عشرات السنين من الأخوة التي تربط مصر والإمارات منذ زايد الخير حتى اليوم "فيديو"
عشرات السنين من الأخوة التي تربط مصر والإمارات، منذ زايد الخير حتى اليوم، وكان الشعبان جنبًا إلى جنب في المحن التي مرّت بالأمة.
كان الشيخ زايد رحمه الله سباقًا للمشاركة في إعادة بناء مدن القناة بعد العدوان الثلاثي عام 56 ونكسة 67 كما قطع البترول عن الغرب في حرب أكتوبر، لإجباره على سحب دعمه لإسرائيل.
وتبرع بـ100 مليون إسترليني للمجهود الحربي، وعندما جنحت مصر للسلم رفض مقاطعة مصر بعد اتفاقية كامب ديفيد، وأهدى زايد الخير لمصر مدينة الشيخ زايد بالسادس من أكتوبر كما أوصى أبناءه بمصر.
وحمل أبناؤه الراية، وكانت الإمارات أول دولة تعلن دعمها لمصر بعد ثورة 30 يونيو، ودعمت الإمارات في عهد محمد بن زايد مصر شعبيًا واقتصاديًا ودبلوماسيًا وعسكريا.
وقال الرئيس السيسي: "لا يفوتني أن أشير إلى العلاقات التاريخية والروابط الراسخة بين مصر والإمارات العربية المتحدة التي أرساها سمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان والتي دعمها الموقف التاريخي لدولة الإمارات حكومة وشعبًا في مساندة مطالب وتطلعات الشعب المصري".



