متحدث حملة "موسى": المشاركة "بناء" والمقاطعة "هدم"
كتب - السيد علي
صرح عادل عصمت، المتحدث الرسمي لحملة المرشح الرئاسي "موسى مصطفى موسى" بأن موقف الحزب تغير من "التأييد" إلى "التنافس" من منطلق الحرص على طرح الرؤى والأفكار التي اشتغل عليها الحزب والتي تصب في "المصلحة الوطنية" لمصر والمشاركة في كل ما من شأنه أن يؤدي إلى بناء الوطن ودعم مسيرة تطوره ونمائه والرغبة في طرح مجهودات الحزب التي تصب في مصلحة الوطن ورخائه، وتأكيد حيوية الأمة المصرية وتنوع الأفكار والأطروحات التي تطمح إلى دعم الوطن واستقراره، ودعم فكرة التنافس تحت المظلة الوطنية الجامعة، فعندما يكون لديك ما تقترحه من أفكار ومجهودات تؤدي إلى رفعة الوطن ودعمه وتبخل بها على أبناء الوطن فلا تستحق أن تحمل هوية هذا الوطن، وبذلك تكون قد غلبت مصلحتك الشخصية والحزبية على المصلحة الوطنية العامة، فالتجرد هو شيمة الوطنيين وعنوانهم.
وقال عصمت: السياسة بطبيعتها "دينامية متغيرة" والمتحول فيها يفوق الثابت ولا بد من تغيير الآليات والسياسات عندما تتغير الظروف والوقائع، فبناء الأوطان يتم من خلال تضافر الجهود المجتمعية وتكاملها وطرح الفكرة والفكرة البديلة ولا يتم بالمقاطعة والانسحاب، فالأسهل هو الرفض والامتناع لكن الأصعب يكمن في العمل والبحث في شؤون الوطن وهمومه ومشكلاته ومحاولة إيجاد حلول ومخارج لها ضمن اطار المظلة الوطنية الجامعة.
وأضاف المتحدث الرسمي: التطور والتقدم يتم من خلال الانخراط والمشاركة وليس الابتعاد والاستنكار والمقاطعة، فالمشاركة فعل "بناء" والانسحاب "هدم.
صرح عادل عصمت، المتحدث الرسمي لحملة المرشح الرئاسي "موسى مصطفى موسى" بأن موقف الحزب تغير من "التأييد" إلى "التنافس" من منطلق الحرص على طرح الرؤى والأفكار التي اشتغل عليها الحزب والتي تصب في "المصلحة الوطنية" لمصر والمشاركة في كل ما من شأنه أن يؤدي إلى بناء الوطن ودعم مسيرة تطوره ونمائه والرغبة في طرح مجهودات الحزب التي تصب في مصلحة الوطن ورخائه، وتأكيد حيوية الأمة المصرية وتنوع الأفكار والأطروحات التي تطمح إلى دعم الوطن واستقراره، ودعم فكرة التنافس تحت المظلة الوطنية الجامعة، فعندما يكون لديك ما تقترحه من أفكار ومجهودات تؤدي إلى رفعة الوطن ودعمه وتبخل بها على أبناء الوطن فلا تستحق أن تحمل هوية هذا الوطن، وبذلك تكون قد غلبت مصلحتك الشخصية والحزبية على المصلحة الوطنية العامة، فالتجرد هو شيمة الوطنيين وعنوانهم.
وقال عصمت: السياسة بطبيعتها "دينامية متغيرة" والمتحول فيها يفوق الثابت ولا بد من تغيير الآليات والسياسات عندما تتغير الظروف والوقائع، فبناء الأوطان يتم من خلال تضافر الجهود المجتمعية وتكاملها وطرح الفكرة والفكرة البديلة ولا يتم بالمقاطعة والانسحاب، فالأسهل هو الرفض والامتناع لكن الأصعب يكمن في العمل والبحث في شؤون الوطن وهمومه ومشكلاته ومحاولة إيجاد حلول ومخارج لها ضمن اطار المظلة الوطنية الجامعة.
وأضاف المتحدث الرسمي: التطور والتقدم يتم من خلال الانخراط والمشاركة وليس الابتعاد والاستنكار والمقاطعة، فالمشاركة فعل "بناء" والانسحاب "هدم.



