدعم الشركات المصرية الراغبة في الانخراط في هذا التحدي مع الشركات الجزائرية، مشيرا إلى أن مجلس الأعمال الجزائري ـ المصري، سيكون نقطة انطلاق جديدة بين شركات البلدين، فضلًا عن أن الفعاليات الثنائية القادمة، ستخلق آفاقًا جديدة للشركات التجارية والاقتصادية للبلدين، مُتمنيًا النجاح الدائم للشراكة الجزائرية المصرية.
جاء ذلك في كلمته خلال، فعاليات منتدى الأعمال المصري الجزائري، الذي عُقد بالعاصمة الجديدة، اليوم الأربعاء ،على هامش الدورة التاسعة للجنة العليا الجزائرية المصرية المشتركة، برئاسة سيفي غريب، الوزير الأول للجمهورية الجزائرية، والدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وبحضور عدد من الوزراء وكبار المسؤولين من البلدين، ورؤساء بعض الهيئات والأجهزة المعنية، وممثلي القطاع الخاص وشركاء التنمية.



